أن تشارك أكثر من ١٢٠ شركة من أكثر من ١٤ دولة في معرض عُمان للزراعة والثروة السمكية والمنتجات الغذائية في نسخته الخامسة فإن ذلك يعمل على جلب التقانة لقطاع الأمن الغذائي في سلطنة عمان وذلك من خلال عرض أحدث الابتكارات والحلول في قطاعات الأغذية والزراعة ومصايد الأسماك، وتعزيز الشراكات الناجحة بين الجهات المحلية والإقليمية.
كما يشكل المعرض فرصة لاستعراض المشاريع الريادية في قطاع الأمن الغذائي بسلطنة عمان مثل تطوير سلسلة Landforce الجديدة للأسواق غير الأوروبية، ومشروع نباتات الوطن (المزرعة الذكية) وكذلك منتج البر العماني.
المحرر
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
وزير الأمن التشادى: نستقبل أكثر من 700 ألف لاجئ سودانى هربوا من النزاع
قال علي أحمد أغبش، وزير الأمن العام والهجرة التشادي، إن تشاد والسودان يشتركان في حدود طويلة تمتد من ليبيا في الشمال إلى إفريقيا الوسطى في الجنوب، ويقدر طول المسافة بينهما بأكثر من 1420 كم.
وأضاف «أغبش» خلال لقاء خاص، على قناة «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامي همام مجاهد، أن هناك العديد من القبائل المشتركة بين البلدين، بالإضافة إلى التداخل الجغرافي الكبير بينهما، ما يعزز العلاقات الإنسانية بين الشعبين.
وأشار «أغبش» إلى أنه منذ بداية الأزمة السودانية، فتحت تشاد حدودها لاستقبال اللاجئين السودانيين، موضحًا أن فتح الحدود تم من ناحية إنسانية، لاستقبال «إخوانهم السودانيين».
وأوضح الوزير التشادي أنه أٌقيمت العديد من معسكرات اللاجئين في شرق وجنوب تشاد، تحت إشراف الأمم المتحدة، لاستضافة النازحين السودانيين واللاجئين جراء النزاع، مؤكدًا أن هذه المعسكرات تقدم الدعم الإنساني لهؤلاء اللاجئين.
أشار «أغبش» إلى أن الإحصائيات الأولية تشير إلى أن أكثر من 700 ألف نازح ولاجئ سوداني يعيشون حاليًا في الأراضي التشادية، مع التركيز على النساء والأطفال الذين ينتمون إلى المناطق المجاورة للحدود الشرقية للسودان.
اليوم السابع