بوابة الفجر:
2025-03-03@17:47:29 GMT

مايكل بي جوردان ينجو من حادث سير في هوليوود

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

تعرض نجم أفلام Creed، مايكل بي جوردان لحادث سير خلال مغادرته لأحد الاستديوهات في هوليوود، نتج عنه تحطم سيارته الفارهة من ماركة فيراري.

 

ووفق ديلي ميل، فإن مايكل أثناء مغادرته للاستوديو، اعترضت طريقة سيارة أخرى من ماركة كيا، ونتج عن الحادثة أن تحطمت سيارة بي جوردان الفيراري بالكامل.

 

وأوضحت الصحيفة أن الحادث وقع خارج أبواب استديوهات Sunset Gower Studios.

 

وكان قد أكد المنتج السينمائي اروين وينكلر، أنه سيكون هناك جزء رابع من سلسلة أفلام كريد المشتقة من عالم أفلام بطل الملاكمة "روكي بالبوا" للنجم سيلفستر ستالون.

 

وعلى مدار ثلاث أجزاء قدم الممثل الشاب مايكل بي جوردان شخصية أدونس كريد، ويستعد الآن للعودة للظهور في جزء رابع من السلسلة.

 

ووفق ديلي ميل، تحدث المنتج السينمائي الكبير عن أن عودة مايكل بي جوردون للدور ستحدث، مع تولي جوردون أيضًا مهمة الإخراج.

الجزء الثالث

 

والجزء الثالث من سلسلة أفلام كريد، يشهد تجربة الإخراج الأولى للنجم مايكل بي جوردون لهذه السلسلة، حيث يعود لتجسيد شخصية أودونيس كريد.

 

وتعود لدور البطولة في الفيلم تيسا طومسون في دور بيانكا، وفلوريان مونتينو في دور فيكتور دراجو، ووود هاريس، وفيليسيا رشاد في دور ماري  آن كريد.

 

النجم المنضم حديثًا لأبطال العمل جوناثان ميجورز، الذي يجسد شخصية داميا أندرسون.

فترة نشاط فني لـ مايكل بي جوردون

 

والنجم مايكل بي جوردون نجم فيلم "كريد" الجديد، يستعد لمشاريع سينمائية مستقبلية أبرزها مشروع سيشهد التعاون الأول له مع النجم ويل سميث.

 

حيث تأكد رسميًا العمل على جزء ثاني من فيلم I Am Legend، هذا الفيلم الناجح للنجم الكبير ويل سميث، والذي ياتي ضمن مشروع سميث الحالي بالعمل على أجزاء جديدة لأعماله الناجحة، حتى يسترد شعبيته في هوليوود التي أثرت عليها حادثة الصفع الشهيرة في حفل جوائز الأوسكار الماضي.

مايكل بي جوردان

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود أفلام هوليوود

إقرأ أيضاً:

صراخ ودماء وتلاعب بالعقول.. أدوات تخويف الجمهور في أفلام الرعب

تحظى أفلام الرعب بشعبية واسعة بين الجماهير، إذ توفر لصناع السينما فرصة استكشاف التأثيرات البصرية والأساليب المتنوعة للتلاعب بمشاعر المشاهدين وإيصالهم إلى ذروة الخوف والتشويق.

وتتنوع هذه الأفلام وفقًا للحبكة وأسلوب التخويف والتقنيات المستخدمة، مما أدى إلى ظهور فئات فرعية تلبي اهتمامات عشاق الرعب على اختلاف أذواقهم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2روز الخالدة.. رحلة كيت وينسلت من التنمر إلى المجدlist 2 of 2العثور على الممثل الأميركي جين هاكمان وزوجته متوفيين داخل منزلهماend of list

ويبدع المخرجون والكتّاب في استلهام أشكال جديدة من الرعب من المواقف اليومية العادية، مما يمكنهم من ابتكار قصص تستند إلى استغلال المخاوف البشرية بأساليب مبتكرة.

متى عرض أول فيلم رعب في السينما؟

عُرض أول فيلم رعب في تاريخ السينما عام 1896، وكان يحمل عنوان "القلعة المسكونة" (The Haunted Castle)، واستمرت مدته 3 دقائق. اكتشف في أرشيف الأفلام بنيوزيلندا عام 1988، ويدور حول لقاء بين الشيطان وأشباحه داخل قلعة قديمة. ومع ذلك، لم يكن الهدف من الفيلم تخويف الجمهور كما هو الحال في أفلام الرعب الحديثة، بل كان يسعى إلى تسليتهم واستكشاف أساليب بصرية جديدة.

أما أول فيلم رعب أنتج خصيصًا لإثارة الخوف فكان "كابينة الدكتور كاليجاري" (The Cabinet of Dr. Caligari) الذي صدر عام 1920. يُعد هذا الفيلم الألماني الصامت من أبرز أعمال التعبيرية الألمانية، ويحكي قصة الدكتور كاليجاري الذي يصل إلى قرية ألمانية برفقة رفيقه المنوم مغناطيسيًّا تنويمًا أبديًّا، ليجعله ينفذ أوامره من دون وعي، ثم تبدأ سلسلة من جرائم القتل تدفع سكان القرية إلى الشك في أن الطبيب ورفيقه يقفان وراء هذه الجرائم.

إعلان

كان لهذا الفيلم ولحركة التعبيرية الألمانية تأثير عميق على صناعة أفلام الرعب، إذ أسهمت الأجواء القاتمة والمظللة التي ميزت هذه الأفلام في تجسيد المزاج السوداوي السائد آنذاك في ألمانيا وأوروبا بأسرها.

استمر ظهور أفلام الرعب الخارقة للطبيعة بعد فيلم "كابينة الدكتور كاليجاري"، ولجأ صناع الأفلام إلى الكلاسيكيات الأدبية كمصدر لقصص تلك الأفلام. أصدرت أستوديوهات أديسون بأميركا أول فيلم مقتبس من رواية فرانكشتاين، وفيلمي دكتور جيكل ومستر هايد والمستذئب، ليبدأ هذا النوع من الأفلام في ترسيخ وجوده تدريجيا والاقتراب من الجمهور، وشهدت ثلاثينيات القرن العشرين أول استخدام لمصطلح "رعب"، بعد أن كانت هذه النوعية من الأفلام سابقا تصنف كميلودراما مظلمة.

أفلام الرعب النفسي تركز على الاضطرابات العقلية والنفسية ويعتمد المخرج على استكشاف المخاوف الداخلية (شترستوك) أنواع فرعية من أفلام الرعب

يضم الرعب العديد من الأنواع الفرعية، وأقدمها الأفلام التي تتناول الشياطين والأشباح والظواهر الخارقة للطبيعة. يتميز هذا النوع بإثارة الخوف دون الحاجة إلى مشاهد مرعبة مباشرة، بل يعتمد على عناصر مثل تحرك الأثاث من دون سبب، أو هبوب الرياح بشكل غامض، أو حدوث تموجات غير مفسرة في الماء. تُعد المنازل المسكونة من أكثر المواضيع شهرة في هذا النوع، كما يظهر في أفلام مثل "ظاهرة الرعب" 2007 (Paranormal Activity) و"الشعوذة" 2013 (The Conjuring).

أما النوع الثاني، والذي يُعد من أكثر أنواع الرعب شهرة، فهو أفلام مصاصي الدماء. أسهم الأدب الإنجليزي بشكل كبير في نشر قصص مصاصي الدماء التي نشأت في الأصل كحكايات عن الأشباح العائدة من الموت لمطاردة الأحياء. وشهدت السينما إنتاج العديد من أفلام دراكولا التي غالبًا ما صُنعت بميزانيات منخفضة، مثل "رعب دراكولا" 1958 (Horror of Dracula)، و"عرائس دراكولا" 1960 (The Brides of Dracula)، و"كلب دراكولا" 1977 (Dracula’s Dog).

إعلان

وفي عام 1994، صدر فيلم "مقابلة مع مصاص الدماء" (Interview with the Vampire)، المقتبس من رواية آن رايس، ومن إخراج نيل جوردان. حقق الفيلم نجاحًا كبيرًا، وكان من أبرز أفلام مصاصي الدماء، بفضل أدائه القوي من قبل براد بيت وتوم كروز.

النوع الثالث هو الرعب النفسي الذي يركز على الاضطرابات العقلية والنفسية، إذ يعتمد المخرج على استكشاف المخاوف الداخلية العميقة وتحويلها إلى تهديدات ملموسة. لا يستند هذا النوع من الأفلام إلى ما يراه المشاهد فعليا، بل إلى ما يعتقد أنه يراه، مما يجعله يعيش حالة من التوتر والارتباك طوال المشاهدة.

غالبًا ما تدور أحداث أفلام الرعب النفسي حول مواضيع مثل الجنون، والعزلة، والقلق الوجودي، والتشكيك في السلامة العقلية، والشعور بالضياع، وغالبًا ما تكون نهاياتها غامضة دون تفسير واضح، مما يترك الجمهور في حالة من التساؤل. ومن أبرز الأمثلة على هذا النوع فيلم "The Shining" (البريق، 1980) للمخرج ستانلي كوبريك، وفيلم "Rosemary’s Baby" (طفل روزماري، 1968) للمخرج رومان بولانسكي.

أما النوع الرابع فهو أفلام الوحوش، ويدور غالبا حول وحش بحري أو فضائي أو مخلوق ما معاد للبشر، يظهر بصورة غير متوقعة في بيئة هادئة، وتزداد قوة هجماته تدريجيا على البشر، مثل فيلم الطيور 1963 لألفريد هيتشكوك.

أفلام السحر تُعد الفرع الخامس من أفلام الرعب، وغالبًا ما تتمحور حول شخصية "الساحرة" التي تكون في معظم الأحيان امرأة غامضة تمتلك قوى خارقة. تتنوع هذه الأفلام بين الغموض والرعب الصافي وأحيانًا الرعب الكوميدي، حيث تتناول موضوعات مثل التعاويذ والطقوس السحرية الغامضة، واستخدام السحر للتحكم في الحياة والموت.

ومن أبرز الأمثلة على هذا النوع فيلم "الساحرة" 2015 (The Witch) الذي يستعرض كيف يمكن للسحر أن يدمر حياة عائلة تعيش في القرون الوسطى. وفيلم "وراثي" Hereditary) 2018) الذي يدمج بين الرعب النفسي والخوف من قوى ما وراء الطبيعة والسحر الأسود، مما يخلق تجربة مرعبة ومقلقة للمشاهدين.

أفلام العنف الدموي، أو ما يُعرف "بأفلام التقطيع"، تُعد النوع السادس من أفلام الرعب، وتركز بشكل أساسي على مشاهد العنف الشديد والإصابات الجسدية البالغة، مثل تمزيق الأحشاء، وتحطيم العظام، وتشويه الأجساد.

إعلان

تعتمد هذه الأفلام بشكل كبير على المؤثرات الخاصة والمكياج المبالغ فيه لخلق مشاهد مرعبة وصادمة، وغالبًا ما يكون الهدف الرئيسي منها هو إثارة الرعب والاشمئزاز بدلا من تقديم حبكة درامية متماسكة.

في كثير من الأحيان، لا يهتم صُنّاع هذا النوع من الأفلام بتطوير القصة بقدر اهتمامهم بتقديم مشاهد دموية مكثفة. ومن أبرز الأمثلة على ذلك سلسلة أفلام "مرعب" (Terrifier) بأجزائه الثلاثة، من إخراج داميان ليون، وقد تميّز الجزء الثالث بشكل خاص بتركيزه الكامل على العنف والتقطيع من دون حبكة واضحة أو حتى حوار يُذكر.

مقالات مشابهة

  • فيلم فلسطيني أفضل «وثائقي».. من الفائزون بجوائز «الأوسكار» في هوليوود؟
  • مايكل أوليفر حكما لقمة بايرن ميونخ وباير ليفركوزن في دوري أبطال أوروبا
  • نيوكاسل يخشى غياب جوردون أمام ليفربول
  • مايكل جاكسون وسبايدرمان على مائدة إفطار سودانية .. فما القصة؟
  • نجم نيوكاسل مهدد بالغياب عن نهائي كأس الرابطة أمام ليفربول
  • ليلة الأوسكار.. الأضواء تتجه نحو الحفل الأضخم في هوليوود وسط تنافس مثير
  • هل تتربع أفلام الموسيقى على عرش جوائز أوسكار 2025؟
  • مايكل جاكسون ضيف مائدة إفطار سودانية ..فيديو
  • سياسة العصا لمن عصا هل ينجو منها السودان؟
  • صراخ ودماء وتلاعب بالعقول.. أدوات تخويف الجمهور في أفلام الرعب