لبنان ٢٤:
2024-07-07@08:08:28 GMT

تلوث كبير في نهر الجاهلية.. ما سببه؟

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

تلوث كبير في نهر الجاهلية.. ما سببه؟

كتب الوزير السابق وئام وهاب عبر منصة "اكس": "تلوث كبير في نهر الحمام الجاهلية الدامور سببه محطات التكرير المعطلة وأكثر من عشرين إصابة في مستشفى بعقلين سببها تلوث مياه الإستعمال".     واضاف: "تقدمنا بشكاوى منذ أشهر ولم يتحرك احد. إذا لم تتحرك أجهزة الدولة سنقوم بمنع التعديات على النهر بوسائلنا الخاصة لأن الجريمة كبيرة".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

منظمة الصحة العالمية تصنّف معدن التلك مادة مسرطنة محتملة

ليون "أ.ف.ب": صنّفت الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، معدن التلك (أو الطلق - Talc) على أنه مادة مسرطنة محتملة، فيما أدرجت مادة الأكريلونيتريل، وهو مركّب يستخدم في إنتاج البوليمرات، على قائمة المواد المسرطنة. ونشر خبراء من الوكالة خلال اجتماع لهم في مدينة ليون الفرنسية، نتائجهم الجمعة في مجلة "ذي لانست أونكولوجي" The Lancet Oncology. وصنّف هؤلاء التلك، وهو معدن طبيعي يُستخرج في أجزاء كثيرة من العالم، على أنه "مسبّب محتمل للسرطان" لدى البشر، خصوصا في ضوء مجموعة من الأدلة المحدودة على الإصابة بالسرطان لدى البشر (سرطان المبيض) وأدلة كافية لدى حيوانات في المختبر. ووفقا لهم، يحدث التعرّض بشكل رئيسي في البيئات المهنية أثناء استخراج التلك أو طحنه أو معالجته، أو أثناء تصنيع المنتجات التي تحتوي عليه. ويحدث ذلك لدى عامة السكان بشكل خاص من خلال استخدام مستحضرات تجميل ومساحيق عناية بالجسم تحتوي على التلك. ومع ذلك، لا يستبعد الخبراء بعض الثغرات في الدراسات التي أظهرت زيادة في معدلات الإصابة بالسرطان. ويقولون إنه في حين ركّز التقويم على التلك الذي لا يحتوي على الأسبستوس، لا يمكن استبعاد تلوث التلك بالأسبستوس في معظم الدراسات التي أجريت على البشر المعرّضين لهذه المادة. وفي يونيو، توصّلت شركة الأدوية الأميركية "جونسون آند جونسون" إلى اتفاق نهائي مع محاكم 42 ولاية في الولايات المتحدة، في قضية التلك المتهم بالتسبب في الإصابة بالسرطان. ولم يجد ملخص دراسات نُشر في يناير 2020، وشمل 250 ألف امرأة في الولايات المتحدة، أي صلة إحصائية بين استخدام التلك على الأعضاء التناسلية وخطر الإصابة بسرطان المبيض. في سبعينات القرن العشرين، نشأ قلق بشأن تلوث التلك بالأسبستوس الذي غالباً ما يكون قريباً بطبيعته من الخامات المستخدمة في صنع التلك. ثم أشارت دراسات إلى ارتفاع خطر الإصابة بسرطان المبيض لدى النساء اللواتي يستخدمن مادة التلك. كما صنّفت منظمة الصحة العالمية مادة الأكريلونيتريل، وهو مركّب عضوي متطاير يُستخدم بشكل رئيسي في إنتاج البوليمرات، على أنه "مادة مسرطنة" للبشر. ويستند هذا القرار إلى "أدلة كافية على سرطان الرئة" وأدلة "محدودة" على الإصابة بسرطان المثانة لدى الرجال، وفق الوكالة الدولية لبحوث السرطان. وتُستخدم هذه البوليمرات في صناعة ألياف الملابس والسجاد والبلاستيك للمنتجات الاستهلاكية أو قطع غيار السيارات. الأكريلونيتريل موجود أيضاً في دخان السجائر. ويشكّل تلوث الهواء مصدراً آخر للتعرض لهذه المادة.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: تلوث بطول 27 كيلومتراً من موقع غرق السفينة روبيمار
  • دراسة حديثة: تلوث الهواء يتسبب بـ7% من الوفيات في الهند
  • الصحة العالمية تصنّف أحد المعادن مادة مسرطنة محتملة
  • فرنسا.. اتهام شركة "نستله" رسميًا بـ "القتل" في قضية تلوث بكتيري
  • منظمة الصحة العالمية تصنّف معدن التلك مادة مسرطنة محتملة
  • خالد الجندي: أهل الجاهلية كان عندهم أخلاق وهذا الدليل (فيديو)
  • خالد الجندي: أهل الجاهلية تمتعوا بالأخلاق المحمودة (فيديو)
  • خالد الجندي: أهل الجاهلية كان عندهم أخلاق -(فيديو)
  • خالد الجندي: أهل الجاهلية كان عندهم أخلاق (فيديو)
  • بالفيديو.. خالد الجندي: أهل الجاهلية كان عندهم أخلاق