السرتي .. اول مصنعة للعطور بالسعودية
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
الرياض
شهدت المملكة العربية السعودية على مر العصور تطوراً ملحوظاً في جميع المجالات و خاصة قطاع الأعمال. حيث لوحظ في الآونة الأخيرة اقبال واسع على مجال العطور والعود والذي يعد أحد أهم المجالات الرائدة في قطاع الأعمال.
أسست شركة السرتي أول مصنع للعطور في المملكة العربية السعودية و تعد الشركة إحدى الشركات العريقة و المختصة في صناعة العطور الفرنسية و الشرقية والبخور والعود منذ عام 1929م.
بدأت الشركة من أطهر بقاع الارض في مدينة مكة المكرمة و امتدت فروعها لتصل الى جميع انحاء العالم من الشرق للغرب.
ومنذ ذلك الوقت من عام 1929م الى وقتنا الحاضر شهدت شركة السرتي تطورا ملحوظا عبر السنين حيث ارتفعت عدد منتجاتها لتصل الى اكثر من 2000 منتج متنوع.
و تعتبر شركة السرتي الوحيدة في مجالها لتصنع العطور لجميع الشركات المحليه و تصدر زيوت عطرية الى اغلب شركات العالمية
و أطلقت مؤخرا الشركة مجموعة ” المسك ” حيث انها تمثل الابداع و التناغم بكل تفاصيلها و أفضل ما يميزها عطر ” مسك الذهب ” لاحتوائه على أوراق الذهب 24 قيراط
ختاماً، تسعى شركة السرتي الى التميز دوماً في مجال العطور و التي تلائم كافة الأذواق.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض عطور مصنعة
إقرأ أيضاً:
لأعلى مستوى منذ شهرين.. ارتفاع أسعار النفط
واصلت أسعار النفط تحقيق مكاسبها اليوم /الجمعة/ بعد أن أغلقت في الجلسة السابقة عند أعلى مستوياتها خلال أكثر من شهرين، بسبب الآمال في أن ترفع الحكومات في جميع أنحاء البلاد الدعم السياسي لإحياء النمو الاقتصادي الذي من شأنه أن يرفع الطلب على الوقود.
وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" بمقدار 16 سنتًا، أو بنسبة 0.2%، لتصل إلى 76.09 دولار للبرميل، بعد أن استقرت أمس عند أعلى مستوى لها منذ الـ 25 من شهر أكتوبر الماضي، كذلك زادت أسعار العقود الآجلة لخام "غرب تكساس الوسيط" الأمريكي لتصل إلى 73.32 دولار للبرميل، بمقدار 19 سنتًا، أو بنسبة 0.3%، بعدما أغلقت أمس عند أعلى مستوياتها منذ الـ 14 من شهر أكتوبر الماضي.
ويتجه الخامان لتحقيق ثاني زيادة أسبوعية لهما مع عودة المستثمرين من عطلات رأس السنة الميلادية، ما يحسن سيولة التداول.
واختتم نشاط المصانع في آسيا وأوروبا والولايات المتحدة العام الماضي على نحو ضعيف مع تراجع التوقعات بالنسبة للعام الجديد وسط تزايد المخاطر التجارية من الفترة الرئاسية الثانية الأمريكية لدونالد ترامب والتعافي الاقتصادي الهش في الصين.
ويتعين على معدلات الفائدة المنخفضة أن تحفز المزيد من النمو الاقتصادي الذي من شأنه أن يؤدي إلى استهلاك أعلى للوقود.
ويترقب المستثمرون المزيد من عمليات خفض معدلات الفائدة من البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي خلال العام الجاري لدعم الاقتصاد، كما تعهد الرئيس الصيني، شي جين بينج، بمزيد من السياسات لدعم النمو.
وفي الولايات المتحدة - التي تعد أكبر مستهلك للنفط في العالم - ارتفعت مخزونات البنزين والمقطرات خلال الأسبوع الماضي حيث ضاعفت مصافي النفط الانتاج، غير أن الطلب على الوقد بلغ أدنى مستواه منذ عامين.
وانخفضت مخزونات الخام أقل من المتوقع، بمقدار 1.2 مليون برميل لتصل إلى 415.6 مليون برميل الأسبوع الماضي.
كما يولي المتداولون اهتمامًا وثيقًا أيضًا بالتوقعات الأخيرة للطقس، التي أشارت إلى أن موجة باردة في الولايات المتحدة وأوروبا على مدار الأسابيع المقبلة قد تدعم الطلب على وقود الديزل كبديل للغاز الطبيعي من أجل التدفئة.