"القومى للمرأة" يطلق حملة إعلامية للتوعية بأهمية المشاركة بالانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
في إطار جهود المجلس القومي للمرأة لتوعية المواطنين بأهمية المشاركة السياسية الفعالة وحثه على الادلاء بالصوت في الانتخابات الرئاسية 2024، أطلق المجلس حملة إعلامية للتوعية بأهمية المشاركة في الانتخابات، بأداء صوتي لفضيلة الدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية السابق والإعلامية نشوى الحوفي.
وتبث الحملة على المحطات الإذاعية المختلفة الأكثر استماعاً ووصولا للمستمعين، علاوة على نشر فيديوهات على منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمجلس .
وتستعرض الحملة مجموعة من الرسائل الهامة لحث المواطنين على المشاركة في الانتخابات باعتبار ذلك حق دستوري وواجب وطني لاستكمال مسيرة تنمية الوطن .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القومي للمرأة الانتخابات الرئاسية المجلس القومي للمرأة الدكتور على جمعة
إقرأ أيضاً:
أذربيجان تستدعي القائم بالأعمال الإيراني احتجاجًا على حملة إعلامية
بغداد اليوم - متابعة
أعلنت وزارة الخارجية الأذربيجانية، اليوم السبت (25 كانون الثاني 2025)، استدعاء القائم بالأعمال الإيراني في باكو لتقديم احتجاج رسمي على ما وصفته بـ"حملة إعلامية منظمة" ضد أذربيجان وقيادتها في وسائل الإعلام الإيرانية الموالية للحكومة.
ووفقًا للبيان الصادر عن الخارجية الأذربيجانية وتابعته"بغداد اليوم"، أعرب الجانب الأذربيجاني عن استيائه من "التغطية الإعلامية السلبية" التي تضمنت انتقادات لسياسات الحكومة الأذربيجانية وشخصياتها القيادية، معتبرًا أن ذلك يمثل تدخلاً غير مقبول في شؤونها الداخلية.
وأكدت الخارجية الأذربيجانية، أنها أبلغت القائم بالأعمال الإيراني بأن مثل هذه الحملات الإعلامية تلحق ضررًا بالعلاقات الثنائية بين البلدين، وطالبت بوقفها فورًا.
وتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد التوترات بين أذربيجان وإيران خلال الأشهر الأخيرة، والتي شهدت تبادلًا للاتهامات بشأن القضايا الإقليمية والأمنية.
وترتبط هذه التوترات بشكل خاص بعلاقات أذربيجان مع إسرائيل ودورها في منطقة القوقاز، وهو ما تعتبره إيران تهديدًا لأمنها القومي.
ولم تصدر إيران حتى الآن أي تعليق رسمي على هذه الخطوة، لكن من المتوقع أن يزيد هذا التطور من حدة التوتر بين البلدين.
ويرى محللون أن التصعيد الإعلامي والدبلوماسي قد يكون مؤشرًا على استمرار التباينات العميقة في مواقف الطرفين تجاه القضايا الإقليمية.
وفي ظل تصاعد الخلافات، دعا بعض المراقبون إلى التهدئة وضبط النفس من كلا الجانبين، مؤكدين أن العلاقات التاريخية والجغرافية بين البلدين تستوجب حل الخلافات من خلال الحوار والتفاهم المشترك.