ملامح الحزن تسيطر على رانيا فريد شوقي أثناء أداء صلاة الجنازة على شقيقتها
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أقيمت منذ قليل، صلاة الجنازة على جثمان المنتجة ناهد فريد شوقي، وذلك مسجد الشرطة بالشيخ زايد، بحضور عدد كبير من الفنانين، بالإضافة إلى أفراد عائلة الراحلة، ومن بينهم الفنانة رانيا فريد شوقي التي ظهرت عليها ملامح الحزن أثناء أداء صلاة الجنازة عليها، وخلال لحظة تشييع جثمانها لمثواه الأخير.
رانيا فريد شوقي أبرز الحاضرين في جنازة ناهد فريد شوقي
و كان أبرز الحاضرين لجنازة ناهد فريد شوقي الفنانة دنيا سمير غانم والفنان هشام إسماعيل، ألفت عمر، داليا مصطفى، حمزة العيلي، المخرجة كاملة أبو ذكري، دنيا سمير غانم، أشرف زكي، سليمان عيد، والفنانة نرمين الفقي، الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، ودنيا سمير غانم، ونيرمين الفقي، وأحمد داش، وميرفت أمين، دينا عبدالعزيز، فيدرا، وداليا مصطفى، والفنان سامح الصريطي، وعدد آخر من الفنانين والفنانات.
و نعت الفنانة ناهد السباعي والدتها، برسالة مؤثرة، وذلك من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، حيث نشؤت صورة جمعتهما سويًا، وعلقت عليها قائلة:“ البقاء لمن له الدوام، توفيت إلى رحمة الله أمي وكل حياتي ناهد فريد شوقي، الجنازة عصرًا مسجد الشرطه الشيخ زايد، البقاء والدوام لله وحده”
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رانيا فريد شوقي ناهد فريد شوقي الفنانة ناهد فريد شوقي جنازة ناهد فريد شوقي ناهد فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
أخطاء شائعة تمنع استجابة الدعاء .. تعرف عليها واجتنبها
كثيرٌ من الناس يتساءلون عن أسباب عدم استجابة الدعاء رغم تكرارهم وإلحاحهم فيه، مما قد يؤدي إلى شعورهم بالإحباط واليأس.
ومع ذلك، أكد العلماء منذ القدم وحتى يومنا هذا أن هناك عوامل قد تعيق استجابة الدعاء أو تؤدي إلى نتائج عكسية.
وفي هذا السياق، أوضح الشيخ محمد أبو بكر، أحد علماء وزارة الأوقاف، في مقطع فيديو نشره عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، أن هناك خطأين شائعين يقع فيهما البعض ويتسببان في تأخير أو عدم استجابة الدعاء.
أول هذه الأخطاء، بحسب الشيخ أبو بكر، هو الدعاء على النفس أو الأبناء أو المال دون إدراك خطورة هذا الأمر.
حكم زواج المسلمة من غير المسلم.. علي جمعة يحسم الجدل بـ«الأدلة» هل يجوز الصلاة بمفردي في المسجد قبل إقامة الصلاة.. رد أمناء الفتوىوأشار إلى أن بعض الأشخاص يدعون على أولادهم أو ممتلكاتهم عندما يكونون في حالة غضب، مبررين ذلك بأن قلوبهم تنفي الدعاء في الوقت ذاته، وهو ما وصفه الشيخ بأنه "مجرد أوهام".
واستشهد بما حدث للإمام الزمخشري، الذي فقد قدمه بسبب دعوة غضب أطلقتها والدته عليه في صغره عندما أهمل تحذيراتها أثناء اللعب.
الخطأ الثاني، وفقًا للشيخ، يتمثل في الكلمات التي تُقال دون وعي أثناء الدعاء في لحظات الحزن أو المرض، مثل قول الأب عند مرض ابنه: "يا رب أنا وهو لأ".
وأكد أن هذا النوع من الدعاء قد يجلب المصائب لصاحبه دون أن يشعر.
من جهة أخرى، تحدث الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن أوقات استجابة الدعاء، مشيرًا إلى أن من بين الأوقات المباركة: الثلث الأخير من الليل، وقت السحر قبل الفجر، بعد عصر يوم الجمعة، يوم عرفة، وعند إفطار الصائم.
وأوضح أن تأخر استجابة الدعاء لا ينبغي أن يدفع الإنسان للتسرع أو الشعور باليأس، لأن الله يستجيب في الوقت الذي يراه مناسبًا، وليس حسب توقيتنا نحن.