باريس هيلتون تكشف خوفها من تغيير حفاضات طفلها
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
كشفت باريس هيلتون أنها كانت خائفة من تغيير حفاضة ابنها لأول مرة بعد شهر من ولادته.
وكانت نجمة تلفزيون الواقع تتحدث في برنامجها التلفزيوني الجديد، حيث شاركت مقطعاً على تيك توك حول تجربتها مع تغيير الحفاضات والسبب الذي جعلها تشعر بعدم الارتياح.
واكتشف المعجبون أن باريس استغرقت شهراً لتغيير حفاضة فينيكس بارون عندما قالت: "قلت إنني لن أفعل هذا في عيد ميلادي، لكنني سأفعله من أجلك".
وفي المشهد، انضمت إليها أختها نيكي وهي تستعد لهذه المهمة، ولم تتمكن نيكي من إخفاء صدمتها عندما سألت أختها "ألم تفعلي ذلك من قبل؟!" وهو ما تؤكده باريس أنها لم تفعل ذلك. وتتدخل امرأة أخرى، من المفترض أنها مربية الطفل لتوضح لباريس كيف يتم الأمر وتذكرها بأن تكون لطيفة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وشاركت نيكي نظرة ثاقبة لما كانت عليه باريس عندما كانت طفلة، ولماذا قد تكون المهمة البسيطة المتمثلة في تغيير الحفاض غريبة عنها. وقالت في اعترافها: "عندما كبرت باريس، كانت فتاة مسترجلة، وكانت تحب التسكع في الفناء الخلفي، وبناء الحصون، واللعب مع جرذانها الأليفة. لم تكن من النوع الذي يتحدث عن إنجاب طفل، لكن الأمومة تفرض عليك أن تتسخ يديك قليلاً".
لكن المعجبين لم يعجبهم عدم قدرة باريس على تغيير الحفاضات. وكتب أحدهم: "لن يمنعني المال من التعامل مع طفلي. الانفصال هنا مروع". بينما أضاف آخر: "واو... أنا أحب باريس ولكن هذا في الواقع أمر محزن للغاية". وعلق ثالث "كيف يطلق هؤلاء المشاهير على أنفسهم اسم الآباء. ستكون ذكريات طفولة أبنائهم مع المربيات".
ومع ذلك، هرع بعض المعجبين للدفاع عنها، حيث كتب أحدهم "الجميع يكرهونها. لقد نشأت باريس على يد مربيات. هذا كل ما تعرفه. ولديها المال للحصول على المساعدة!!! أنا سأفعل ذلك أيضاً لو كان لدي المال".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة باريس هيلتون
إقرأ أيضاً:
لقاءات لوزير الصحة في باريس.. هذا ما بحث فيها
إختتم وزير الصحة العامة فراس الأبيض زيارته فرنسا بجملة لقاءات أجراها في العاصمة الفرنسية باريس التي انتقل إليها بعد مدينة ليون. وتمحورت اللقاءات طيلة يومين على تفعيل مشاريع التعاون في مجال الصحة بين لبنان وفرنسا، وشارك فيها مستشار وزير الصحة بيار عنهوري.
ومن أبرز الإجتماعات لقاء موسع عقد في وزارة الصحة الفرنسية، شارك فيه ممثلون عن أربعة عشر مستشفى جامعي فرنسي من أكبر المستشفيات الجامعية في فرنسا لبوا دعوة وزارتي الصحة الفرنسية واللبنانية لتحضير مشاريع توأمة مع مستشفيات حكومية في لبنان لتطوير الخدمات الصحية.
وتم الاتفاق على البدء بتطبيق المشروع في شهر نيسان من العام المقبل، كما اختيار المستشفيات الحكومية التي سيتم إدراجها من ضمن المشروع الذي سيتمحور حول الخدمات المقدمة لمرضى السرطان والقلب وغسيل الكلى وصحة الأم والطفل وخدمات الطوارئ والعناية المركزة.
وعقد الوزير الدكتور الأبيض اجتماعًا في مؤسسة باستور تابع فيه تفاصيل عملية البدء بتأهيل المختبر المركزي بعدما حصل لبنان على تمويل مشترك من البنك الدولي والبنك الأوروبي للإستثمار لهذا الغرض وتفوق قيمته عشرة ملايين دولار، حيث ستكون مؤسسة باستور الشريك الأساسي مع منظمة الصحة العالمية لمواكبة وزارة الصحة العامة في هذا المشروع.
كما حضر الوزير الأبيض قمة التكنولوجيا والصحة والتقى في خلالها مسؤولين فرنسيين وأميركيين معنيين بموضوع الصحة الرقمية حيث تناول البحث سبل الإستفادة من خبراتهم في تطبيق الخطة الاستراتيجية الوطنية للصحة الرقمية. وعقد لقاء مع خبراء فرنسيين في موضوع علاج السرطان لتبادل الخبرات لا سيما في علاج سرطان الأطفال.
هذا واجتمع مع الجمعية الطبية الفرنسية اللبنانية، حيث تناول البحث إمكان مشاركة الخبراء في الجمعية والأطباء الفرنسيين من أصل لبناني في لجان الوزارة تعميمًا للفائدة الطبية. وتمت مراجعة المشاريع اللبنانية الفرنسية المشتركة في اجتماع في الوكالة الفرنسية للتنمية حيث تركز البحث على مراجعة مشاريع الصحة النفسية والرعاية الصحية الأولية وجودة الخدمات والصحة الرقمية ومكننة قوائم المعلومات والمؤشرات الصحية في الوزارة إضافة إلى التعاون في مجال تطوير العاملين الصحيين.