السفير القطري لـ “باتيلي”: ندعم كل الحلول السلمية التي تحافظ على سيادة ليبيا
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أعلنت سفارة قطر في ليبيا في تغريدة عبر حسابها على موقع إكس، تفاصيل اجتماع السفير خالد محمد بن زابن الدوسري، مع عبد الله باتيلي الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، رئيس البعثة الأممية للدعم في ليبيا.
وأوضحت، التغريدة، أن السفير أكد خلال الاجتماع على دعم دولة قطر ومساندتها لمهام الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، من أجل الدفع قدما بالعملية السياسية والاستقرار في ليبيا.
وأشارت السفارة في بيانها، إلى أن السفير القطري أشاد بجهود البعثة الأممية الرامية لحل الخلافات.
كما جدد السفير التأكيد على دعم المسار السياسي الليبي، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وكل الحلول السلمية التي تحافظ على وحدة ليبيا واستقرارها وسيادتها وتحقيق تطلعات شعبها الشقيق في التنمية والازدهار، بالوصول إلى انتخابات حرة ونزيهة.
الوسومالسفير القطريالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: السفير القطري
إقرأ أيضاً:
“تمثال الحرية” يثير جدلا بين فرنسا والولايات المتحدة
أنقرة (زمان التركية) – أصبح “تمثال الحرية” الشهير في الولايات المتحدة محط جدل دبلوماسي بينه وبين فرنسا.
وعلق البيت الأبيض بالأمس على الدعوة التي أطلقها السياسي اليساري الفرنسي، رافائيل جلوكسمان، لاستعادة فرنسا التمثال الذي سبق وأن أهدته للولايات المتحدة.
وفي إجابة عن سؤال أحد الصحفيين حول ما إن كان ترامب سيعيد التمثال الشهير إلى فرنسا، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن الولايات المتحدة لن تعيد التمثال إلى فرنسا.
وأشارت ليفيت إلى الحرب العالمية الثانية، قائلة: “إن كان الفرنسيون لا يتحدثون الألمانية اليوم فهذا بفضل الولايات المتحدة. ولهذا عليهم الامتنان لبلدنا”.
كان جولكسمان قد طالب الولايات المتحدة بإعادة تمثال الحرية الشهير إلى فرنسا، قائلا: “أعيدوا لنا تمثال الحرية، إلى الأمريكيين الذين اختاروا الوقوف إلى جانب الظالمين، إلى الأمريكيين الذين طردوا الباحثين المطالبين بالحرية العلمية، سنقول: أعيدوا لنا تمثال الحرية”.
جدير بالذكر أن فرنسا أهدت في عام 1884 تمثال الحرية الشهير إلى الولايات المتحدة بمناسبة الذكرى المئوية لـ “إعلان الاستقلال الأمريكي” للتحالف بين البلدين، حيث تم إزالة التمثال ونقله على متن سفينة البحرية الفرنسية Isère واكتملت عملية نصب التمثال في عام 1886.
ومنذ ذلك الحين، بات التمثال رمزا للحرية ومعلما للولايات المتحدة الأمريكية.
Tags: البيت الأبيضالعلاقات بين أمريكا وفرنساالمتحدثة باسم البيت الأبيضتمثال الحريةدونالد ترامبكارولين ليفيت