”تنظيم الإعلام” في السعودية تفرض غرامة 300 ألف على إعلامي رياضي.. ومصادر تكشف عن هويته
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
صورة تعبيرية (منصات تواصل)
ذكرت مصادر مطلعة أن الهيئة العامة لتنظيم الإعلام فرضت غرامة مالية 300 ألف ريال على إعلامي رياضي.
وأوضحت أن ذلك جاء بعد أن أساء لفئة من فئات مجتمعنا خلال ظهوره على إحدى القنوات الرياضية.
اقرأ أيضاً تراجع كبير لأسعار الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء، 05 كانون الأول، 2023 5 ديسمبر، 2023 الرياض تفوز رسميا باستضافة معرض إكسبو الدولي 2030.. كل ما تريد معرفته عن المعرض 28 نوفمبر، 2023
وتساءل كثيرون عن هوية الإعلام السعودي الذي طالته العقوبة، في حين اتجه آخرون إلى التخمين.
وفي السياق، قالت مصادر مطلعة إن الإعلامي الذي طالته العقوبة هو إبراهيم البكيري.
وأوضحت المصادر أن العقوبة جاءت بسبب حديثه عن المصابين بصدمات نفسية والمرضى النفسيين.
ولفتت إلى أن البكيري أساء أيضا لعلي البليهي وذوي الاحتياجات الخاصة في وقت سابق.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إعلامي رياضي البليهي السعودية النصر الهلال دوري روشن هيئة تنظيم الإعلام
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر الأسبق: العفو والصفح ليسا ضعفًا بل قمة القوة الأخلاقية
أكد الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر الأسبق، أن القرآن الكريم يدعو إلى العفو والصفح، حتى في أشد المواقف التي قد يتعرض لها الإنسان، مشيرًا إلى أن هذه القيم تُعدّ أساسًا في بناء مجتمع قوي ومتماسك.
وأشار الهدهد، خلال حلقة برنامج «ولا تفسدوا»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، إلى قصة سيدنا أبي بكر الصديق رضي الله عنه، عندما تعرضت ابنته السيدة عائشة رضي الله عنها لحادثة الإفك، وكيف أنه رغم الألم الشديد، عاد لينفق على من أساء إليها بعد أن نزلت الآية الكريمة: «وَلَا يَأْتَلِ أُو۟لُوا ٱلْفَضْلِ مِنكُمْ وَٱلسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا۟ أُو۟لِى ٱلْقُرْبَىٰ وَٱلْمَسَـٰكِينَ وَٱلْمُهَـٰجِرِينَ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ ۖ وَلْيَعْفُوا۟ وَلْيَصْفَحُوٓا۟ ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ ٱللَّهُ لَكُمْ ۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌۭ رَّحِيمٌۭ» (النور: 22).
وأضاف «الهدهد»، أن العفو هو ترك العقوبة، أما الصفح فهو الإحسان إلى من أساء، وهو ما جسده النبي محمد صلى الله عليه وسلم حينما سامح أهل مكة رغم إيذائهم له، مشيرًا إلى أن الصفح الجميل من أعظم القيم الإسلامية التي تُصلح المجتمعات وتُقوّي بنيانها.
وأوضح رئيس جامعة الأزهر الأسبق، أن العفو والصفح ليسا ضعفًا، بل هما قمة القوة الأخلاقية، وهما السبيل لنشر المحبة والسلام في المجتمع، مؤكدًا أن من يعفو ويصلح، فإنما يطلب الأجر من الله وحده.