صحيفة الاتحاد:
2024-10-05@03:03:37 GMT

«عالم فيراري» تقدم «بيلا» و«جاك» و«جيو»

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

أبوظبي (الاتحاد)
تستضيف «عالم فيراري» في جزيرة ياس بأبوظبي العائلات والأطفال، وتقدم العرض الترفيهي الجديد الذي سيتألق بالشخصيات الجديدة «بيلا» و«جاك» و«جيو»، حيث سيتمكن الضيوف من مشاهدة العرض الحصري الأول الذي ينظم 3 مرات يومياً في «سينما مارانيلو» عند الساعة 2:00 ظهراً و4:00 عصراً و6:00 مساءً، والمشاركة بعدها في جلسة ترفيهية للتفاعل مع هذه الشخصيات المحبوبة.


وسيصطحب «جاك» و«بيلا»، وهما من محبي مشاعر السرعة والحماس لعلامة فيراري، ضيوف المدينة الصغار إلى عالم من الترفيه وأجواء المرح والاستكشاف واللعب والسباق، حيث تدور أحداث العرض حول مغامرة استثنائية يحصل خلالها «جاك» على هدية عبارة عن لعبة سيارة فيراري يستخدمها فيما بعد لتحدي الروبوت المتحرك «جيو» في سباق فريد حافل بالمرح والمغامرات، ويعكس شغفهم وحبهم الكبير لمشاعر السرعة والحماس المرتبطة بعلامة فيراري.
ودعت«عالم فيراري» والضيوف لزيارة«سينما مارانيلو»، والاستمتاع بأجواء الفرح والبهجة للعرض الترفيهي الجديد. 

أخبار ذات صلة «فيراري» بـ51.7 مليون دولار

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: فيراري

إقرأ أيضاً:

عالم أزهري: انتصار أكتوبر جسد عظمة العسكرية المصرية

أكد الدكتور صفوت محمد عمارة، أحد علماء الأزهر الشريف، أنَّ صراع الكيان الصهيوني مع العرب قديم ولن ينتهي، ولقد علمنا التاريخ أنَّ كل احتلال إلى زوال إن عاجلًا أو آجلًا، وإنه إنْ بدا اليوم وكأنه أمر مستحيل إلَّا أن الأيام دول، وهذا ما حدث أعقاب هزيمة يونيو 1967م، باحتلال سيناء كاملةً وقطاع غزة الذي كان تحت الحكم المصري آنذاك، وهضبة الجولان السورية، بالإضافة إلى الضفة الغربية التي كانت تحت الحكم الأردني، حيث عاشت إسرائيل في أوهام بأنها "القوة التي لا تُقهر"، وبعد مرور ست سنوات تحطمت هذه الأسطورة، واعترفت القيادات الإسرائيلية بالإخفاق فى حرب أكتوبر.

وأضاف «عمارة»، خلال خطبة الجمعة اليوم بمسجد قوات الأمن المركزي بكفرالشيخ، أنَّ النصر والتأييد يأتي من اللَّه وحده، فهو الخالقُ للأسباب والمسببات، قال تعالى: {وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ} [آل عمران:126]، ولقد كانت صيحات «اللَّه أكبر» التي انطلقت من أفواه الجنود هي المُحفز للقوات على العبور والنصر، فاستشعروا بعزة اللَّه وقوته وكبريائه ومعيته، لأن الجندى باسم اللَّه يتحرك، وعلى اللَّه يتوكل، ومن اللَّه يستمد عونه وانتصاره، فكان توفيق اللَّه لقواتنا المسلحة في تحطيم أسطورة الجيش الإسرائيلى الذي لا يقهر، واضطرت جولدا مائير رئيسة الوزراء لتقدم استقالتها في 1974، حيث قالت في مذكراتها «ليس أشق على نفسى من الكتابة عن حرب أكتوبر 1973».

وقال الدكتور صفوت عمارة، إنّ الاستعداد لحرب أكتوبر بدأ في سرية تامة عن طريق خطة الخداع الإستراتيجي التى وضعها الرئيس الراحل محمد أنور السادات قبل المعركة، وذلك للتمويه عن عجز الجيش المصري عن خوض معركة إسترداد وتحرير سيناء، فقد قامت المخابرات المصرية بإطلاق شائعة نفاذ محصول القمح بسبب هطول أمطار أفسدت المحصول في الأراضى الزراعية، وتحول الأمر إلي قضية رأي عام، وعلى الفور توجهت مصر لإستيراد كميات كبيره من القمح لتغطية إحتياجات المواطنين، وبهذه الحيله أصبحت لديها كميات كبيره تكفى لمعركه طويله مع إسرائيل، بعد أن حصلت على هذه الدفعات من روسيا، وتم الإعلان عن وجود فيروس لإخلاء أكبر عدد من المستشفيات تحسبًا لحالة الطوارئ ومعالجة مصابى الحرب، وبالفعل تم إخلاء عدد كبير من المستشفيات وغيرها.

وأشار الدكتور صفوت عمارة، إلى ما ذكره الفريق سعد الدين الشاذلي، رئيس هيئة أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، في مذكراته عن حرب أكتوبر، عن قصة اختيار «اللَّه أكبر»: «ولمعت في ذهني فكرة بعثها اللَّه لتوها.. لماذا لا نقوم بتوزيع مكبرات صوت على طول الجبهة، وننادي فيها: اللَّه أكبر.. وكانت هذه أقصر خطبة وأقواها»، وتابع «الشاذلي»: «وطلبت تدبير 50 مكبر صوت ووضعت على كل كيلو فردين معهم مكبر صوت ويقولون اللَّه أكبر وبالتالي كان الجنود يرددونها، وفي يوم السبت السادس من أكتوبر يوم العاشر من رمضان، الساعة الثانية والنصف ظهرا كانت الجبهة مشتعلة بنداء: اللَّه أكبر.. تردده موجات من عشرات الآلاف من الجنود خلف مكبرات الصوت في أثناء عبورهم للقناة وفي طريقهم لاقتحام خط بارليف».

وأوضح «عمارة»، أنّ حرب أكتوبر أصبحت درسًا يدرس في جميع الكليات العسكرية، نظرًا لصعوبة عبور الجيش المصري عدة موانع، كالمانع المائي الطبيعي قناة السويس، والمانع الصناعي خط بارليف، الذي شاركت فيه أيدي وخبرات أجنبية لعمل الساتر الترابي في شرق القناة لحماية جيش إسرائيل، فضلا عن القدرة والسيطرة على خطوط أنابيب النابلم في أسفل القناة مما أصاب البعض باليأس حينها، ولكن الجندي المصري، خير أجناد الأرض أبي كل ذلك، وتمكن من الانتصار على كل هذه الموانع وحقق النصر بتوفيق اللَّه تعالى، وبعد مفاوضات طويلة استعادت مصر أرضها كاملة، وسيبقى كل شهيد من شهداء الوطن أيقونة للإنتماء والولاء والوطنية، لأنهم ضحوا بأرواحهم من أجل أن يبقى هذا الوطن حرًّا عزيزًا شامخًا يعيش أبناؤه في أمن واستقرار، وسيبقى ما قدموه مصدر إلهام وفخر واعتزاز لكل إنسان وطني، رحم اللَّه شهداءنا الأبرار.

مقالات مشابهة

  • عالم اجتماع برتبة عسكري.. كيف تشرّع القتل بصياغة أكاديمية؟
  • الحفل التنكري.. حكاية الملك الذي عاش صراعا بين الحب والسلطة
  • عالم أزهري: انتصار أكتوبر جسد عظمة العسكرية المصرية
  • افتتاح مرفق ترفيهي عالمي في «فيراري أبوظبي»
  • قلب صناعي لمحمد الباشا: استعادة الوجود
  • " قالوا لي أن زواجي بغير ولي باطل".. عالم أزهري يُجيب
  • «عالم فيراري أبوظبي» تفتتح «إي سبورتز أرينا»
  • غادة عبدالرازق تبدأ التحضير لمسلسلها الجديد .. العرض في رمضان 2025
  • جيل الصابرا.. كيف تنبأ عالم مصري بمستقبل نتنياهو وإسرائيل قبل ربع قرن؟
  • سماعات إيربودز تُعيد فيراري مسروقة إلى مالكها