جامعة هليوبوليس تنظم معرضًا لمنتجات طلاب كلية الصيدلة
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أعلن الدكتور جودة هلال رئيس جامعة هليوبوليس للتنمية المستدامة عن قيام قسم الممارسات الصيدلية بكلية الصيدلة وبالتعاون مع مركز ريادة الأعمال بتنظيم معرض بدايات الصيدلة لمنتجات وأعمال طلاب كلية الصيدلة والذى يعتبر فرصة لعرض منتجاتهم اليدوية والمبتكرة لإكسابهم مهارات وتجارب فريدة.
وأكد الدكتور أحمد أبو السعود وكيل كلية الصيدلة على تجاوب الطلبة مع الجمهور وعرضوا تشكيلة واسعة من المنتجات شملت مجموعة كبيرة من مستحضرات العناية بالبشرة إلى الأقراص الطبية المبتكرة مما أبرز تميز ومهارات وإبداع الطلاب.
وأشارت الدكتورة منة عبد الحميد مدير مركز ريادة الأعمال إلى تميز المعرض بالتفاعل الفعال بين الطلاب والزوار، حيث تبادلوا الخبرات وتحدثوا عن خبراتهم فى مجال الصيدلة مما يعكس الروح المهارية والابتكارية لطلاب كلية صيدلة هليوبوليس ويعتبر معرض طلاب كلية الصيدلة تجربة إستثنائية تعزز التواصل والابداع
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة هليوبوليس طلاب كلية الصيدلة كلية الصيدلة کلیة الصیدلة
إقرأ أيضاً:
النائب طارق عبد العزيز: جمعيات ريادة الأعمال أدخلت الشباب السجن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تساءل النائب الوفدى طارق عبدالعزيز، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ، عن مفهوم "ريادة الأعمال" وتعريفهم، قائلًا: المفروض أعرف إمكانياتي في هذا الأمر ايه وهعمل ايه؟
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لاستعراض الدراسة الخاصة بدور الشركات الناشئة وريادة الأعمال في تعزيز التنمية الاقتصادية.. الفرص والتحديات للاقتصاد المصري، برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس المجلس.
واستكمل عبدالعزيز: "ما رأيته في محافظتي من جمعيات لريادة الأعمال هو أنهم قاموا بجمع فلوس من الناس، والناس كلهم في السجن دلوقتي ونحاول تسديد ديونهم لدى تلك الشركات"!
وتابع النائب: "ما فهمته من تقرير اللجنة أن ريادة الأعمال إما فكرة جديدة مبتكرة تحتاج لتطوير، أو فكرة قائمة بالفعل وتحتاج لتنمية ودعم من معلومات تقنية، وأنا أرى أن ما نحتاجه أولًا هو الاهتمام بالشركات القائمة، وليس البحث عن على اللي لسه هيبدأ".
وضرب النائب نموذجًا لشباب بدأوا بمشروعات صغيرة في القرى، سواء حرفية أو منتجة، وقال: اليوم يتم غلق هذه الصناعات للشباب ويتم دفعهم طبقًا لقرارات هيئة التنمية الصناعة باستئجار أو شراء قطعة أرض لبدء مشروعهم،، ومن ثم غلق مشروعاتهم الصغيرة ومتناهية الصغيرة، رغم هي المشروعات الأكثر احتياجًا للعلم والتطوير، ويجب دعمها.
وطالب النائب الوفدى بضرورة توجيه الدعم والتنمية للمشروعات القائمة ثم نبحث عن مشروعات جديدة، ولابد لإدارة ومراقبة تمويل الشركات الممولة وبخاصة تلك التي تم إنشائها في السعودية والإمارات وأسست لها أفرع في أحياء وقرى مثل (البدرشين ودمياط) حيث تقوم بتمويل مشروعات المواطنين ثم تؤدي بهم للحبس! وهذا أمر يحتاج لدراسة ومراقبة جيدة من الأجهزة المعنية.