أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
قالت الفنانة المغربية فاطمة الزهراء جمالي، أنها تعرضت لموقف محرج مع نجم المنتخب الوطني حكيم زياش، حسب ما أوردته عبر خاصية "الستوري" على حسابها الرسمي بموقع "انستغرام" للتواصل الاجتماعي.
وحكت فاتي جمالي تفاصيل لقائها صدفة بزياش بأحد المراكز التجارية بإسطنبول، حيث وصفته بأكبر متكبر صادقته في حياتها، كما انتقدت نظراته الغاضبة وقمعه لأحد المعجبين المغاربة واصفة الأمر بأنه لا يصدق، خاصة وأن الوقائع التي شاهدتها دفعتها لمخاطبة النجم المغربي باللغة الإنجليزية قائلة، "ما قمت به ليس أمرا جيدا" ليجيبها الأخير بكلمة نابية.


وتساءلت جمالي حول مدى وعي اللاعبين بأن هناك من سابقيهم من كان مليارديرا وخسر كل شيء بين ليلة وضحاها، حتى تحولوا إلى محتاجين لا يجدون قوت يومهم والناس يساعدونهم، مضيفة أن الموقف الذي عاشته أصابها بالصدمة، حيث وجهت سؤالها للاعب المغربي قائلة "هل هكذا تخاطب النساء بأسرتك؟".
وانشرت فيديوهات الفنانة المغربية بمختلف مواقع التواصل الاجتماعي مخلفة استنكارا واسعا لسلوك حكيم زياش والألفاظ التي وجهها للنجمة المغربية، بينما رأى آخرون أن الأمر جد عادي وأن الحالة النفسية للاعب تلعب دورا مهما في طريقة تفاعله مع معجبيه مستحضرين بعض السلوكات التي بدرت من نجوم كبار على غرار كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

الفرقة الثابتة

بينما متحركات الصياد في طريقها لفك حصار الفاشر الذي طال انتظاره، وهي تتلقى أكثر من مئتي هجوم بربري من آل دقسو، والعالم لم يحرك ساكنًا، وأحزاب خيانة تدافع عن تلك الجرائم، وإدارات أهلية تستنفر في شباب قبائلها لقتل أطفال ونساء وعجزة الفاشر. كل ذلك تعيه الفرقة السادسة مشاة جيدًا، الأمر الذي دفعها لقبول التحدي والصمود، مستمدة روح الجسارة من صبر مواطن الفاشر طيلة سنين الحصار بلا كللٍ أو مللٍ. ونعلم دوام الحال من المحال، بالأمس نقلت لنا المواقع الإخبارية هلاك قائد الهجوم على الفاشر موسى حميدان برشم، وتم استلام قائد ثاني بشير نور الدائم، وهلاك (١٦) من بيت الكلاوي، بل زادت بعض المواقع بأن متحرك عبد الرحيم طاحونة تعرض لهجوم من طائرة مسيرة، هلك من هلك منه، وطاحونة هرب مصابًا للجنينة. إذن نحن أمام واقع جديد في الفاشر، وتلك بشريات طيبة تبعث الأمل والطمأنينة في نفوس الغلابة بدارفور كلها قبل الفاشر، وهي تشير بوضوح لبداية النهاية لعربان الشتات بالسودان. وخلاصة الأمر نؤكد بأن الذي قامت به الفرقة السادسة مشاة يعتبر نقطة تحول في مجريات الميدان، ومن هنا نضم صوتنا للناشط محمد عبد الرحمن هاشم الذي نادى بتغيير اسم الفرقة السادسة مشاة للفرقة (الثابتة) مشاة لما قامت به من عملٍ أجبر التاريخ أن ينحني إجلالًا لها، كاتبًا ذلك بمداد الذهب في سفره العظيم.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي

الجمعة ٢٠٢٥/٤/٢٥

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الفرقة الثابتة
  • عمدة مونبولييه الفرنسية يرفع العلم الوطني من قلب الصحراء المغربية
  • سيدة عربية تتهم مستشفى بأكتوبر بالتسبب في تشوه جسدها
  • عادل العمدة: الاستعداد واليقظة أمران مهمان لمصر لمواجهة التحديات ضدها
  • لولا كلمة..
  • لافروف: روسيا مستعدة لعقد اتفاق بشأن أوكرانيا
  • أول تعليق من الخارجية السورية على رفع العقوبات البريطانية ضدها
  • سلوى عثمان: أصريت على الظهور بمكياج في مسلسل حكيم باشا لهذا السبب
  • نهال عنبر تستعيد ذكرياتها مع عائلتها بكلمات مؤثرة
  • سلطات الاحتلال تتهم قطر بإعادة تمرير المقترح المصري للصفقة