ناقد فني: ناهد فريد شوقي قدمت أعمالا ستعيش سنوات طويلة
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
غيب الموت، المنتجة ناهد فريد شوقي، بعد صراع مع المرض، بعدما قدمت عددا كبيرا من الأعمال باعتبارها من أهم منتجي مصر، وتواصلت «الوطن» مع الناقد الفني محمود قاسم، ليتحدث عن تاريخها ومشوارها الفني.
ناقد فني يتحدث عن المنتجة ناهد شوقيومن جانبه قال الناقد محمود قاسم، عن أعمال المنتجة الراحلة ناهد شوقي، إنها منتجة متميزة ومتمكنة، خصيصا في عملين من أهم أعمالها «لن أعيش في جلباب أبي» و«حديث الصباح والمساء»، وتحدث أيضا عن بعض أفلامها منهم فيلم «الصعاليك» الذي قال عنه إنه من أول أفلام المخرج داوود عبدالسيد، وأنه علامة من علامات السينما، ومن أهم الأفلام التي أنتجتها.
واستكمل حديثة أن فيلم «الطاووس» الفيلم قبل الأخير للمخرج كمال الشيخ، وهو فيلم بوليسي من أولى الأفلام التي قدمتها الفنانة رغدة، ثم انتقل بحديثه إلى فيلم «لا تبكي يا حبيب العمر» للفنان القدير فريد شوقي ونور الشريف وميرفت أمين مؤكدا أن كل هذه الأفلام جيدة للغاية.
وأضاف أنها منتجة استطاعت أن تقدم إلى الدراما أعمالا ستظل مستمرة سنوات طويلة دون شك، لأنها أنتجت أفلاما ومسلسلات مهمة جدا، وذلك يحسب لها.
وأكد أنها رغم تعرضها للإفلاس لفترة من عمرها إلا أنها كانت مثل والدها الذي كان يخصص جزءا من أمواله جانبا حتى امتلك شركة إنتاج وشركة توزيع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ناهد فريد شوقي المنتجة ناهد فريد شوقي داوود عبد السيد وفاة ناهد فريد شوقي
إقرأ أيضاً:
الخارجية تعلن عن “استعدادها” لمفاتحة إيران عن مصير “الأسرى الأكراد ” خلال حرب الثماني سنوات
آخر تحديث: 1 فبراير 2025 - 11:03 ص أربيل/ شبكة أخبار العراق- أعربت وزارة الخارجية، السبت، عن استعدادها مفاتحة الجانب الإيراني من أجل معرفة مصير مواطنين كورد من محافظة السليمانية فقدوا في تلك البلاد بعد مغادرتهم إليها إبّان عمليات الانفال والقصف الكيمياوي التي شنها النظام الإيراني على اقليم كوردستان في ثمانينات القرن المنصرم.وذكرت الوزارة في بيان اليوم، أن وكيلها للعلاقات الثنائية، السفير محمد حسين محمد بحر العلوم، استقبل في مبنى الوزارة ببغداد، وزير الشهداء والمؤنفلين في إقليم كوردستان، عبدالله حاجي محمود.ووفقا للبيان فقد، جرى خلال اللقاء بحث آليات التعاون بين وزارة الشهداء والمؤنفلين ووزارة الخارجية بشأن متابعة مصير عدد من المواطنين العراقيين من محافظة السليمانية، الذين غادروا إلى إيران خلال حملات الأنفال والقصف الكيمياوي التي نفذها النظام الايراني في ثمانينيات القرن الماضي.وأوضح عبد الله حاجي محمود أن عدداً من المواطنين الكورد فقدوا ذويهم خلال تلك العمليات العسكرية.وأشار إلى أن وزارة الشهداء والمؤنفلين تسعى إلى تحديد هويات هؤلاء المواطنين وإعادتهم إلى ذويهم الذين ما زالوا يبحثون عنهم، مؤكداً أهمية هذا الملف كقضية إنسانية.