نظم معهد كونفوشيوس جامعة عين شمس بالتعاون مع مكتب وكيل كلية الألسن لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وغرفة التجارة الصينية، اللقاء التعريفي لطلاب الفرقة الرابعة والثالثة بقسم اللغة الصينية بكلية الالسن حول مهارات التوظيف المطلوبة للعمل بالشركات الصينية، وذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة، وتحت إشراف  ناصر عبد العال مدير معهد كونفشيوس.

وشارك في اللقاء ممثلين عن خمس شركات من كبريات الشركات الصينية المستثمرة في مصر.

ويأتي ذلك في إطار أنشطة المعهد في الربط بين الدراسة ومتطلبات سوق العمل وتعريف الطلاب بفرص العمل بالمؤسسات الصينية المستثمرة في محور قناة السويس والعين السخنة والعاصمة الإدارية والعلمين والمناطق الصناعية في بني سويف والعاشر من رمضان والقرية الذكية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ألسن عين شمس الشركات الصينية العاشر من رمضان العاصمة الإدارية اللغة الصينية

إقرأ أيضاً:

ملاك السفن يستعدون للرسوم الأمريكية بتعديل عقود الشحن الصينية

يُعدل مالكو السفن ومستأجروها عقود الإيجار للتكيف مع رسوم موانئ بملايين الدولارات يُتوقع أن تفرضها إدارة ترمب على السفن صينية الصنع، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر.

لم تتضح الخطوط العريضة لخطة واشنطن الرامية لإنعاش قطاع بناء السفن الأميركي، كما لم يقدم الممثل التجاري للولايات المتحدة اقتراحات محددة بشأن الإجراءات المتوقعة حتى الآن، بما فيها الرسوم الجمركية. إلا أن القطاع بدأ الاستعدادات لخطر إضافي وشيك، حيث تنص البنود الجديدة في العقود على أن تتحمل الشركات المستأجرة لأي سفن صينية تكلفة الضرائب الجديدة جزئياً أو كلياً، بحسب المطلعين الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لأن المحادثات غير متاحة للعامة.

على غرار البنود الحالية لسداد نفقات الشحن في عقود الإيجار، ستنص بعض البنود الجديدة على أنه في حالة اقتراح الممثل التجاري للولايات المتحدة أي رسوم أو ضرائب وفرضها سيقع عبء سدادها كاملةً على عاتق المستأجرين، بحسب المطلعين. بينما تفرض نسخة أخرى من هذه البنود حداً أقصى لقيمة الرسوم التي يدفعها مالك السفينة على أن يسدد المستأجر ما تبقى منها.

عاصفة الرسوم تطيح بقطاع الشحن

تأقلم قطاع الشحن بسرعة مع الصدمات الكبرى التي وقعت في الأعوام الماضية، سواء كانت الاضطرابات في الشرق الأوسط أو العقوبات على شبكة النفط الروسي. غير أن الضبابية المحيطة بمقترح الولايات المتحدة كانت مصدر استياء كبير في القطاع الذي لا يزال يشكل عصب التجارة العالمية.

هناك أسئلة كثيرة تؤرق مُلاك السفن، من بينها معايير وضع تعريف السفينة الصينية في النهاية.

يقدم الممثل التجاري توصيات برسوم مختلفة بدءاً من فرض ضريبة بنحو مليون دولار للسفينة لكل زيارة إلى ميناء. قد تصل الرسوم في النهاية إلى 3.5 مليون دولار لكل زيارة ميناء إذا كانت السفينة صينية الصنع تشغلها شركة صينية لديها سفينة تحت طلب مُصنع صيني، بحسب شركة الشحن "كلاركسونز" (Clarksons).

كما أوضحت بيانات "كلاركسونز" أن أكثر من ثُلث إجمالي الحمولات المتداولة تنقلها سفن صينية الصنع.

سلاسل التوريد العالمية تحت التهديد

قبيل انتهاء مهلة تقديم المقترحات النهائية في أبريل، عقد مكتب الممثل التجاري للولايات المتحدة في واشنطن جلسة استماع ضمت مشرعين ونقابات عمالية ومُصنعي صلب وشركات شحن أميركية، وتباينت الآراء حول الرسوم الباهظة. ورغم القلق الكبير من الهيمنة الصينية على القطاع، حذر عدد من الحاضرين من أن تعيق الضريبة الشاملة سلاسل التوريد العالمية وتضر بشدة بقطاعات مختلفة من الاقتصاد.

مقالات مشابهة

  • قائد الفرقة السادسة مشاة يعد بفك حصار الفاشر قريباً
  • تحذير عاجل من التعليم لطلاب الثانوية العامة منازل 2025
  • «المباركة» تنظم ورشاً لصقل مهارات «المغاوير» وتعزيز العمل الجماعي
  • منافسات قوية بختام الدورة الرمضانية لطلاب الجامعات.. وبني سويف تتوج باللقب
  • بيل غيتس يكشف عن 3 مهن آمنة في عصر الذكاء الاصطناعي
  • ملاك السفن يستعدون للرسوم الأمريكية بتعديل عقود الشحن الصينية
  • BYD الصينية تزيح تسلا عن عرش السيارات الكهربائية في العالم
  • لجنة الإعلام والنّشر في مجمع مشيخة المنيا تنظم لقاء بعنوان "كن فرحا في عملك"
  • BYD الصينية تزيح تيسلا عن عرش السيارات الكهربائية في العالم
  • حفل تخرج الدفعة 49 بإكليريكية المحرق .. صور