صحيفة الاتحاد:
2025-04-22@09:35:59 GMT

«عالم فيراري» تقدم «بيلا» و«جاك» و«جيو»

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

أبوظبي (الاتحاد)
تستضيف «عالم فيراري» في جزيرة ياس بأبوظبي العائلات والأطفال، وتقدم العرض الترفيهي الجديد الذي سيتألق بالشخصيات الجديدة «بيلا» و«جاك» و«جيو»، حيث سيتمكن الضيوف من مشاهدة العرض الحصري الأول الذي ينظم 3 مرات يومياً في «سينما مارانيلو» عند الساعة 2:00 ظهراً و4:00 عصراً و6:00 مساءً، والمشاركة بعدها في جلسة ترفيهية للتفاعل مع هذه الشخصيات المحبوبة.


وسيصطحب «جاك» و«بيلا»، وهما من محبي مشاعر السرعة والحماس لعلامة فيراري، ضيوف المدينة الصغار إلى عالم من الترفيه وأجواء المرح والاستكشاف واللعب والسباق، حيث تدور أحداث العرض حول مغامرة استثنائية يحصل خلالها «جاك» على هدية عبارة عن لعبة سيارة فيراري يستخدمها فيما بعد لتحدي الروبوت المتحرك «جيو» في سباق فريد حافل بالمرح والمغامرات، ويعكس شغفهم وحبهم الكبير لمشاعر السرعة والحماس المرتبطة بعلامة فيراري.
ودعت«عالم فيراري» والضيوف لزيارة«سينما مارانيلو»، والاستمتاع بأجواء الفرح والبهجة للعرض الترفيهي الجديد. 

أخبار ذات صلة «فيراري» بـ51.7 مليون دولار

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: فيراري

إقرأ أيضاً:

"الكهف"

 

 

عيسى الغساني

قصة أو رمزية الكهف لأفلاطون ظهرت في القرن الرابع قبل الميلاد، تعد من أهم الأعمال التي لها دلالات رمزية، حيث تتعاطى مع واحد من أهم العناصر أو القضايا بشأن تعريف المعرفة وحقيقتها وهل المعرفة تأتي من الذات أم هي عنصر خارجي تشكله الحواس البشرية.

في الكهف، يحكي عدد من الأشخاص يعيشون بداخل الكهف ويرون العالم الخارجي من خلال الظلال التي تنعكس بداخل الكهف على الجدران نتيجة انعكاس أشعة الشمس، وبالتالي تصورهم وفهمهم للعالم الخارجي لا يتعدى الصور التي تنعكس من الخارج إلى داخل الكهف. وعلى هذه الصور تدور كل حياتهم ونقاشهم وتصورهم للواقع، وهكذا استمرت بهم الحياة لوهلة غير يسيرة من الزمن. لكن ذات صباح قرر فرد من المجموعة أن يخرج وبعد صراع مع أفكاره، اندفع خارج الكهف ليتفاجأ بأشعة الشمس التي تسقط على عينيه، ويعجز في البداية عن الرؤية. وبعد برهة يتكيف بصرة مع أشعة الشمس وينظر حوله، فيرى عالمًا مختلفًا. نعم كل شيء مختلف السماء، الأرض، الأشجار، الحيوانات، البشر، وهنا يدرك أن كل ما يشاهده في الكهف ليس سوى صور مُشوَّهة للواقع!

وبين الظلام والنور تتجلى الحقيقة، وهنا يشعر من خرج من الكهف بواجب أخلاقي لإخبار الآخرين عن العالم الحقيقي الذي ظهر له، ولكنه يُوَاجه بالسخرية والرفض؛ ذلك أن من بداخل الكهف لا يستطيع أن يتصور حقيقة تختلف عن الظل الذي تعودوا عليه، وبدافع الخوف والانكار يرفضون الخروج من الكهف، بحجة ما يعتقدون بأن المعروف خيرٌ من المجهول؛ فالإنسان عدو ما يجهل.

أسطورة الكهف تُمثِّل زوايا وأبعادا عميقة، إنها دعوة للتفكير النقدي في طبيعة المعرفة، وكيف للإنسان أن ينأى بنفسه ويتحرر من أغلال وقيود الجهل، الكهف يمثل تجليات العالم المادي مقابل عالم الأفكار والمُثُل، حسب ما يراه أفلاطون.

ويرى أفلاطون أن الأشياء تأتي وتذهب، تبرد وتسخن، لذلك هو عالم الأخطاء الكثيرة. لكنه يرى أيضًا أن هناك عالمًا حقيقيًا توجد فيه كل الأشياء الحقيقية التي تتصف بالكمال، ولها مثيلاتها المشابهة لها أو المُستنسَخة منها في عالمنا المحسوس. واعتبر أفلاطون هذا العالم عالم الحقيقية أو المثل. وهذا العالم مستقل عن كل شيء، وغير متأثر بالتغيُّرات التي تحصل للعالم الذي نختبره عن طريق الحواس.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • الكشف عن مواصفات أول سيارة من فيراري
  • نشأت الديهي: لا وقت للراحة للمحارب في أيام الأعياد
  • بمشاركة 500 طفل.. مطروح تحتفل بأعياد الربيع وشم النسيم بمتنزه كليوباترا الترفيهي .. صور
  • "الكهف"
  • شاهد أول سيارة كهربائية من فيراري .. لن تصدق مواصفاتها
  • فيراري SF90 Stradale موديل 2025 .. تجهيزات خارقة بسعر كبير| صور
  • «الريادي المنفرد».. بريق الحرية أم عبء الوحدة؟
  • قصور الثقافة تقدم عرض "حذاء مثقوب تحت المطر" بالأنفوشي
  • عُمان وروسيا والتاريخ الذي لا ينتهي
  • التعاطف مع الضحايا بين «بيلي» و«بيلا»