جريدة زمان التركية:
2025-04-26@21:36:37 GMT

الروس أكثر السياح الأجانب في تركيا

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

الروس أكثر السياح الأجانب في تركيا

أنقرة (زمان التركية) – كشفت رابطة منظمي الرحلات السياحية الروسية (ATOR) أن الروس يحتلون المرتبة الأولى في السياح القادمين إلى تركيا.

وبحسب بيانات  ATOR، ارتفع عدد السياح الروس الذين اختاروا تركيا في الأشهر العشرة الأولى من هذا العام بنسبة 26 بالمئة مقارنة بعام 2022، لكنه كان أقل بنسبة 12.8 بالمئة عن العدد المسجل في عام 2019 قبل الوباء.

ووفق وكالة تاس الروسية للأنباء جاء الألمان والبريطانيين بعد السياح الروس.

وكانت أنطاليا الوجهة الأكثر شعبية للسياح الروس هذا العام، حيث توجه 3 ملايين و300 ألف سائح روسي إلى أنطاليا في الفترة من يناير إلى أكتوبر، بزيادة قدرها 17.5 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، ومع ذلك، ظلت الزيارات إلى أنطاليا أقل بنسبة 38.7 بالمئة عن أرقام عام 2019 قبل الوباء.

وبحسب رابطة  ATOR، بلغ عدد الروس الذين زاروا تركيا في أكتوبر 672 ألفًا و200 شخص، ولوحظ أن هذا الرقم يعكس انخفاضا بنسبة 12.5 بالمائة مقارنة بشهر أكتوبر 2022، ومع ذلك، يُعتقد أن هذا الانخفاض مرتبط بتدفق الروس إلى تركيا العام الماضي بعد إعلان روسيا التعبئة الجزئية في الحرب مع أوكرانيا.

يذكر أن تركيا لا تفرض عقوبات على روسيا بسبب الحرب على أوكرانيا، وهو ما شجع العديد من المستثمرين الروسي على نقل استثماراتهم إليها.

Tags: أردوغانأنقرةاسطنبولالسياحة في تركياتركياروسيا

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أردوغان أنقرة اسطنبول السياحة في تركيا تركيا روسيا

إقرأ أيضاً:

أكثر من ثلثي الإسرائيليين يؤيدون صفقة التبادل ولو أدت لإنهاء الحرب

يؤيد 68 بالمئة من الإسرائيليين التوصل لصفقة مع حركة حماس لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين من قطاع غزة، حتى لو كلف الأمر وقف حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من سنة ونسف.

أظهر استطلاع حديث للرأي أجراه معهد "ميدغام" للأبحاث لصالح "القناة 12" أن 54 بالمئة من العينة المستطلعة، يرون أن حكومتهم تطيل أمد حرب الإبادة في القطاع لـ"أسباب سياسية تتعلق ببقاء الائتلاف الحكومي الذي يضم أحزاب من أقصى اليمين".

واعتقد 40 بالمئة من المستطلعة آراؤهم أن الحرب "مستمرة لأسباب أمنية وموضوعية"، في حين أن 6 بالمئة لم يحددون رأيا في هذا الشأن.


وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

وفي 18 آذار/ مارس الماضي، تنصلت "إسرائيل" من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 كانون الثاني/ يناير الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق.

وتسبب تنصل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته من الاتفاق وعدم إكمال مراحله في إبقاء المحتجزين الإسرائيليين قيد الأسر لدى حماس، حيث تشترط الحركة وقف الحرب وانسحاب كافة القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.

وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وبالانتقال إلى الانقسام الداخلي في إسرائيل، قال معظم المشمولين بالاستطلاع إنهم "يشعرون بالخوف على مستقبل الديمقراطية في البلاد".

وأكد 61 بالمئة من الإسرائيليين بأنهم "خائفون للغاية" أو "خائفون إلى حد ما" على مستقبل الديمقراطية في بلادهم بينما أجاب 34 بالمئة بأنهم "غير خائفين" و5 بالمئة لم يحددوا موقفا.

وفي سياق متصل، اعتبر 66 بالمئة من الإسرائيليين المستطلعة آراؤهم أنهم يعتقدون أن الخلاف الداخلي هو الذي يهدد استقلال البلاد، مقابل 28 بالمئة أجابوا بأن التهديد الأمني هو الأكثر خطورة، و6 بالمئة لا يعرفون.

وفيما يتعلق بالنزاع بين نتنياهو ورئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" رونين بار، قال 45 بالمئة من الإسرائيليين المبحوثين إنهم يثقون في رئيس الجهاز الأمني، مقابل 34 بالمئة يثقون في نتنياهو، و21 بالمئة لم يحددوا موقفهم.

وفي 20 آذار/ مارس الماضي، وافقت الحكومة بالإجماع على مقترح نتنياهو إقالة بار، في أول قرار من نوعه بتاريخ "إسرائيل"، رغم احتجاج الآلاف على هذا القرار.


وبعد ساعات من قرار الحكومة، جمدت المحكمة العليا إقالة بار لحين النظر في التماسات قدمتها أحزاب المعارضة، وألمح مسؤولون في الحكومة إلى اعتزامهم عدم احترام قرار المحكمة.

ولاحقا في 8 نيسان/ أبريل الجاري، قررت محكمة الاحتلال العليا، منع الحكومة من تنفيذ قرار إقالة بار، الذي كان من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ في 10 من الشهر ذاته، أو الإعلان عن إيجاد بديل له، لحين انتهاء النظر في القضية.

وبرر نتنياهو قرار إقالة بار بأنه "فاشل" ولكن بار عزا القرارات إلى خلافات مع نتنياهو وتحقيق "الشاباك" في عدد من القضايا الداخلية بينها تغلغل اليمين المتطرف في جهاز الشرطة وتواصل مسؤولين في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي مع حكومة أجنبية، بحسب القناة "12" العبرية.

ويواجه نتنياهو عدة تحديات داخلية متعلقة بفشله في إعادة الأسرى الإسرائيليين لدى حركة "حماس" رغم مرور قرابة 19 شهرا على حرب الإبادة التي يشنها ضد غزة، وراح ضحيتها مئات آلاف المدنيين الفلسطينيين.

مقالات مشابهة

  • الصادرات السعودية غير النفطية تسجّل أداءً تاريخيًا في عام 2024م
  • الصادرات السعودية غير النفطية تسجّل أداءً تاريخيًا في 2024م
  • أكثر من ثلثي الإسرائيليين يؤيدون صفقة التبادل ولو أدت لإنهاء الحرب
  • 10.3 مليار متر مكعب إنتاج الغاز و88.8 مليون برميل نفط خلال الربع الأول 2025
  • تركيا.. صادرات السيارات التجارية الخفيفة تتجاوز 1.5 مليار دولار
  • تراجع أسعار الذهب عالميا
  • Visa : زيادة ملحوظة في حركة السفر إلى الإمارات خلال رمضان 2025
  • رقم صادم.. إدارة ترامب ضاعفت الاعتقالات بمزاعم الإرهاب بنسبة 655 بالمئة
  • رقم صادم.. إدارة ترامب ضاعفت الاعتقالات المتعلقة بالإرهاب بنسبة 655 بالمئة
  • انكماش غير متوقع لاقتصاد كوريا الجنوبية بالربع الأول