نقيب الاجتماعيين بالشرقية: لابد من الوقوف صفا واحدا خلف المرشح «السيسي» لاستكمال الجمهورية الجديدة
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أكد نقيب الاجتماعيين بمحافظة الشرقية الدكتور مجدي شلبي، أن إنجازات الرئيس عبد الفتاح السيسي تتحدث عن نفسها فهو أمان لكل المصريين، ولابد من الوقوف خلفه صفا واحدا لاستكمال الجمهورية الجديدة.
جاء ذلك خلال تنظيم نقابة الاجتماعيين بالمحافظة، مؤتمرا حاشدا لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في الانتخابات وذلك بمقر النقابة، بمدينة الزقازيق وبحضور نقيب الاجتماعيين بالشرقية، وأمين عام نقابة المهن الاجتماعية بالشرقية حشاد عبد الله حشاد.
من جانبه أكد حشاد عبد الله حشاد، أن الاجتماعيين بالمحافظة سيضربون أروع الأمثلة في انتخابات الرئاسة بالخروج بمجموعات كبيرة للإدلاء بأصواتهم ولإرسال رسالة للعالم أن الشعب المصري قادر على اختيار رئيسه.
وقالت أمينة المرأة بنقابة الاجتماعيين الدكتورة رحاب جاد، إن المرأة المصرية تدعم الرئيس السيسي وهذا ليس بجديد عليها، وقد شاركت من قبل في ثورة 30 يونيو وتصدت للإرهاب ومحاولات الجماعة الإرهابية للرجوع بها لعصر الجاهلية هذا بجانب مشاركتها الفعالة في مشروعات التنمية.
وفي سياق متصل، نظمت أمانة المرأة بحزب مستقبل وطن بمدينة بلبيس بالشرقية، برئاسة أمينة المرأة الدكتورة هناء قنديل، مؤتمرا حاشدا لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، وذلك بحضور مئات من السيدات والفتيات اللاتي حرصن على المشاركة في المؤتمر.
وقالت أمينة المرأة الدكتورة هناء قنديل، إن المرأة سوف تضرب أروع الأمثلة في انتخابات الرئاسة القادمة، وسوف تتصدر الصفوف الأولى في اللجان الانتخابية لتمارس حقها الدستوري وإرسال رسالة للعالم أن المرأة المصرية تقف خلف القيادة السياسية التي تتسم بالحكمة والحنكة، وأنها لديها الوعى وقادرة على اختيار رئيسها، وأشارت أن الأمن والأمان هو مطلب المرأة في المرحلة القادمة ولن يتحقق ذلك إلا مع الرئيس السيسي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيسي محافظة الشرقية الانتخابات الرئاسية 2024 أول دولة تجرى فيها الانتخابات الرئاسية 2024 بالخارج
إقرأ أيضاً:
روية احادية مرفوضة
كلام الناس
نورالدين مدني
لم أكن أود التعليق على رؤية الأستاذ محجوب عروة لإنهاء الحرب في السودان لولا أنها طرحت كمخرج سلمي من دوامة الحرب التي يصر الذين اشعلونها على استمرارها لحين القضاء علي الطرف الآخر الذي صنعوه بأيديهم!!!!.
الغريب أن الأستاذ محجوب عروة اعتمد حكمة الشيخ فرح ودتكتوك(المابي الجودية ..لابد من يتغلب) رغم علمه بان من اشعلوها هم أنفسهم من يرفضون الجودية وأنهم يحسبون ان وجه السودان سيخلوا لهم وهو امر في حكم المستحيل.
لن ادخل في جدل عقيم حول المغالطات الواضحة مثل قولهم أن الإتفاق الإطاري هو القشة التي قصمت ظهر البعير ولا الادعاء بفشل الأحزاب في حماية الديمقراطية ولا رفضهم للتدخل الأجنبي في السودان.
اتفق مع عروة في وجود أخطاء قاتلة ضيعت الفرص التأريخية لاستقرار السودان وديمومة الديمقراطية لكنه كان لابد أن يعترف بأن الانقلابات العسكرية هي من افسدت الحياة السياسية.
اتفق معه في ضرورة إعتماد حل سوداني __سوداني لكن ذلك لا يعني رفض المساعي الإقليمية والدولية الهادفة لإيقاف الحرب واسترداد الديمقراطية دون تدخل في الحراك السياسي.
بقيت كلمة اخيرة لابد من تأكيدها أنه لابد من تسليم السلطة الانتقالية لحكومة مدنية ولايمكن عزل الأحزاب السياسية الديمقراطية عدا حزب المؤتمر الوطني وواجهاته السياسية والعسكرية والإسراع في تنفيذ عمليات الإصلاح المؤسسي في أجهزة الدولة ألمدنية والعسكري وخاصة الإصلاح المؤسسي العسكري والأمني.
بعدها يمكن عقد المؤتمر الدستوري لوضع الدستور الدائم والتحضير لانتخابات حرة نزيهة واسترداد عافية السودان الديمقراطية والمجتمعية.