خطوات استخراج قسيمة طلاق أونلاين
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
يقدم موقع صدى البلد، كيفية استخراج قسيمة طلاق من المنزل 2023، للتسهيل على القراء الحصول عليها بشكل سريع دون تكلف الوقت والجهد.
استخراج قسيمة طلاقوالتي ووفرت وزارة الداخلية من خلال مصلحة الأحوال المدنية، أو من خلال الانترنت، او من خلال مكاتب السجل المدني.
أماكن استخراج قسيمة طلاق من خلال مكاتب السجل المدنى، حيث يقوم المواطن تقديم بطاقة الرقم القومي الى المختص بمصلحة الأحوال المدنية، ثم يقوم الموظف بالتأكد من البيانات وطباعة الشهادة وتسليمها للمواطن، وذلك إلى دفع رسوم استخراج قسيمة طلاق بقيمة تصل الى 30 جنيها.
أن يكون مقدم الطلب قريب أحد الزوجين حتى الدرجة الثالثة.
في حالة عدم الاستلام ، سيتم الاتصال هاتفيًا 3 مرات، لتحديد موعد آخر، وفي حالة عدم الرد على الهاتف، سيقوم على الطالب بالتوجه إلى إدارة الأحوال الرئيسية في محافظتك للحصول عليها.
استخراج قسيمة طلاق خطوات استخراج قسيمة طلاق اونلاين من موقع وزارة الداخلية 2023ويمكن استخراج وثيقة الطلاق اونلاين من خلال الدخول على موقع وزارة الداخلية.
إنشاء حساب على موقع الداخليةطلب بعض البيانات الأساسيةكتابه الاسم الرباعيكتابه رقم بطاقة الرقم القوميرقم الهاتف وسيتم من خلاله إرسال كوديدخل في الموقع للتأكد من الرقم اختيار خدمات السجل المدني اضغط على وثيقة طلاقإدخال عدد الشهادات المطلوبة سيطلب منك إدخال بيانات الوثيقة طلاق وتحديد درجة قرابةالضغط على مربع قرأت الإرشادات وموافق على الشروط والأحكاموأخيرا تتم عملية التسجيلاستخراج قسيمة الطلاق المنزل 2023استخراج قسيمة طلاق من المنزل 2023، أو بشكل عادي من السجل المدني مميكنة وحديثة، لاستكمال أوراقهم التي تطلب معرفة الحالة الزوجية، أو إثبات حالة الطلاق من الطرف الآخر، والتي تعد امر هام جدا في حالة الانفصال، والتي يجب علي المواطنيين استخراجها فور الانفصال.
سعر استخراج قسيمة طلاق 2023يصل سعر رسوم قسيمة الطلاق التي تم استخراجها الإلكترونية 59 جنيهًا للنسخة الواحدة، بجانب 12 جنيهًا مقابل توصيلها الى المنزل، ويمكن الدفع عن طريق دفع الرسوم، ويمكنك اختيار بطاقة الائتمان، أو ميزة، أو الدفع عند الاستلام.
خطوات استخراج قسيمة طلاقالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استخراج قسيمة طلاق استخراج قسيمة الطلاق موقع وزارة الداخلية 2023 استخراج قسیمة طلاق طلاق من من خلال
إقرأ أيضاً:
«مودة» تطلب الطلاق بعد الزواج بـ7 أشهر.. رسائل عتاب كشفت معدنه
في قلب «مودة»، كانت الأحلام مزدهرة بحب «زين» الذي ظنت أنه الأمان، ضحت بكل شيء من أجل أن تبدأ معه حياة جديدة، متناسية أصواتًا داخلية حذرتها من أن الواقع لا يشبه الأحلام، لكن بعد سبعة أشهر من الزواج، انكشفت الحقيقة الموجعة، رسالة واحدة كانت كفيلة بتمزيق نسيج الثقة بينهما، ووجدت نفسها تقف بين أروقة محكمة الأسرة تحمل العديد من اللحظات التي تحولت إلى ذكريات بينهما، والأيام أثبتت لها أن «ليس كل ما يلمع ذهبًا»، على حد تعبيرها فما القصة؟
قصة حب انتهت برسالة عتابقصة حبهما بدأت منذ 3 سنوات، حين تعرفا في إحدى المناسبات العائلية، كان زين رجلًا مهذبًا، يحسن اختيار كلماته ويبدو وكأنه فارس أحلامها الذي طالما انتظرته، على الرغم من اعتراض والديها على سرعة تطور العلاقة، إلا أن «مودة» وقفت ضد الجميع وأصرت على الزواج منه، متخلية عن العديد من الفرص الأخرى التي كانت تعتبرها عادية مقارنة بحبها له؛ وفقًا لحديث الزوجة صاحبة الـ22 عامًا لـ«الوطن».
كانت قصتهما مثالًا للوفاء في أعين الجميع، تتهامس الفتيات على مدى توافقهما وسعادتهما، فقد بدا «زين» كشخص يعرف كيف يخلق من التفاصيل الصغيرة لحظات لا تُنسى، ويعاملها كأنها مركز عالمه، وهي ترى فيه الأمان الذي طالما بحثت عنه، وشعرت أنها تعيش في حلم مثالي لا تريد أن تستيقظ منه؛ وطوال فترة الخطبة لم تلاحظ أي شيء غير سوي على شخصيته، وكان يحاول بكل جهده أن ينتهي من تجهيزات الزواج بأسرع وقت حتى يجتمعا سويًا، وساعدته كثيرًا وتنازلت عن الكثير من الأساسيات والرفاهيات في سبيل إتمام الزيجة، على حد حديث الزوجة.
بعد زواجهما، عاشت «مودة» في البداية أيامًا سعيدة مليئة بالحب والوعود، لكنها لاحظت بعد فترة تغييرات طفيفة في تصرفاته، مثل انشغاله المبالغ فيه بهاتفه وصمته غير المعتاد، لم تشك للحظة أن هذه التصرفات قد تخفي وراءها سراً سيهز كيانها، فاعتقدت أنه منشغل في العمل، لكن مع مرور الوقت بدأت الشكوك تتسلل إلى قلبها، خاصة عندما أصبح يغلق هاتفه بمجرد اقترابها منه، ويتجنب الحديث عن تفاصيل يومه، وبدأت تشعر بأنه يخفي عنها شيء لكن عندما تشكو لأحد يفسر لها ذلك بأنه ملل طبعي بعد الزواج والحياة الروتينية.
مودة تحكي تفاصيل رسالة العتابفي إحدى الليالي، وقع هاتفه بين يديها وبدافع القلق تحققت من رسائل «واتساب» ولم تكن تتوقع أن تجد شيئاً، ولكن ما اكتشفته جعل قلبها يتوقف للحظات بعد أن وجدت رسائل من فتاة مليئة بعتاب مرير، وحكت تفاصيل الموقف: «مكنتش مصدقة الكلام اللي كانت بتعاتبه بيه ومكنتش متخيلة رده عليها وأنه شخص خاين بكل معاني الكلمة، فعشت في صدمة وعقلي وقف عن التفكير للحظات مش قادرة أستوعب، البيت كانت بتعاتبه أنه كان واعدها بالجواز من سنة يعني قبل ما نتجوز بكام شهر، وبالفعل كلم أهلها وبعد ما حددوا ميعاد اختفى».
كانت الرسائل تشير إلى وعود قطعها زوجها لفتاة خلال فترة خطوبتهما، وأنه اختفى بعد أن كان قد تحدث مع أسرتها لطلب يدها، وتسبب في مرضها وإصابتها بوعكة صحية، قرأت «مودة» الرسائل مرارًا وتكرارًا، وكانت غير قادرة على التصديق، وانتابتها مشاعر الخذلان والصدمة ليس فقط لأنها اكتشفت خيانته، ولكن لأنها أدركت أنه كان يخدعها منذ البداية، وبالبحث أكثر وجدت محادثات مع فتيات عدة، فقررت مواجهته حتى تخرج غضبها.
دعوى طلاق للضررعندما واجهته بالأمر، حاول التبرير وادعى أن الفتاة مجرد ماضٍ لا يعنيه، لكن الحقيقة كانت أكثر قسوة هي ردة فعله على فعله الدنيء واستهتاره بمشاعر الفتاة وعائلتها، وأنه خان الأمانة، مما جعلها تدرك أنه لا يمكنها الوثوق به بعد الآن، بين الألم والخيانة وجدت نفسها أمام قرار لا يحتمل التأجيل، وطلبت الطلاق في الحال، لكنها عنفها ولقنها علقة موت فور سماعه طلبها، وهددها بتشويه سمعتها حال محاولتها التواصل مع الفتاة أو فضح أمره، وفقًا لحديث الزوجة.
لم يكن القرار سهلًا، لكنها لم تستطع أن تستمر في حياة مع شخص لا يمكنها الاعتماد عليه أو الشعور بالأمان معه، وشعرت أن الغدر في دمه ويعكس أخلاقه، وأنه لن يتردد في خيانتها منذ معرفته بها، فأبلغت عائلتها ومن هنا بدأت الخلافات بينهما وظهر وجهه الحقيقي وخلف كل تصرف منه وجد تبريرا، ولم يحاول التأسف أو محاولة إصلاح شيء، فقررت أن تلجأ لمحكمة الأسرة بإمبابة وأقامت ضده دعوى طلاق للضرر حملت رقم 2786 مرفقة الرسائل.