"احترس"..تعرف على عشرة أضرار محتملة لاستخدام الحجامة..استخدام الحجامة هو تقنية طبية تقليدية تستخدم في بعض الثقافات لعلاج بعض الأمراض والحالات الصحية، ومع ذلك يمكن أن يكون لها بعض الأضرار المحتملة في حالة استخدمها بشكل خاطئ أو من دون تعقيم كافي.

لذلك وفي إطار حرص بوابة الفجر الإلكترونية على تقديم كافة الخدمات التي يحتاجها المتابعين بشكل يوميًا، نستعرض لكم في السطور التالية أضرار محتمل حدوثها لاستخدام الحجامة.


عشرة أضرار محتملة لاستخدام الحجامة:

1. آثار جلدية: قد تتسبب الحجامة في إصابة الجلد وترك آثار مؤلمة وبقع حمراء، قد يتعرض الجلد أيضًا للتهيج والالتهاب.

2. الإصابة بالعدوى: إذا لم تتم عملية الحجامة بشكل سليم وباستخدام أدوات معقمة، فقد يزيد من خطر الإصابة بالعدوى.

3. آثار جانبية محتملة: قد يعاني الشخص من آثار جانبية مؤقتة مثل آلام الرأس والدوخة والتعب والغثيان.

4. التداخل مع العلاجات الأخرى: قد يؤثر استخدام الحجامة على فعالية العلاجات الأخرى التي يتلقاها الشخص، مثل الأدوية الموصوفة أو العلاجات الطبية البديلة الأخرى.

تعرف على أضرار استخدام الحجامة:

5. النزيف: في بعض الأحيان، يمكن أن يتسبب استخدام الحجامة في النزيف من المواقع التي تم وضع الكؤوس عليها.

 

6. الألم والتورم: قد يشعر الشخص بآلام وتورم في المناطق التي تم وضع الكؤوس عليها، وقد تستمر هذه الأعراض لبضعة أيام.

7. احتمالية تكوّن ندبات: قد يترك استخدام الحجامة ندوبًا على الجلد، وخاصة إذا تم استخدام الحجامة بشكل متكرر.

ما هي أضرار استخدام الحجامة:

8. تفاعلات تحسسية: قد يحدث تفاعل تحسسي على الجلد نتيجة استخدام الحجامة، ويمكن أن يتسبب في حكة وطفح جلدي.

9. خطر الكدمات: يمكن أن يؤدي استخدام الحجامة بشكل غير صحيح إلى إصابة الأوعية الدموية السطحية وتسبب الكدمات.

10. الاعتماد الزائد على الحجامة: قد يؤدي الاعتماد المفرط على الحجامة كوسيلة علاجية إلى تأخير البحث عن رعاية طبية أكثر شمولًا وفعالية للحالات الصحية الأخرى.

مهم أن نلاحظ أن هذه الأضرار ليست شائعة في كل الحالات، والكثير من الأشخاص يستفيدون من استخدام الحجامة دون تجربة أي من هذهالآثار الجانبية. ومع ذلك، يجب دائمًا استشارة متخصص صحي قبل استخدام أي تقنية طبية بما في ذلك الحجامة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحجامة ما هي الحجامة فوائد الحجامة علاج الحجامة

إقرأ أيضاً:

القهوة أم الشاي.. أيهما يسبب أضرار أكثر على القلب والدماغ

وصلت دراسة دولية أجريت على أكثر من 25 ألف شخص إلى أن شرب أكثر من 4 أكواب من القهوة يومياً يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنحو 40%.

 

وفي الوقت نفسه، أدى تناول نفس الكمية من الشاي إلى خفض المخاطر بنحو الخمس، وأشار الباحثون إلى السبب في ذلك قد يكون أن الأشخاص الذين يشربون القهوة بشكل متكرر قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمشكلات في القلب مثل ارتفاع ضغط الدم، وهو ما يزيد من خطر السكتة الدماغية.

 

وفي الدراسة التي نشرت في يوليو في  المجلة الدولية للسكتة الدماغية ، قام الباحثون بتجنيد 26950 بالغًا من 32 دولة، بما في ذلك المملكة المتحدة وكندا، وقد نجوا حوالي نصفهم من السكتة الدماغية في الأيام القليلة الماضية.

كان متوسط ​​أعمار المشاركين 61 عامًا، وكان معظمهم من الرجال. وكان معظم المرضى يعانون أيضًا من زيادة الوزن، وهو عامل خطر للإصابة بالسكتة الدماغية. 

 

وأجرى المشاركون استبيانات حول تاريخهم الطبي ونظامهم الغذائي ونشاطهم البدني وعوامل الخطر الأخرى للسكتة الدماغية مثل التدخين وارتفاع ضغط الدم. 

 

وسأل الباحثون المشاركين حول عدد أكواب القهوة التي يشربونها يوميًا، والشاي الأخضر الصيني أو الياباني، والشاي الأسود، وأنواع أخرى من الشاي. 

 

ولم يشرب نحو واحد من كل خمسة مشاركين أي مشروب، في حين اكتفى نحو نصف المشاركين بتناول الشاي وحده، وشرب نحو 15 % منهم القهوة فقط، في حين استهلك نحو واحد من كل خمسة منهم المشروبين معاً.

 

ووجد الفريق أن شرب 4 أكواب أو أكثر من القهوة يوميا يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 37%، ومع ذلك، فإن شرب نفس الكمية من أي نوع من الشاي يقلل من الخطر بنسبة 19%. 

 

كان الشاي الأسود، الأقل في إجمالي مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 29%، في حين أدى الشاي الأخضر إلى انخفاض المخاطر بنسبة 27%. 

 

لم يعثر الباحثون على أي رابط بين شرب ثلاثة أكواب أو أقل من القهوة والسكتة الدماغية.

وأشار الباحثون أن الإفراط في شرب القهوة قد يكون له تأثير ضار لأن أولئك الذين شربوا هذه الكمية الكبيرة من القهوة كانوا يميلون إلى الإصابة بمعدلات أعلى من مشاكل مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع معدل ضربات القلب. 

وتحتوي القهوة على مستويات من الكافيين أعلى من تلك الموجودة في الشاي، حوالي 80-100 مليجرام لكل كوب سعة ثماني أونصات مقارنة بـ 50 مليجرام في الشاي. 

 

لقد ثبت أن الكافيين يعزز إطلاق الأدرينالين، مما يزيد من معدل ضربات القلب وضغط الدم، على مدى فترة طويلة من الزمن، يمكن لهذه التأثيرات أن تؤدي إلى إتلاف الأوعية الدموية في الدماغ، مما يزيد من خطر الإصابة بالجلطات والسكتات الدماغية. 

 

ومع ذلك، لاحظ الباحثون أن إضافة الحليب إلى أي نوع من الشاي ينفي جميع الفوائد المحتملة المرتبطة بالسكتة الدماغية.، ولم ينظر الفريق إلى تأثير السكر أو الشراب أو التوابل أو الإضافات الأخرى إلى القهوة أو الشاي. 

وقال الفريق إن هذا قد يكون بسبب أن الحليب يمنع مضادات الأكسدة، وهي جزيئات مقاومة للأمراض موجودة في القهوة والشاي، والتي ثبت أنها تقلل الالتهاب الذي قد يؤدي إلى السكتة الدماغية.

مقالات مشابهة

  • تعرف إلى العقوبات التي تواجه الزوج المتهرب من النفقة؟
  • رأس خامنئي في خطر.. تعرف على الأهداف التي ستضربها اسرائيل في إيران
  • أضرار شرب الماء بكميات كبيرة يوميًا وتأثيره على صحة الجسم
  • حساسية فروة الرأس.. تعرف على طرق العلاج والوقاية
  • الإعلان عن الفائزين بجوائز الطهي العالمية.. تعرف على المطاعم التي أثبتت جدارتها في الشرق الأوسط
  • تعرف على أساليب الحرب النفسية التي مارسها الاحتلال ضد سكان غزة (شاهد)
  • في ذكرى نصر أكتوبر.. تعرف على أبرز الأغاني الوطنية التي خلدت ذكرى النصر
  • الانتخابات التي لم تعرف لها تونس مثيلًا
  • القهوة أم الشاي.. أيهما يسبب أضرار أكثر على القلب والدماغ
  • «انستا باي» يتعطل بشكل مفاجئ تعرف على خطط الشركات لتدارك الموقف