وزيرة البيئة تعقد اجتماعًا مع ممثلي وزارتي البترول والكهرباء بشأن تشجيع الاستثمارات
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة اجتماعاً موسعاً مع ممثلى وزارتى البترول والثروة المعدنية والكهرباء والطاقة المتجددة ؛ لمناقشة سبل تشجيع الاستثمارات فى مجال تحويل المخلفات إلى طاقة من خلال تعديل بعض الإجراءات الخاصة بتعريفة التغذية الكهربائية الناتجة من تحويل المخلفات لطاقة الواردة بالقرار رقم ٤١ لسنه ٢٠١٩ الصادر من مجلس الوزراء.
ويأتي ذلك بحضور الدكتور طارق العربى الرئيس التنفيذى لجهاز تنظيم إدارة المخلفات ، والمهندس صلاح الدين رياض مساعد رئيس شركة "Echem " ، والمهندس شريف زهير ممثل وزارة الكهرباء ، والدكتور محمد عبادى ممثل شركة إيجاس، ولفيف من قيادات وزارة البيئة.
وأكدت فؤاد، ان الإجتماع أستعرض كافة المؤشرات الاولية الخاصة بتعديل بعض الإجراءات الخاصة بتعريفة التغذية الكهربية الناتجة من تحويل المخلفات لطاقة، كما تناول مسئوليات الجهات المشاركة فى تحديد التعريفة المقترحة ، وذلك طبقاً لتوجيهات مجلس الوزراء.
وأشارت وزيرة البيئة أنه تم الاتفاق بين جميع الجهات المعنية على أن يتم عمل دراسة لتحديد تلك الإجراءات اللازمة والإنتهاء منها فى غضون ١٠ أيام تمهيداً للعرض على مجلس الوزراء .
جدير بالذكر أن المادة 25 من القانون 202 لسنة 2020 تنص على أن وزارة البيئة بالتنسيق مع وزارتى الكهرباء والطاقة المتجددة وجهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك هي الجهات المنوط بها الدراسات لتحديد تعريفة التغذية الكهربائية لمشروعات تحويل المخلفات لطاقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد البترول الثروة المعدنية الاستثمارات التغذية الكهربائية تحویل المخلفات وزیرة البیئة
إقرأ أيضاً:
الهيئة اللبنانية للعقارات تناشد وزيرة البيئة: لعدم التساهل!
ناشدت رئيسة الهيئة اللبنانية للعقارات أنديرا الزهيري وزيرة البيئة تمارا زين في بيان، "عدم التساهل مع المخالفات البيئية وخصوصا إزالة الردميات لئلا يعيد التاريخ نفسه نتيجة التصرفات العشوائية غير المدروسة لازالة ومعالجة الردميات والمواد الخطرة والمستوعبات والمواد الخطرة وما تحتويه من مواد صلبة وبطاريات الليثيوم والنفايات الالكترونية السامة".وشددت على "أهمية وزارة البيئة في كافة القطاعات نظراً لدورها في الحد من التلوث والتأكيد على المواد الصديقة للبيئة وعدم إنتشار الغازات السامة التي ساهمت في إنتشار امراض السرطان وتسرب التلوث الى المياه الجوفية".
وذكرت "بالأبنية القديمة المهددة بالسقوط والتي أصبحت معظمها بيئة موبوءة غير صالحة للسكن وتحتوي على الفطريات والغازات المضرة بصحة قاطنيها".