قالت مارينا سامي المنسق الإعلامي لائتلاف نزاهة، إن الائتلاف جاهز لمتابعة ورصد الانتخابات الرئاسية في مصر، وسير العملية الانتخابية على مدار الـ3 أيام في الداخل، وأوضحت أن الائتلاف يضم 7 مؤسسات مجتمع مدني مختلفة، منها 5 منظمات أجنبية وهي: منظمة إيكو -اليونان، منظمة إليزكا- غانا، هيومان أكت- رومانيا، المنتدى الوطني للمنظمات غير الحكومية في أوغندا، ومنتدى جالس الدولي- أوغندا، ومنظمتان مصريتان وهما: مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، شركاء من أجل الشفافية.

 

استعداد ائتلاف نزاهة لمتابعة الانتخابات الرئاسية 

أوضحت «سامي»، أن ائتلاف نزاهة سوف يتابع سير العملية الانتخابية في مصر من خلال 54 متابعا أجنبيا ممثلين عن 34 دولة مختلفة حول العالم بين أوروبا وأفريقيا، وجرى تسجيلهم في الهيئة الوطنية للانتخابات، ومن المقرر أن يتواجد في 10 محافظات مختلفة على مستوى الجمهورية، تقوم بزيارة 24% من اللجان الفرعية في مصر والتي يصل عددها إلى 2400 لجنة. 

تقسيم المتابعيين الدوليين لـ16 فرقة 

أكدت أنه جرى تقسيم المتابعين الدوليين إلى 16 فرقة للانتشار والمتابعة، أوضحت أن كل راصد ميداني ملزم بزيارة 25 لجنة فرعية كحد أدنى خلال اليوم الواحد، حتى يتمكن من الخروج بملاحظات دقيقة حول سير الانتخابات الرئاسية 2024، وأشارت إلى أن ائتلاف نزاهة يضم ما يقرب 100 شخص بين متابعين دوليين ومترجمين ومنسقين محليين وإداريين وأعضاء غرفة العمليات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 ائتلاف نزاهة الانتخابات ائتلاف نزاهة

إقرأ أيضاً:

رومانيا.. زعيم حزب الليبراليين السابق ينسحب من سباق الانتخابات الرئاسية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الزعيم السابق لحزب الوطنيين الليبراليين ورئيس حزب "القوة الصحيحة" لودوفيك أوربان، انسحابه من السباق الرئاسي الروماني لصالح الزعيمة الإصلاحية إلينا لاسكوني من حزب "الاتحاد لإنقاذ رومانيا.

وذكرت منصة (البلقان) الإخبارية، الثلاثاء، أن هذه الخطوة تهدف إلى توحيد قوى اليمين الوسط في رومانيا خلف مرشح واحد قبل أيام من الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقررة في 24 نوفمبر.

وتشير التوقعات إلى أن الزعيم القومي جورج سيميون، وليس أيًا من مرشحي اليمين الوسط، هو الأكثر احتمالًا للتأهل للجولة الثانية إلى جانب رئيس الوزراء الحالي مارسيل تشيولاكو.

ولا يزال نيكولاي تشيوكا، زعيم حزب الليبراليين الحالي، وميرتشيا جيوانا، المرشح المستقل والمسؤول السابق في حلف الناتو، إلى جانب لاسكوني، أبرز مرشحي اليمين الوسط. ومع ذلك، فإن استمرارهم في السباق بشكل منفصل يهدد بتقسيم أصوات اليمين الوسط. ورغم الحاجة إلى انسحاب اثنين من المرشحين لصالح الأقوى بينهم، إلا أن استطلاعات الرأي المتباينة التي يدعمها كل مرشح تجعل هذا الأمر مستبعدًا.

ويتنافس المرشحون الأربعة، وهم لاسكوني، وتشيوكا، وجيوانا، وسيميون، على الفوز بمقعد في الجولة الثانية لمواجهة رئيس الوزراء تشيولاكو، الذي يعتبر حتى الآن المرشح الأوفر حظًا.

مقالات مشابهة

  • قيس سعيّد يعلن الحرب على مؤسسات حكومية وهمية.. يُصرف عليها ملايين الدنانير
  • قيس سعيّد يعلن الحرب على مؤسسات وهمية.. يُصرف عليها ملايين الدنانير
  • نعيم قاسم: حزب الله سيساهم بشكل فعال في الانتخابات الرئاسية بعد وقف إطلاق النار
  • السنوسي: الانتخابات البلدية بمثابة الإحماء للانتخابات الرئاسية والتشريعية
  • ائتلاف المالكي يستبعد إجراء انتخابات بنظام الدوائر المتعددة
  • رومانيا.. زعيم حزب الليبراليين السابق ينسحب من سباق الانتخابات الرئاسية
  • الدراسات العربية الأوراسية: الصفات الشخصية لـ"ترامب" لعبت دورا في عودته إلى الرئاسة
  • زعيم المعارضة في صوماليلاند سيرو يفوز في الانتخابات الرئاسية
  • ائتلاف ميلوني يواجه انتكاسة في انتخابات إقليمية
  • الرئيس الصومالي يهنئ عبدالرحمن عرو بفوزه في انتخابات الرئاسة بصوماليالاند