سوني تعلق حسابات بلاي ستيشن دون سبب واضح
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
يتلقى مستخدمو شبكة "سوني بلاي ستيشن نت وورك" بشكل متزايد تقارير عن فرض حظر دائم غير متوقع دون تفسير واضح. ولم تصدر أي تعليقات رسمية من سوني حتى الآن، كما أن حسابات الدعم على شبكات التواصل الاجتماعي صامتة عن هذه المشكلة.
وجاء في رسالة أرسلتها شركة سوني إلى أحد المستخدمين المحظورين "تم تعليق هذا الحساب نهائياً من شبكة بلاي ستيشن نت وورك بسبب انتهاك شروط الخدمة واتفاقية المستخدم الخاصة بشبكة بلاي ستيشن نت وورك".
وبدأت الشكاوى حول حوادث مماثلة في الظهور على منتديات ريدت والشبكات الاجتماعية. وتظهر تقارير عن "الحظر الدائم" على المواقع الإلكترونية المتخصصة، ويتحدث عنها القراء على انفراد عبر بعض مصادر الأخبار.
ولم تتعرف سوني بعد بهذه المشكلة. وفي موقع "تعليمات هامة" لم تظهر حتى الآن أي منشورات جديدة في قسم الدعم الفني بالموقع الرسمي، ولم تنشر الشركة أي شيء في الحسابات الرسمية على شبكات التواصل الاجتماعي، كما لم تكن هناك إجابات على أسئلة الصحفيين.
يذكر أن المشكلة أثرت على بعض الحسابات فقط، ويمكن للمستخدمين الآخرين تنزيل الألعاب على وحدات التحكم وتسجيل الدخول إلى تطبيقات بلاي ستيشن للهاتف المحمول دون أي مشاكل، بحسب موقع تيكنو سبيس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سوني بلای ستیشن
إقرأ أيضاً:
حركة فتح: سلاح حماس ليس هو المشكلة في قطاع غزة بل الاحتلال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد عضو المجلس الثوري لحركة فتح والمتحدث باسمها الدكتور جمال نزال، أن سلاح "حماس" ليس هو المشكلة في قطاع غزة بل الاحتلال هو المشكلة.
وقال "نزال" في مداخلة لقناة "العربية" الإخبارية "إن اشتراط إسرائيل نزع سلاح حماس في قطاع غزة حتى تذهب لاستئناف المفاوضات للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار؛ "ما هو إلا عراقيل إضافية من قبل إسرائيل لوقف الاتفاق".
وأضاف أن مشكلة سلاح حماس سيتم حلها عندما تتمكن السلطة الوطنية الفلسطينية الحالية من صلاحياتها في غزة، حيث سيتحتم على حركة حماس إزالة جميع العوائق أمام عمل الحكومة الفلسطينية في غزة بما فيها مشكلة السلاح، لافتا إلى أن إسرائيل تذرعت بحماس لتذهب بغزة إلى ما ذهبت اليه ويسعون إلى تكرار المشهد في الضفة الغربية حاليا.
وأشار إلى أن إسرائيل تحاول أن تقصي السلطة الفلسطينية إقصاء كاملا، لكن على أرض الواقع اضطرت إلى الانصياع لمتطلبات المكانة القانونية والسياسية والدولية للسلطة الوطنية الفلسطينية في البعد المتصل بالمعابر لأن دول العالم والدول العربية اشترطت على إسرائيل لفتح المعابر أن يكون تطبيقا لاتفاق 2005 بما يقتضي وجود السلطة الوطنية الفلسطينية المعترف به عالميا والمستندة إلى رياح عربية تدفع بها إلى حيث إحقاق الحق السياسي.