"اجعله جزء من نظامك الغذائي"..فوائد صحية مذهلة لتناول القرنبيط..القرنبيط هو نوع من الخضروات، وهو جزء من عائلة البندورة، يتميز بتكوين رؤوس صغيرة متجمعة تحتوي على براعم الزهور غير المفتتحة. يحتوي القرنبيط على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن التي توفر فوائد صحية عديدة.


فمن ضمن فوائد القرنبيط أنه يعمل على تقوية العظام وهو يتميز غني بالكالسيوم عن الخضروات الآخرى، إضافة إلى تقوية الذاكرة وبناء خلايا المخ لاحتوائه على C، K، أوميجا 3، ويعد القرنبيط مضاد فعال  للإلتهاب والحساسية لإحتوائه على مركب قوي "كايمبفيرول".

يحافظ القرنبيط على صحة الجهاز الهضمي لإحتوائه على الألياف ومركبات خاصة تحارب البكتريا الضارة ويقلل الخطر من الأمراض المزمنة، ويعمل القرنبيط على تنشيط الجهاز المناعي لمحاربة الجذور الحرة لإحتوائه على مضادات الأكسدة وفC التي لها أثر إيجابي لمكافحة السرطان، وينقص القرنبيط الوزن لأنه منخفض السعرات الحرارية، ويعزز الشعور بالشبع لإحتوائه على الألياف.

عشر فوائد محتملة لتناول القرنبيط:

1. مصدر غني للفيتامين C: القرنبيط يحتوي على نسبة عالية من فيتامين C، وهذا يعزز صحة الجهاز المناعي ويساعد في مكافحة الالتهابات وتقوية الجسم ضد الأمراض.

2. مضاد للأكسدة: القرنبيط يحتوي على مضادات الأكسدة مثل الكاروتينويدات والفلافونويدات، وهذه المركبات تحمي الجسم من الضرر الناتج عن الجذور الحرة وتساعد في الوقاية من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسرطان.

3. يعزز صحة الجهاز الهضمي: القرنبيط يحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية، وهذا يعزز صحة الجهاز الهضمي ويساعد في تحسين حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك.

4. مصدر جيد للمعادن: القرنبيط يحتوي على العديد من المعادن الهامة مثل البوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم والحديد، وهذه المعادن تلعب دورًا هامًا في دعم صحة الجسم ووظائفه المختلفة.

5. يحسن صحة العظام: القرنبيط يحتوي على الكالسيوم والفوسفور والفيتامين K، وهذه العناصر تعزز صحة العظام وتساعد في تقويتها والحفاظ على كثافتها.

ما هي فوائد تناول القرنبيط:

6. يساعد في إدارة الوزن: القرنبيط منخفض السعرات الحرارية وغني بالألياف، مما يجعله خيارًا ممتازًا لمن يسعون لإدارة الوزن والشعور بالشبع لفترة أطول.

7. يحسن صحة القلب: القرنبيط يحتوي على الألياف والمضادات الأكسدة، وهذه العناصر تساهم في خفض مستويات الكولسترول الضار في الدم وتعزز صحة القلب والأوعية الدموية.

8. يعزز صحة الدماغ: القرنبيط يحتوي على مركبات تساهم في تعزيز صحة الدماغ والوظائف العقلية، مثل الفيتامين K والأنثوسيانين والكاروتينويدات، والتي قد تساهم في تحسين الذاكرة والتركيز.

9. يعزز صحة البشرة: القرنبيط يحتوي على فيتامين C والبيوتين ومضادات الأكسدة، وهذه العناصر تعزز صحة البشرة وتعمل على تحسين مرونتها ومظهرها العام.

10. يساهم في الوقاية من السرطان: القرنبيط يحتوي على مركبات تعرف بمركبات السلفورافان، والتي قد تساهم في الوقاية من بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الثدي وسرطان القولون.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فوائد تناول القرنبيط فوائد القرنبيط تناول القرنبيط لإحتوائه على صحة الجهاز تساهم فی یعزز صحة

إقرأ أيضاً:

هل للبكاء فوائد؟!.. طبيبة تشرح

روسيا – تشير الدكتورة يكاتيرينا ديميانوفسكايا إلى أن البكاء هو رد فعل نفسي فسيولوجي للإنسان، يتميز بزيادة إفراز مادة معينة من العين – الدموع.
ووفقا لها، يميل الإنسان مع تقدم العمر إلى تقليل التعبير عن مشاعره بهذه الطريقة، على الرغم من أنها قد تكون مفيدة.

وتشير الطبيبة إلى أن هناك ثلاثة أنواع رئيسية من الدموع. الدموع القاعدية موجودة دائما – ترطب العينين وتحميهما من الجفاف وتأثير الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض. الدموع الانعكاسية، تنهمر استجابة للتهيج الجسدي، مثل دخول الغبار إلى العين. الدموع العاطفية، تنهمر نتيجة لمشاعر الفرح، الحزن، الغضب. تتميز هذه الدموع بقدرتها على مساعدة الجسم على التعامل مع الإجهاد وتقليل الشعور بالألم. كما يمكن تمييز الدموع المرضية عندما يتضرر العصب الصخري الكبير – فرع من العصب الوجهي الذي يربط الغدة الدمعية بالدماغ.

ووفقا لها، يحتوي السائل الدمعي على أملاح مختلفة، والليزوزيم (إنزيم ذو تأثير مضاد للبكتيريا)، ومواد دهنية، والعديد من العناصر الأخرى. وتحتوي الدموع العاطفية على المزيد من البروتينات، وخاصة الهرمونات، لذلك قد يكون مذاقها أكثر تحديدا من دموع الانعكاس، وحتى مرا.

وتقول: “تساعد الدموع على التخلص من السموم الزائدة والهرمونات والمواد الكيميائية الأخرى التي تتراكم في الجسم أثناء التوتر، كما أن البكاء النشط بصوت عال يساعد على التعبير عن المشاعر والتخلص منها. لذلك عندما يبكي الشخص ينخفض مستوى الأدرينالين لديه، ولهذا السبب يصبح الأشخاص الذين اعتادوا على كبت دموعهم أكثر عرضة للانزعاج والغضب”.

وبالإضافة إلى ذلك، يجعل البكاء التنفس أعمق، ما يقلل مستوى هرمون الكورتيزول- هرمون التوتر. وبعض الأشخاص يبكون بسهولة مقارنة بغيرهم ويعتمد هذا على حالة الجهاز العصبي.

ووفقا لها، لا تزال منتشرة على نطاق واسع في المجتمع عددا من الصور النمطية حول السلوك النموذجي للذكور والإناث، ما يؤدي إلى تربية الأولاد منذ الطفولة بطريقة تعلمهم كبت الدموع العاطفية. ولكن مع تقدمهم في السن، يفقدون القدرة على تخفيف التوتر عن طريق البكاء. أما الإناث فيسمح لهن بالتعبير عن مشاعرهن من خلال الدموع. ويتعزز هذا الإذن الاجتماعي أيضا بعوامل بيولوجية بحتة- فمستوى هرمون البرولاكتين- هرمون يساعد على تقليل التوتر العاطفي ويعزز تكوين الدموع، في المتوسط ​​أعلى لدى النساء مما لدى الرجال، كما يتضاعف مستواه أثناء الحمل كثيرا.

وتقول: “ولكن إذا ظهرت الدموع على خلفية عاطفية ناعمة، وكانت مصحوبة بضعف في عضلات الوجه على نفس الجانب، أو كانت مرتبطة بحركات المضغ، فيجب مراجعة طبيب أعصاب لتشخيص حالة العصب الوجهي”.

المصدر: صحيفة “إزفيستيا”

مقالات مشابهة

  • فوائد صحية مذهلة لـ البستاشيو
  • احرصي على تناوله.. فوائد مذهلة لـ الجوز على صحة النساء
  • نصائح ذهبية.. نصائح لتناول كعك العيد والبسكويت
  • يحمل فوائد مذهلة.. «الزبادي» يحمي من الإصابة بمرض «خطير»
  • بدون زيادة في الوزن.. نصائح لتناول كحك العيد بأمان
  • استشاري جهاز هضمي وكبد يحذر من 3 مخاطر صحية في عيد الفطر
  • هل للبكاء فوائد؟!.. طبيبة تشرح
  • فوائد الترطيب فى الطقس الحار.. يعزز مناعتك وقدراتك العقلية
  • مطاعم لتناول الغذاء في عيد الفطر بالأردن
  • “هل يحتوي جسدك على سيلكون؟” رامز جلال يوجه سؤالًا محرجًا لهدى الإتربي.. والفنانة ترد