متحدث اليونيسيف: ليس هناك أسوأ من الوضع الإنساني للأطفال في غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أكد جيمس إلدر المتحدث باسم اليونيسيف، أن الوضع مأساوي لأطفال غزة في الوقت الحالي مع استمرار القصف العنيف على القطاع.
"الصليب الأحمر": 3 مستشفيات في شمال غزة تصارع من أجل البقاء (فيديو) شاهد| لقطات توثق استهداف الاحتلال لمركبات الإسعاف خلال محاولة انتشال شهداء غزة أوضاع الأطفال في غزةوقال في لقاء لفضائية "القاهرة الإخبارية"، إن الوضع الإنساني للأطفال في قطاع غزة مرعب ومروع، ولا يبدو أن هذا القصف يتوقف والملايين من الأشخاص نزحوا ولا يوجد مكان للذهاب إليه.
وأوضح أن قطاع غزة يعاني من نقص الطعام والتهديد من السماء بالقذائف والأمراض الوبائية على الأرض، مشددًا على أن الوضع يزداد سوءًا على الجميع وخصوصًا الأطفال.
وأضاف أن رسالته بأن هذا الوقت هو إنذار أخير لإنقاذ الأطفال في غزة وضميرنا الجماعي، موجهة إلى من يملكون القدرة على التأثير والنفوذ ويمكنهم إيقاف تلك الحرب أو الحديث بين الأطراف.
وأشار إلى أن هؤلاء يجب أن تقودهم الشفقة على أطفال غزة لشرح كم الدمار الموجود في قطاع غزة وعدد القتلى من الأطفال، مؤكدًا أن هذه الذكريات السيئة لا يمكن أن تمحى من ذاكرة هؤلاء الأطفال.
ولفت إلى أن وقف إطلاق النار الفوري في غزة لا غنى عنه، مؤكدًا أن الإنسانية لا يمكن أن تصل إلى أسوأ من الموجود للأطفال في غزة في الوقت الحالي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة اليونيسيف الصليب الاحمر قطاع غزة الوضع الانساني شمال غزة اطفال غزة فضائية القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية استمرار القصف شهداء غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
بمناسبة يوم الأرض… أنشطة تفاعلية للأطفال للحفاظ على البيئة بثقافي حمص
حمص-سانا
نظمت مديرية ثقافة حمص بالتعاون مع مؤسسة التطوير، مجموعة أنشطة تفاعلية للأطفال بمناسبة يوم الأرض الذي يصادف الـ 22 من نيسان من كل عام.
وشارك في الأنشطة 42 طفلاً تراوحت أعمارهم بين 9و 12 عاماً، وشملت رسائل هادفة بأسلوب تفاعلي شيق ضمن قسم الأطفال بالمديرية، ونشاطاً خارجياً ضمن حديقة المركز الثقافي، بهدف التوعية بأهمية الحفاظ على البيئة والابتعاد عن الممارسات المضرة بها والتي تساهم في التلوث.
المديرة التنفيذية لمؤسسة التطوير ليلى الحاج يونس أوضحت في تصريح لمراسلة سانا أنه تم تصميم وإعداد أنشطة تناسب الفئة العمرية للأطفال، وتعزز لديهم مفهوم الأرض والحفاظ عليها وحمايتها من ضرر التلوث بكل أشكاله، لافتة إلى تقسيم الأطفال إلى مجموعات والتعارف فيما بينهم وتعزيز المعرفة البيئية عبر الأسئلة والأجوبة بطريقة تفاعلية تنمي مهارات العمل الجماعي، والقدرة على اتخاذ القرار السريع، وتعزيز الروح التنافسية الإيجابية بين المجموعات.
وأعرب عدد من الأطفال عن سعادتهم بالعمل الجماعي وحماسهم لتنفيذ الأنشطة، حيث استخدموا مهارات التحليل المنطقي ومهارات التواصل لفهم العلاقة بين أسباب وتأثيرات ونتائج التلوث.
تابعوا أخبار سانا على