هيدا نموذج من عدم اعتبار الغرب لمبدأ وجود سيادة في لبنان ...ندى اندراوس: اذا بدكم توطين فتحوا حدود دولكم لهم
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن هيدا نموذج من عدم اعتبار الغرب لمبدأ وجود سيادة في لبنان .ندى اندراوس اذا بدكم توطين فتحوا حدود دولكم لهم، علقت الاعلامية ندى اندراوس عزيز على تصويت البرلمان الاوروبي لأغلبية ساحقة على دعم بقاء النازحين في لبنان قائلة هيدا نموذج من عدم اعتبار .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هيدا نموذج من عدم اعتبار الغرب لمبدأ وجود سيادة في لبنان .
علقت الاعلامية ندى اندراوس عزيز على تصويت البرلمان الاوروبي لأغلبية ساحقة على دعم بقاء النازحين في لبنان قائلة:
هيدا نموذج من عدم اعتبار الغرب لمبدأ وجود سيادة في لبنان. اذا ما في دولة وقيادات بركاب ووطنية مش معنى ذلك أن الشعب هيك. قرار الاتحاد الاوروبي ما بيلزم لبنان واللبنانيين وحلها الدولة تسترجع شي من الكرامة النازحون سيعودون لبنان للبنانيين واذا بدكم توطين فتحوا حدود دولكم لهم
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي ينتهك سيادة الدول وشأنها الداخلي
قال الدكتور أحمد عبد المجيد، خبير العلاقات الدولية، إنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تنتهك سيادة الدول وشأنها الداخلي، وتنفذ الاغتيالات وتتباهى بها ولا تلتزم بالقانونين الدولي والإنساني، فيما يتعلق بتجويع والتهجير للفلسطينيين.
الاحتلال الإسرائيلي يحاول ترهيب القيادة الإيرانيةوأضاف «عبد المجيد»، في لقاء عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تحاول ترهيب القيادة الإيرانية وأذرعها في المنطقة، مثل الحوثيين وحزب الله والفصائل في سوريا، ورغم كل ذلك، فإنها لا تجد من يقف أمامها بسبب غياب العدالة الدولية في هذا الصدد.
وشدد على أن «غياب العدالة الدولية يؤدي إلى صنع نوع من الازدواجية لدى القانون الدولي»، لافتا إلى أنه منذ مؤتمر القاهرة الذي انعقد في أكتوبر 2023، جرى الإعلان عن أن التدخلات الإقليمية على الأراضي العربية تزيد التوترات في المنطقة وتدفع العملية العسكرية إلى المزيد من التداعيات الخطيرة التي تؤثر على استقرار المنطقة العربية.
حل الدولتين هو الحل الرئيسيوأكد خبير العلاقات الدولية، أن الحل الرئيسي هو حل الدولتين، لتجنب المزيد من التداعيات والتوترات، مشددا على أهمية إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، وهو ما ترفضه دولة الاحتلال الإسرائيلي.