شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن يزبك شاجباً الحكم بحق صادق سوق الصحافيين إلى محاكم غير مختصّة مدان، أشار عضو تكتّل “الجمهورية القوية” النائب غياث يزبك، إلى أنه، من موقعي النيابي وأكثر من موقعي الصحافي، لا أستطيع الا ان اشجب وادين ان .،بحسب ما نشر القوات اللبنانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات يزبك شاجباً الحكم بحق صادق: سوق الصحافيين إلى محاكم غير مختصّة مدان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

يزبك شاجباً الحكم بحق صادق: سوق الصحافيين إلى محاكم...

أشار عضو تكتّل “الجمهورية القوية” النائب غياث يزبك، إلى أنه، من موقعي النيابي وأكثر من موقعي الصحافي، لا أستطيع الا ان اشجب وادين ان يساق الصحافيون في القرن ال 21 بلبنان بلد الحريات امام محاكم غير متخصصة وغير مختصة وان تحكم بالعقوبات القصوى صحافية من أجل رأي حكمت بتجريدها من حقوقها المدنية وبسنة سجن وبمبلغ مالي 120 مليون ليرة”.

وأضاف يزبك بعد جلسة لجنة الاعلام والاتصالات، أن، “هذا القرار، وانطلاقا من إني صحافي وعضو في لجنة الاعلام والاتصالات، لا أعتبر انه إذا انتقدت هذا القرار القضائي، انني اتدخل في عمل القضاء. وبما اننا ومن موقعنا باسم الشعب اللبناني، ندين من دون اي تحفظ ان يساق الصحافيون الى غير محكمة المطبوعات في زمن الحريات فيه هي الصناعة الوحيدة التي نصنع صناعتها ونصدرها الى الخارج. وهكذا قرار ذكرني وانا المناضل الاعلامي والـ “ام.تي.في” اقفلت بسبب الرأي، لا يمكن للجنة الاعلام والاتصالات ان  تتعاطى مع هذا الموضوع بالجدية والعمق والقساوة اللازمة لحماية الاعلام وحماية الحريات .

وتابع يزبك،” لم تتمكن اللجنة الخروج بنص يناسب الاعتداء الذي تعرضت له الزميلة ديما صادق نحن لن نرضى الا ان نتابع هذا العمل النضالي من اجل حماية الحريات في لبنان”.​

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محاکم غیر

إقرأ أيضاً:

الخطط المتناقضة .. ايران بعيون قناة الجزيرة !

بقلم : حسين الذكر ..

ظلت ايران وتركيا لقرون تتحكمان في العرب عامة والجزء الشرقي منه خاصة لا بالعناوين فذلك ليس محل البحث الا ان التركيبة والعقلية والوسيلة والموقعية كانت وما زالت – وستبقى – ذات مساحة وقدرة فاعلة واثر واضح . هنا لا اتحدث عن الجانب السياسي وتقييمه سلبا او إيجابا بقدر ما يهمنا ان يكون للعرب – باقل التقدير – فكرة حرة موضوعية بالرؤية والتحرك .
في واحدة من حلقات (البود كاست) المنتشرة بالفضاء الإعلامي من الغث وبعضه سمين كما سمعته من الأستاذ عبد القادر فائز مدير مكتب الجزيرة في ايران لسنوات مكنته من دراسة المجتمع الإيراني عن قرب..
يقول عبد القادر : ( الفارسي شخصية مركبة تؤمن بالشيء ونقيضه تتمتع بقدرة على تطويع الفكر النفعي لتحقيق الغاية بصورة جعلته يعتمد خطط متعددة لبلوغ الهدف يذكر شيء من التراث الإيراني ان احدهم سئل من هو الفارسي الأصيل؟ فاجبوه : ( هو من يتحدث بلسانه بشيء وفي قلبه يؤمن بشيء آخر وفي فكره شيء ثالث ويحتفظ بجيبه بشيء رابع وان أخفق فعنده بديل خامس ) .
عبد القادر فايز عربي مسلم سني فلسطيني سوري المولد – كما عرف نفسه – يقول ( الصدفة قادتني لإيران ومنها انطلقت لعالم الاعلام والسياسة والشهرة مضيفا : ( دخلت كلية الصحافة في طهران جامعة العلامة الطباطائي وهي جامعة لم أتوقع انها بهذا التطور وكنت الأجنبي الوحيد فيها مما جعلني اشبه بالنكتة اذ تساءل البعض عن اسباب اختياري قسم الاعلام في ايران التي يقال عنها بانها بلا حرية تعبير ولا قدرة على التعاطي مع الراي العام مما جعلني بتحدي حقيقي للنجاح . يضيف فائز : ( ان ايران بعد 2003 عملت وفقا : ان لم تفرض مشروعك فعليك اسقاط مشروع الأخر لذا شجعت ودعمت – بمختلف العناوين والاتجاهات – كل من يحمل لواء معارضة المشروع الأمريكي في العراق )
فيما يخص الاعلام الإيراني قال : ( صحافة متنوعة تملك قدر من الحرية في الطرح فبعض الصحف تنشر عناوين مثيرة ونقيضها بنفس القوة في صحف أخرى .. بعد احتلال أمريكا للعراق كانت رؤية الإيرانيين بضرورة ولادة قناة بتاثير اقليمي فولدت (قناة العالم) التي نجحت في البداية لكنها اخذت بالفتور لان ايران دولة صاحبة مشاريع إقليمية ومنظومة الاعلام مضطرة للتعامل مع رؤى الدولة لذا نطلقت القناة بسقف وطموح كبير ثم رويدا رويدا خضعت لمنطق إقليمية الدولة فوصلت الى ما هي عليه) .
عن ايران وقناة الجزيرة يقول : ( اشتكوا الايرانيين مرة عن قناة الجزيرة بانها تكرههم ، فقلت نعم تكرهكم وانتم أيضا لا تعجبكم قناة الجزيرة فاقترح ان نعمل إدارة لهذه الكراهية نسميها ( إدارة عدم الاعجاب المتبادل ) وقد تفهم الايرانيون وفعلا حدث انعطاف وقبول لجملة من الأفكار واستطعنا نوع ما العمل كما نريد بشكل افضل للقناة ولايران ).
تطرق للعلاقة بين المجتمع الإيراني ( الشيعي ) والتركي ( السني ) .. وقارن بصورة ليست مباشرة عما يقال في الاعلام العربي عن ايران فيما لا يجده بتركيا .. كما انه لم يجد ما يسيء لتركيا في ايران .. فلا يوجد قلق متبادل بينهما في الاعلام والمجتمع والسياسة كلاهما يتقبل الاخر بلا تعنصر كانهما قريبين من بعض برغم حجم التنافس الكبير بينهما .. الاتراك لا ينظرون ولا يحكمون بالافكار المسبقة على ايران كما يحدث لدى العرب .. يعلل الدكتور فائز ذلك : ( ان ايران وتركيا لها مشتركات وتفاهم كبير في المساحة الحضارية والمجتمعية والتجريبية والسياسية جعلهما قريبين من بعض اكثر من قربهما للعرب) .
ليس آخراً ، يضيف : ( الشخصية الإيرانية تميل لانجاز الصفقات اكثر من الاتفاقات والتوافقات الكبرى .. لان الصفقة تنسجم مع محددات إيرانية وتحقق مصالح وليدة ظروف ما دون تحميلها مسؤولية في مساحة الزمن فالصفقات تحقق مكاسب وهدف ما ثم تنتهي .. فالاخر يمكنه عقد صفقات عدة مع الايرانيين اسهل من بناء اتفاق تام معهم ).

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • مختص لـ الشباب: لذة العزوبية ما تنقطع حتى لو وصل عمرك 50 فلا تؤخروا الزواج.. فيديو
  • اعلامية مخضرمة لوزارة الاعلام
  • وزير الخارجية: الدولة ملتزمة بتعزيز حقوق الإنسان وصون الحريات في الجمهورية الجديدة
  • الحركة اللبنانية الديمقراطية: نُطالب الجميع بحماية الصحافيين
  • الخطط المتناقضة .. ايران بعيون قناة الجزيرة !
  • محكمة يمنية تنفذ حكم القصاص بحق مدان في جريمة قتل
  • التيار الوطني استنكر الإعتداء على الصحافيين في الجنوب: أساء إلى المشهد الوطني الكبير في العودة
  • مقتل مدان باقتحام الكابيتول برصاص الشرطة بعد عفو ترامب
  • نقابة المصورين الصحافيين استنكرت الاعتداء على فريق الـLBCI
  • مقتل مدان باقتحام الكابيتول على يد الشرطة بعد عفو ترامب عنه