توفي الممثل والريجسير السوري، عبد الله حصوة، عن عمر ناهز الـ76 عامًا.

اقرأ ايضاًأمل عرفة تكشف مواصفات الشريك المستقبلي: "رجل أكثر مني"وفاة عبدالله حصوة

ونعت نقابة الفنانين السوريين الراحل، الذي يعتبر أشهر ريجسير في الدراما السورية، في منشور شاركته عبر حسابها في "فيسبوك"، جاء فيه: "فرع دمشق لنقابة الفنانين.

. ينعي إليكم وفاة.. الزميل الفنان عبد الله الحصوة.. إنا لله و إنا إليه راجعون".

وجرى تشيع جثمان الراحل من منزله في حي المزة في العاصمة السورية دمشق، وصليَّ عليه عقب صلاة الظهر، اليوم الثلاثاء، فيما سيدفن في مقبرة عين ترما، وستتقبل عائلته التعازي في صالة مجمع النور الإسلامي يومي الأربعاء والخميس.

من جهتها، نعت الفنانة السورية أمل عرفة الممثل الراحل واصفةً إياه بـ"الجندي المجهول"، وكتبت في منشور شاركته عبر حسابها في "إنستغرام": "الله معك يا عبد الله لطالما كنت الجندي المجهول في روائع الأعمال السورية.. أنت الآن في أمان الله حيث لا خذلان ولا نكران.. الفاتحة".

اقرأ ايضاًناهد فريد شوقي في ذمة الله.. وابنتها ناهد السباعي ترثيها عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Amal Arafa‎‏ (@‏‎amal_arafa‎‏)‎‏

ومن الأعمال التي شارك فيها الراحل: "بقايا صور"، و"العار"، و"صيد الرجال"، و"فاتنة الصحراء"، و"صح النوم"، و"أبو عنتر جيمس بوند".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: أمل عرفة التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: الوطنية المصرية «المنقوصة» !!



لا يمكن أن نطلق على الانفعال الوطنى «بالغناء» لمصر أو «الرقص» على دقات إيقاع موسيقى «سيد درويش» إلى «عمر خيرت»، أو الشدو بالأغانى الوطنية «لعبد الحليم حافظ، وأم كلثوم، وعبد الوهاب»، والتى تهز وجدان شعب «مصر» فى المناسبات الوطنية، لا يمكن أن نصف ذلك بأنها منتهى الوطنية، ومنتهى الحماسة للبلاد وللأمة!
فكل ذلك تعبير منقوص «للوطنية المصرية» التى يجب إعادة بث روح الانتماء لدى غالبية من قطاعات شعب مصر الفاعلين فى الحياة الاقتصادية.
إن الوطنية المصرية تتبلور بجانب تلك الانفعالات، بل قبل ذلك، بالعمل وأداء الواجب والروح القتالية فى أداء المهام، مثلما حدث فى معركة عبورنا للكرامة وإعادة الأرض والعِرضْ يوم 6 أكتوبر 1973!
مثلما انتفضنا يوم «30 يونيو» لإعادة «مصر» بعد اختطافها من جماعات لا تتقى الله فى أمتها وشعبها!.
هذه الروح التى يجب أن تعود، هناك عدة طرق ومحاور كثيرة يمكن لشعب «مصر» وخاصة القادرين منهم على اجتيازها، ومن أهم هذه المحاور أن نعمل على ضبط الأسواق، وعلى أن نُرِشَّدْ الاستهلاك، وأن نلتزم بأداء حقوق الدولة لدينا كالضرائب، والمحافظة على الأموال والممتلكات العامة من «طرق، وكبارى، ووسائل نقل عامة، وحدائق، وشوارع، وأرصفة وغيرها من ممتلكات الأمة!
وكذلك المجلس النيابى المصرى الذى يجب أن يهتم بمشاكل المصريين الحياتية وأن يوجهوا الحكومة بأدواتهم التشريعية نحو تصحيح المسار، وإستجواب الوزراء فيما يتقاعسون فى تنفيذه من مهام موكولة لهم طبقًا للدستور والقانون.
 


هذه السلطة التشريعية والحكومة والرئيس من واجبهم القيام بتكليف الحكومة بإصدار تشريع ضريبى «يعدل» من القانون القائم بحيث يتسع «الوعاء الضريبى» للمواطن بما يقدمه من فواتير تثبت حصول الغير منه على مستحقاتهم مثل «الأطباء والمهنيين، الحرفيين وغيرهم» وهم يمثلون حوالى 48٪ من الاقتصاد غير الرسمى فى السوق المصرية.
وبالتالى يمكن ملاحقتهم بهذه الفواتير لتسجيلهم وإدخالهم «الاقتصاد الرسمى للبلاد»، وهذا يحقق فوق «المائتى مليار جنيه» تقديرًا مناسبًا لهذا القطاع الهارب من المسئولية!
كما أن هناك «تعديلا تشريعيا» واجبا باستخدام الضرائب التصاعدية على الدخول، وبالتالى يمكننا من الحصول على ضعف الدخل القومى من حصيلة الضرائب العامة!
كما أن إعادة تقسيم مصر إداريًا إلى «أقاليم اقتصادية» هى الأمل فى أن تصبح «مصر كوربريشن» عكس ما أعلن عنه بإعادة تقسيم مصر جغرافيًا إلى محافظات تزيد من الأعباء على الموازنة العامة للدولة!
المقصود بالأقاليم الاقتصادية كما كتبت عشرات المرات أن يعتمد كل إقليم على نفسه اعتمادًا ذاتيًا وتضخ من موارده فى الناتج الإجمالي القومى «لمصر»، وليس العكس!
كل تلك المحاور هى «روح الوطنية المصرية» والمطلوب أن تعود لتعم أرجاء الوطن شعبًا وأرضًا، وهذا ما تسعى إليه القيادة السياسية، لبث تلك الروح فى مجتمع الأعمال المصرى، والحث على اندماجهم فى «الوطنية المصرية»، وخروجهم من قوقعة المصالح الذاتية المغلقة!
مهمة صعبة للغاية، أتمنى من الله أن تستطيع «مصر» أن تعبر تلك المرحلة، وسوف نعبرها بمشيئة الله !!.
Hammad_acdc@yahoo

مقالات مشابهة

  • عاجل- من هو المستشار/ عمر مروان مدير مكتب رئيس الجمهورية ؟(بروفايل)
  • «عمودي الفقري».. من هو «الجندي المجهول» في حياة الوزيرة رانيا المشاط؟
  • محمود حميدة يحيي ذكرى وفاة الفنان الراحل "عزت أبو عوف"
  • أول ظهور للمطرب عبد الله الرويشد بعد شهور من العلاج في ألمانيا
  • أرملة عزت أبو عوف تحيى ذكري وفاته بكلمات مؤثرة
  • د.حماد عبدالله يكتب: الوطنية المصرية «المنقوصة» !!
  • هيئة قصور الثقافة تنعي الشاعر محمد خميس
  • هيئة قصور الثقافة تنعى الشاعر محمد خميس
  • في ذكرى ميلاده.. تعرف على أبرز أعمال الكاتب الراحل وحيد حامد
  • أمير منطقة القصيم يعزي رجل الأعمال إبراهيم الزويد في وفاة ابنه