مشهد مؤثر لأسدان يحتضنا امرأة كانت ترعاهم بلهفة بعد فراق سنوات .. فيديو اخر خبر
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
اخر خبر، مشهد مؤثر لأسدان يحتضنا امرأة كانت ترعاهم بلهفة بعد فراق سنوات فيديو،مشهد مؤثر يحمل عنوان الحنان والوفاء بطله أسدان يؤكدا أن الحيوانات حتى المفترس منها .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مشهد مؤثر لأسدان يحتضنا امرأة كانت ترعاهم بلهفة بعد فراق سنوات .
مشهد مؤثر يحمل عنوان الحنان والوفاء بطله أسدان يؤكدا أن الحيوانات حتى المفترس منها يمكنها حفظ الجميل، إذ يظل الحيوان وفي للإنسان الذي يمن عليه بشيئا حسن أو يحسن صنعا معه.
وانتشر مشهد مؤثر جدا بإحدى حدائق الحيوان حيث استقبل أسدان امرأة كانت ترعاهم بأحضان يغلب عليها الشوق والحنان والوفاء، وذلك بعد فراق 7 سنوات
وفور رؤية الأسدان للمرأة نهضا بسرعة فائقة نحوها ثم قاما بإخراج رجليهما الأمامتين من القفص ليحتضنا المرأة وتقبيلها من رأسها ووجهها لمدة طويلة.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/فيديو-طولي-133.mp4المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حادثة الدهس في ألمانيا.. هل يُعيد الإلحاد تشكيل مشهد التطرف العالمي؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في حادثة صادمة بمدينة ماغديبورغ الألمانية، قام شخص بقيادة سيارته ودهس حشد في سوق عيد الميلاد، مما أسفر عن مقتل 4 أشخاص وإصابة 60 آخرين، بينهم 41 في حالة خطيرة.
هوية المنفذ
كشفت التحقيقات أن المنفذ يُدعى طالب عبدالمحسن، سعودي الجنسية يبلغ من العمر 50 عامًا، وهو طبيب متخصص في الطب النفسي والعلاج النفسي. وصل إلى ألمانيا عام 2006 وحصل على حق اللجوء عام 2016 بعد أن أعلن إلحاده ومعارضته للإسلام، مما جعله يخشى الاضطهاد في بلده الأم.
دوافع الهجوم:
أفادت تقارير إعلامية بأن عبدالمحسن كان معروفًا بآرائه المناهضة للإسلام، وسبق له أن وصف نفسه بأنه "أكثر منتقدي الإسلام عدوانية في التاريخ".
كما أشارت بعض المصادر إلى أنه كان تحت تأثير المخدرات وقت وقوع الحادث.
أدانت وزارة الخارجية السعودية الهجوم، معربة عن تعاطفها مع الشعب الألماني وأسر الضحاي، كما أشارت مصادر سعودية إلى أن السلطات حذرت نظيرتها الألمانية سابقًا من خطورة عبدالمحسن، لكن لم يتم اتخاذ إجراءات حاسمة بحقه.
يعد هذا الحادث مؤشرًا على تحول في طبيعة التهديدات الأمنية، حيث لم يعد التطرف الديني المصدر الوحيد للعنف، بل يمكن أن يكون للإلحاد المتطرف والمعارضة الأيديولوجية دور في ذلك.
هذا يستدعي إعادة تقييم لمعايير التحقق من خلفيات اللاجئين والمهاجرين، بغض النظر عن معتقداتهم الدينية أو الأيديولوجية، لضمان عدم تشكيلهم تهديدًا للمجتمعات المستضيفة.
تظهر هذه الحادثة أن التطرف ليس مرتبطًا بدين أو معتقد معين، بل يمكن أن ينبع من أي أيديولوجية إذا ما تم تفسيرها بشكل متطرف لذا، يجب على المجتمعات تعزيز قيم التسامح والاعتدال، ومراقبة أي سلوكيات متطرفة بغض النظر عن مصدرها، لضمان سلامة وأمن الجميع.