ائتلاف نزاهة: نتابع انتخابات الرئاسة من خلال 7 مؤسسات و54 متابعا دوليا
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
قالت مارينا سامي المنسق الإعلامي لائتلاف نزاهة، إن الائتلاف جاهز لمتابعة ورصد الانتخابات الرئاسية في مصر، وسير العملية الانتخابية على مدار الـ3 أيام في الداخل، وأوضحت أن الائتلاف يضم 7 مؤسسات مجتمع مدني مختلفة، منها 5 منظمات أجنبية وهي: منظمة إيكو -اليونان، منظمة إليزكا- غانا، هيومان أكت- رومانيا، المنتدى الوطني للمنظمات غير الحكومية في أوغندا، ومنتدى جالس الدولي- أوغندا، ومنظمتان مصريتان وهما: مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، شركاء من أجل الشفافية.
أوضحت «سامي»، أن ائتلاف نزاهة سوف يتابع سير العملية الانتخابية في مصر من خلال 54 متابعا أجنبيا ممثلين عن 34 دولة مختلفة حول العالم بين أوروبا وأفريقيا، وجرى تسجيلهم في الهيئة الوطنية للانتخابات، ومن المقرر أن يتواجد في 10 محافظات مختلفة على مستوى الجمهورية، تقوم بزيارة 24% من اللجان الفرعية في مصر والتي يصل عددها إلى 2400 لجنة.
تقسيم المتابعيين الدوليين لـ16 فرقةأكدت أنه جرى تقسيم المتابعين الدوليين إلى 16 فرقة للانتشار والمتابعة، أوضحت أن كل راصد ميداني ملزم بزيارة 25 لجنة فرعية كحد أدنى خلال اليوم الواحد، حتى يتمكن من الخروج بملاحظات دقيقة حول سير الانتخابات الرئاسية 2024، وأشارت إلى أن ائتلاف نزاهة يضم ما يقرب 100 شخص بين متابعين دوليين ومترجمين ومنسقين محليين وإداريين وأعضاء غرفة العمليات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 ائتلاف نزاهة الانتخابات ائتلاف نزاهة
إقرأ أيضاً:
المستشار الألماني يدلي بأول تصريح بعد خسارة انتخابات البرلمان
اعترف المستشار الألماني أولاف شولتس بالهزيمة في الانتخابات العامة التي جرت الأحد وهنأ منافسه المحافظ فريدريش ميرتس بالفوز.
وأضاف شولتس، في أول رد فعل له "هذه نتيجة انتخابية مريرة للحزب الديمقراطي الاجتماعي، وهي أيضا هزيمة انتخابية".
وذكر في تصريحات موجهة إلى ميرتس "تهانينا على نتيجة الانتخابات".
وقال المستشار الألماني إنه يتحمل المسؤولية عن الهزيمة "المريرة" التي مني بها حزبه.
وصرّح المستشار، أمام نشطاء من حزبه "نتيجة الانتخابات سيئة، وبالتالي أتحمل مسؤوليتها".
وأفادت التوقعات بأن حزب شولتس سيحصل على ما يتراوح بين 16% و16,5% (مقابل 25,7%% في عام 2021)، وهي أسوأ نتيجة يسجلها الحزب الاشتراكي في تاريخه على مدار الانتخابات البرلمانية التي جرت في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية اعتبارا من عام 1949.
وتصدر الاتحاد المسيحي (المكون من الحزب المسيحي الديمقراطي وشقيقه الأصغر الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري)، بزعامة فريدريش ميرتس، نتائج الاقتراع بحصوله على نسبة تراوح بين 28,5% و29%، بحسب استطلاعين بثتهما محطتا "إيه آر دي" و"زي دي إف" العامتان.