دارة الدكتور سلطان القاسمي تسلط الضوء على «وسام أم الإمارات»
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن دارة الدكتور سلطان القاسمي تسلط الضوء على وسام أم الإمارات، الشارقة الخليج اختارت دارة الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، تسليط الضوء على وسام أم الإمارات ، الذي منح إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن .،بحسب ما نشر صحيفة الخليج، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دارة الدكتور سلطان القاسمي تسلط الضوء على «وسام أم الإمارات »، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الشارقة- «الخليج» اختارت دارة الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، تسليط الضوء على «وسام أم الإمارات»، الذي منح إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في 25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، ضمن مشروع «قصة جائزة»، الذي يسلّط الضوء بشكل شهري ولمدة عام على إحدى القطع المميزة من مجموعة صاحب حاكم الشارقة. وقلّد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي «وسام أم الإمارات» بمناسبة اختيار سموه الشخصية الداعمة لقضايا المجتمع من قبل برنامج «سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للتميز والذكاء المجتمعي»، في دورته
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مكتبة محمد بن راشد تحيي مئوية الأخوين الرحباني
دبي (الاتحاد)
في أمسية شهدت حضوراً واسعاً لأكثر من 600 شخص من عشاق المسرح الطربي الغنائي، اختتمت مكتبة محمد بن راشد فعاليات شهر يناير 2025 مع أمسية ثقافية وفنية متميزة، احتفت بإرث الأخوين الرحباني، وتأثيرهما العميق في المسرح الغنائي العربي، بعنوان «المسرح الغنائي.. مسرح الرحابنة نموذجاً».
انطلقت الأمسية بجلسة حوارية ثرية شارك فيها ياسر القرقاوي، رئيس مسرح دبي الوطني، والمؤلف والملحن مروان الرحباني، حيث استعرضا الإرث الفني للأخوين الرحباني، اللذين أحدثا ثورة في عالم المسرح الغنائي العربي، عبر المزج الفريد بين الموسيقى والشعر والأداء المسرحي.
تناولت النقاشات، نشأة المسرح الغنائي، وتأثير البيئة اللبنانية في تشكيل هوية أعمال الرحابنة، إلى جانب تسليط الضوء على المحطات المفصلية في مسيرتهم الفنية، بدءاً من الأعمال الأولى، ووصولاً إلى الإنتاجات المسرحية الضخمة، التي جسّدت قضايا المجتمع العربي برؤية فنية راقية.
خلال الجلسة، عُرضت مجموعة من المواد التصويرية لمشاهد ولقطات من المسرح الرحباني، التي عكست إمكانات الأخوين رحباني على تقديم دراما موسيقية تمزج بين الأصالة والتجديد، وذلك بمناسبة مرور مئة عام على ميلاد منصور الرحباني، والتي وثّقت مسيرته الغنية وإسهاماته الكبيرة في تطوير المسرح الغنائي العربي، إلى جانب رؤيته الفنية التي مزجت بين التراث والحداثة.
واختتمت الأمسية بحفل غنائي ساحر قدمه كورال «شرقيات»، الذي استطاع أن يبحر بالجمهور في رحلة فنية عبر أجواء المسرح الرحباني. وتألق الكورال في أداء مجموعة من أجمل أغاني فيروز، التي شكّلت علامات فارقة في تاريخ الأغنية العربية، من بينها: جينا الدار يا أهل الدار، وقصيدة الإمارات، ويا عاقد الحاجبين، وكانوا يا حبيبي، وحبيبتك تنسيت النوم، وآخر أيام الصيفية، ويا بياع الخواتم، وكان عنا طاحون، وغيرها الكثير.
حظيت الفعالية بتفاعل كبير من الحضور، الذين أشادوا بالمستوى الفني المتميز للنقاشات والعروض الغنائية، معربين عن تقديرهم للجهود المبذولة في تسليط الضوء على هذا الإرث الفني الفريد.
وتولي المكتبة اهتماماً كبيراً بتنظيم الفعاليات التي تسلط الضوء على التراث الثقافي والفني، حرصاً منها على تعزيز الوعي الفني وتوفير منصة للتفاعل الثقافي بين مختلف شرائح المجتمع. وتسعى المكتبة، من خلال هذه الأنشطة، إلى خلق بيئة فكرية وحوارية تشجع على تبادل الأفكار وتعزّز من قيمة الثقافة والفنون في المجتمع.