الانتظار لساعات حجة مريض قتل جراحاً بالرصاص في غرفة الفحص
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الانتظار لساعات حجة مريض قتل جراحاً بالرصاص في غرفة الفحص، قالت الشرطة إن جراحاً في ولاية تينيسي الأميركية قُتل بالرصاص يوم الثلاثاء على يد مريض انتظر في العيادة لساعات عدة قبل تنفيذ الهجوم .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الانتظار لساعات حجة مريض قتل جراحاً بالرصاص في غرفة الفحص، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت الشرطة إن جراحاً في ولاية تينيسي الأميركية قُتل بالرصاص يوم الثلاثاء على يد مريض انتظر في العيادة "لساعات عدة" قبل تنفيذ الهجوم المستهدف.
وقُتل الدكتور بنجامين ماك في غرفة الفحص على يد مسلح مجهول في عيادة كامبل لجراحة العظام المزدحمة في كوليرفيل، وهي بلدة تبعد حوالي 30 ميلاً إلى الغرب من ممفيس.
وقال ديل لين، قائد شرطة كوليرفيل، في مؤتمر صحافي: "يبدو أن هذا حادث فردي"، مضيفًا من جميع المرضى والموظفين الموجودين في العيادة نجوا.
وأطلق مرتكب الجريمة النار من مسدسه وركض خارج العيادة، حيث ألقت الشرطة القبض عليه دون وقوع حادث بعد خمس دقائق فقط من مقتل ماك.
قال لين إن الرجل، الذي لم يتم الكشف عن هويته وعمره بعد، تم العثور عليه يحمل سلاحاً ناريًا وتم اعتقاله.
وفقا لسيرة عيادة ماوك، فإن الطبيب تخصص في جراحة الكوع واليد والمعصم وتفاخر بين المرضى بتصنيف عيادته 4.9 من 5 نجوم.
انضم إلى طاقم عيادة كامبل في أغسطس 2012، بعد ست سنوات من الانتهاء من التدريب في كلية الطب في جامعة تينيسي.
في الأسبوع الماضي فقط، تم إدراج الجراح من قبل مجلة ممفيس كجزء من قائمة أفضل الأطباء لعام 2023.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف يصلي مريض سلس الريح؟ .. الإفتاء توضح
تلقت دار الإفتاء سؤالًا من أحد المتابعين يسأل فيه عن حكم صلاة مريض سلس الريح، وهل تُقبل صلاته رغم ما يعانيه من خروج متكرر للريح أثناء الصلاة.
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، مؤكدًا أن مريض سلس الريح تُقبل صلاته ولا حرج عليه، موضحًا أنه يتوضأ لكل صلاة ويصلي بها الفريضة وما شاء من السنن، حتى وإن خرج منه ريح أثناء الصلاة فليُكملها وصلاته صحيحة بإذن الله.
وفي نفس السياق، تحدث الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن كيفية أداء الصلاة بالنسبة للمصابين بسلس البول أو الريح، مشيرًا إلى أنهم يُعدّون من أصحاب الأعذار.
وأوضح أن أمامهم طريقتين للصلاة: الأولى أن يتوضأ كل مرة بعد تطهير موضع النجاسة بالماء، ويصلي بمجرد الأذان دون أن يلتفت لأي شيء يطرأ عليه خلال الصلاة.
أما الطريقة الثانية، فهي أن يؤخّر الصلاة إلى قرب موعد الصلاة التالية، كأن يؤخر الظهر حتى قبيل العصر بدقائق، فيُصلي الظهر، ثم عند دخول وقت العصر يُصلي العصر مباشرة قبل أن يحدث له ما ينقض الطهارة.
كما أشار إلى أنه لا مانع من ارتداء المريض للحفاضة، فإذا جاء وقت الصلاة يخلعها ويطهر موضع النجاسة ويتوضأ، وإذا نزل منه شيء أثناء الصلاة فلا يلتفت له وتبقى صلاته صحيحة.
ومن جانبه، تطرق الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتي الجمهورية، لمسألة أداء الصلاة جلوسًا للمرضى، مؤكدًا أن الأصل في الصلاة القيام، وهو ركن أساسي في الفريضة لا يجوز تركه إلا بعذر طبي. وأضاف أنه إذا أقر الطبيب بعدم قدرة المريض على القيام، فله أن يصلي جالسًا، ولكن إن استطاع الركوع أو السجود فلابد أن يأتي بهما كما هما، ولا يجوز الجلوس في الحركات التي يمكنه أداؤها.
واختتم بأن الصلاة النافلة فيها تخفيف، فمن شاء صلاها جالسًا وله نصف الأجر إن كان قادرًا على القيام، أما من جلس بعذر فله الأجر كاملًا.