“الضاوي” يبحث مع شركة صينية إمكانية التعاقد لإنشاء مشاريع في ليبيا
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
الوطن|متابعات
التقى وزير الحكم المحلي، سامي الضاوي، اليوم في مكتبه ممثلين عن الشركة الصينية CDG Green Building Industry للاستثمار والبناء، حيث تناول اللقاء الفرصة المحتملة لتوقيع اتفاقية تعاون بين الوزارة والشركة لإنشاء مجموعة من المشاريع في البلديات التابعة للحكومة الليبية.
وتم خلال الاجتماع استعراض إمكانية التعاقد مع الشركة الصينية للاستفادة من خبراتها في عمليات الإعمار والبناء، كما أثنى وزير الحكم المحلي على جهود الشركة الصينية، معربًا عن استعداد الوزارة لدعم الشركات المحلية وتطويرها بالاستفادة من الخبرات الصينية.
وفي ختام اللقاء، أكد الوزير على أهمية دعم وتطوير الشركات المحلية وتعزيز تدريبها، مؤكدًا على حرص الوزارة على استفادة من خبرات الشركات الصينية لدعم وتعزيز القدرات المحلية.
الوسوم#مشاريع الحكومة الليبية الشركات الصينية ليبيا وزير الحكم المحليالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مشاريع الحكومة الليبية الشركات الصينية ليبيا وزير الحكم المحلي
إقرأ أيضاً:
الخارجية السودانية تستدعي القائم بأعمال السفارة الصينية في السودان لاستيضاحه حول كيفية امتلاك الدعم السريع مُسيّرات صينية استراتيجية
علمت (السوداني) من مصادر سيادية، أن الخارجية السودانية استدعت، مؤخراً، القائم بأعمال السفارة الصينية في السودان، لاستيضاحه، حول كيفية امتلاك مليشيا الدعم السريع مُسيّرات صينية استراتيجية من طراز (FH-95)، استخدمتها المليشيا في عمليات استطلاع استخباراتية؛ وشنّت بها هجمات حربية مستهدفة بها عدداً من المدن السودانية ومقرات للجيش السوداني.
وقالت مصادر (السوداني)، إنّ القائم بأعمال السفارة الصينية في السودان، أكد أن المُسيّرات التي تمتلكها مليشيا الدعم السريع، لا تتبع لجمهورية الصين الشعبية، وأن بكين ليس لديها أي علاقة مع الدعم السريع.
وأكد القائم بالأعمال الصيني، دعم بلاده لوحدة واستقرار السودان. وشدد على أن العلاقات بين البلدين تشهد تطوراً وتقدماً يصب في مصلحة شعبي البلدين.
في وقت يحتفي بانتصارات الجيش على حسابه بمنصة (إكس – تويتر).
على ذات الصعيد، شدد مندوب الصين لدى مجلس الأمن الدولي، على أنّ تشكيل جماعات مسلحة في السودان لحكومة موازية يُهدد بتقسيم السودان، موضحاً أنّ الصين تدعم سيادة السودان ووحدة وسلامة أراضيه.
الجدير بالذكر أن صحفاً أمريكية وعدداً من المراقبين للشؤون العسكرية والسياسية حول العالم، أشاروا إلى أن العديد من المُسيّرات الصينية الاستراتيجية، تنطلق من مطار أم جرس في تشاد لمراقبة تحركات الجيش السوداني، لصالح الدعم السريع، كما أفاد خبراء نهاية الأسبوع الماضي، أن الأقمار الصناعية رصدت خمس مُسيّرات من طراز (FH-95)، تربض في مطار نيالا بدارفور – الخاضع لسيطرة مليشيا الدعم السريع.
تعرف على قدرات المُسيّرة الصينية طراز FH-95:
• مهام متعددة الوظائف تشمل الاستطلاع، المراقبة، والهجوم بدقة عالية، مع قدرة على تنفيذ مهام الحرب الإلكترونية.
• زمن طيران طويل يصل إلى 24 ساعة، مما يسمح بمهام طويلة الأمد في بيئات قتالية معقدة.
• نصف قطر قتالي يصل إلى حوالي 250 كيلومتراً، مع قدرة على حمل حمولات تصل إلى أكثر من 250 كجم من الأسلحة والذخائر المختلفة.
• مزودة بتقنيات متقدمة للحرب الإلكترونية تسمح بالتشويش وحماية الطائرات الأخرى أثناء العمليات القتالية.
• تصميم يقلل من اكتشافها بالرادار بفضل خصائص انعكاس موجات الرادار، مما يزيد من قدرتها على التخفي.
• تستخدم في تنفيذ ضربات دقيقة ضد أهداف استراتيجية مثل محطات الكهرباء والمخازن، مع قدرة على توجيه القذائف وتصحيح مسارها أثناء الهجوم.