أعلن وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة عن استعادة صفحتة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” مرة أخرى.

وكتب جمعة: تم بحمد الله وتوفيقه من خلال فريق الأدمن بالصفحة ومعاونة مسئولي الأمن السيبراني بوزارة الاتصالات إزالة المخترق للصفحة واستعادة كامل التحكم بها، وقد تم تحرير محضر بالواقعة، وجار التنسيق بين أدمن الصفحة ومسئولي الأمن السيبراني بوزارة الأتصالات لاتخاذ مزيد من الإجراءات التأمينية للصفحة.

.شكرا لكل من أسهم في ذلك شكرا لتفهم متابعي الصفحة وتحياتي لكم جميعا.

يذكر أن جمعة قد اعلن منذ عدة ساعات عن أختراق صفحتة الرسمية على “الفيس بوك” ونوهه أن ما ينشر لا يمثله، وأضاف أن  سوف ينشر فقط على موقع الوزارة الرسمي "أوقاف أونلاين" أو على حسابه على تويتر  كما سينشر عليهما تأكيدنا من استعادة الحساب حال استعادته قبل معاودة النشر عليها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزير الأوقاف الرسمية على الفيس بوك د محمد مختار جمعة

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يعلن استعادة مدينة سنجة من الدعم السريع

أعلن الجيش السوداني، يوم السبت، استعادة مدينة سنجة الرابطة بين ولايتي سنار والنيل الأزرق الحدودية، من قوات الدعم السريع.

ونشر الجيش مقاطع فيديو يقول فيها إنه استعاد السيطرة على مقر قيادته وكامل أجزاء المدينة.

ومنذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في منتصف أبريل 2023، كانت المنطقة تعتبر ملاذا آمنا للنازحين من الخرطوم والجزيرة في وسط البلاد، لكن منذ أكثر من 7 أشهر تشهد المنطقة عمليات قتالية عنيفة ظلت سجالا بين الطرفين وسط تقارير عن انتهاكات كبيرة ارتكبت في حق المدنيين.

ومنذ اندلاع الاشتباكات فيها في يونيو الماضي شهدت المدينة حركة نزوح كبيرة للسكان في اتجاه الجنوب نحو ولايتي النيل الأزرق والقضارف، حيث تشير تقديرات إلى نزوح أكثر من 80 في المئة من السكان.

 وخلال الأشهر الأربع الماضية تعقدت الأوضاع الميدانية أكثر في المنطقة في ظل هشاشة أمنية كبيرة، ما أدى إلى إغلاق معظم الطرق التي استخدمها السكان للخروج من سنجة.

وأثارت المعارك العنيفة في محور ولايتي سنار والنيل الأزرق الواقعتان جنوب شرق البلاد تساؤلات حول أهمية هذا المحور والتبعات السياسية والعسكرية التي قد تترتب على الواقع الجديد الذي أحدثته المعارك الأخيرة.

وتربط المنطقة التي تضم مدنا مثل سنجة وسنار والدمازين بين 4 ولايات حيوية في وسط وغرب السودان، كما تبعد مدينة الدمازين على مسافة 100 كيلومترا من الحدود مع أثيوبيا، كما ترتبط المنطقة بحدود مباشرة مع دولة جنوب السودان التي انفصلت عن السودان في العام 2011.

 ومن الناحية العسكرية، تشكل المنطقة خط امداد لوجستي مهم لربط القوات الموجودة بوسط البلاد بالحاميات الموجودة هناك.

وتعتبر المنطقة واحدة من أغنى المناطق بالبلاد وتضم مشاريع زراعية وانتاجية شاسعة المساحة، من بينها مشروع السوكي الزراعي، وعدد من المشاريع الكبرى.

وتضم أيضا خزاني الروصيرص وسنار اللذان يسهمان بنحو 52 في المئة من الإمداد الكهربائي في البلاد ويتحكمان في قنوات الري الرئيسية التي يعتمد عليها مشروع الجزيرة وهو أكبر مشروع على مستوى العالم يروى بنظام الري الانسيابي ويقع على مساحة 2.3 مليون فدان.

وتضم المنطقة أيضا محمية الدندر التي تعتبر اكبر محمية طبيعية في أفريقيا وتمتد على مساحة 10 آلاف كيلومتر مربع، وتعتبر المنطقة موطنا لأكبر الغابات في السودان حيث تشكل أكثر من 80 في المئة من مساحات غابات البلاد.

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يعلن استعادة السيطرة على مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار
  • الجيش يعلن استعادة مقر الفرقة 17 من الدعم السريع وسط السودان
  • الجريدة الرسمية تنشر قرار تعديل بعض أحكام لائحة شئون العاملين بوزارة الاستثمار
  • الجيش السوداني يعلن استعادة مدينة سنجة من قوات "الدعم السريع"  
  • الجيش السوداني يعلن استعادة مدينة سنجة من الدعم السريع
  • الجيش السوداني يعلن استعادة مدينة سنجة من قوات الدعم السريع
  • الجيش السوداني يعلن استعادة سنجة – فيديو
  • البيت الأبيض: مستشار الأمن القومي يناقش حملة التجسس السيبراني الصينية
  • رئيس القطاع الدينى بوزارة الأوقاف يزور شمال سيناء لبحث تحسين أداء الدعوة
  • رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف يلتقي بقيادات الدعوة أئمة المساجد بشمال سيناء