المشهد اليمني:
2025-01-03@11:52:31 GMT
جولة جديدة للمبعوث الأمريكي في المنطقة لإنهاء الصراع في اليمن
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
جولة جديدة للمبعوث الأمريكي في المنطقة لإنهاء الصراع في اليمن.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
القاهرة تستضيف جولة مفاوضات جديدة بين حماس وإسرائيل
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، إن القاهرة ستستضيف جولة جديدة من المفاوضات بين حركة حماس وإسرائيل.
وأشارت صحيفة "يديعوت أحرنوت" إلى وصول وفد من حماس إلى القاهرة للقاء مسؤولين مصريين، حول صفقة إطلاق سراح الرهائن.وجاء ذلك بعد معلومات عن شروط جديدة وضعتها الحكومة الإسرائيلية، وتشمل تغيير أسماء 12 من الرهائن المدنيين البالغين المختطفين المرضى إلى 12 جندياً. الجيش الإسرائيلي يستعد لسيناريو توسيع القتال في غزة - موقع 24قالت وسائل إعلام إسرائيلية، السبت، إن الجيش الإسرائيلي تلقى إخطاراً في الأيام الأخيرة للاستعداد لتوسيع العملية العسكرية في بعض مناطق قطاع غزة، في حال تعثر المفاوضات الرامية لوقف لحرب، وعقد صفقة تبادل الأسرى. وبحث المسؤولون المصريون مع وفد حماس اقتراح تأجيل مناقشة بعض النقاط الخلافية إلى ما بعد المرحلة الأولى من الاتفاق، وعرض الأمر على الجانب الإسرائيلي، في محاولة للتوصل إلى نتيجة، قبل موعد تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، في 20 يناير (كانون الثاني) المقبل.
وبحسب الصحيفة، فإن الوسطاء المصريين يحاولون إنجاز المرحلة الأولى من الاتفاق، معتبرين أنها ستكون مقدمة لحل بقية العقبات.
مقتل أكثر من 50 فلسطينياً في غارات إسرائيلية على غزة - موقع 24قال مسعفون إن غارات جوية إسرائيلية قتلت ما لا يقل عن 50 فلسطينياً بأنحاء قطاع غزة، اليوم الخميس، من بينهم 11 في مخيم يؤوي عائلات نازحة. وذكرت يديعوت أحرونوت أن وفداً من حماس سيتوجه أيضاً إلى الدوحة، لبحث تطورات المفاوضات.
وقال مسؤولون إسرائيليون، أمس، إن "حماس تواصل وضع شروط تمنع التقدم في الاتفاق، وإنه لا تزال هناك فجوات بين الطرفين، لكن المفاوضات جارية ويمكن أن تؤدي إلى انفراجة".
وتتعلق الفجوات التي لا تزال قائمة في المفاوضات، في المقام الأول، بأعداد المختطفين الذين سيتم إطلاق سراحهم.
كما تتعلق ببقاء الجيش الإسرائيلي في منطقة فيلادلفيا بين قطاع غزة ومصر، وتصر حماس على انسحاب أكبر للجيش الإسرائيلي في المرحلة الأولى، وكذلك مطالب حماس بأن يكون الاتفاق مقدمة لإنهاء الحرب، وهو ما يرفضه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.