تخلصي فوراً من هذه العادات في حال كنت تعانين من فرط تصبغ وبقع داكنة! sayidaty
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
sayidaty، تخلصي فوراً من هذه العادات في حال كنت تعانين من فرط تصبغ وبقع داكنة!،قبل اتخاذ الإجراءات الوقائية ضد فرط التصبغ، عليك معرفة ما هو وكيف يحدث. فرط التصبغ .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تخلصي فوراً من هذه العادات في حال كنت تعانين من فرط تصبغ وبقع داكنة!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قبل اتخاذ الإجراءات الوقائية ضد فرط التصبغ، عليك معرفة ما هو وكيف يحدث. فرط التصبغ هو مصدر قلق شائع للبشرة وينتج عن زيادة الميلانين (صبغة طبيعية تمنح بشرتنا وشعرنا وعينينا لونها). يمكن أن يساهم عدد من العوامل مثل التعرض لأشعة الشمس وإصابات الجلد والالتهابات وما إلى ذلك في زيادة إنتاج الميلانين. توجد هذه التصبغات أو البقع الداكنة على الجلد في ثلاثة أشكال رئيسية، وهي الكلف والبقع الشمسية وفرط التصبغ التالي للالتهابات.
في بعض الأحيان يصعب علاج فرط التصبغ بشكل لا يصدق! لكن استرخي! إليك 5 أشياء يجب أن تتوقفي عنها فوراً إذا كان لديك فرط تصبغ. ولاحظي كيف تتحسن بشرتك.
اتباع روتين خاطئ للعناية بالوجه حماية البشرة من التصبغ - الصورة من Freepikعندما نقول روتيناً خاطئاً للعناية بالوجه، فإننا نعني عدم استخدام التقنية والمواد المناسبة لتنظيف وجهك. على وجه الخصوص، يستخدم الكثير من النساء المصابات بفرط التصبغ الماء الساخن لتنظيف وجوههن. كما يستخدم بعض الناس البخار على وجوههن بانتظام.
هذه هي إجراءات العناية بالوجه الخاطئة التي يجب عليك الإقلاع عنها على الفور لأن تبخير الوجه أو استخدام الماء الساخن يضر بشرتك عندما يكون لديك فرط تصبغ.
السبب - ينشط الماء الساخن أو البخار خلايا الخلايا الصباغية في بشرتك، مما يزيد من حجم بقع أو بقع فرط التصبغ. توجد الخلايا الصباغية في جزء البشرة من الجلد وتنتج الميلانين - صبغة الجلد الداكنة.
عدم إجراء بحث كافٍ للعثور على الأفضل لكتقع العديد من النساء المصابات بفرط التصبغ فريسة لهذه العادة السيئة. فيستخدمن المنتجات الخاطئة بسبب عدم كفاية البحث والتحقق من الخلفية.
يجب عليك التأكد من أن المراجعات أصلية وأن الشركة المصنعة هي ما تقوله.
قارني بين ملصقات المنتجات قبل الاستقرار على واحدة. تحققي من ميزات المنتج والفوائد والمكونات المستخدمة والآثار الجانبية المحتملة وقصص العملاء السابقة وتوصيات كبار أطباء الأمراض الجلدية.
تأكدي من أن منتجات العناية بالبشرة التي اخترتها تحتوي على مكونات يمكن أن تستهدف فرط التصبغ.
تخطي واقي الشمسإن استخدام واقي الشمس الذي يوصي به أطباء الأمراض الجلدية للتخلص من فرط التصبغ يقطع شوطاً طويلاً للمساعدة في إنهاء الحالة. الواقي من الشمس ضرورة يومية لأنه يساعد على منع الأشعة فوق البنفسجية أ و ب، مما يساعد على حماية بشرتك. ومع ذلك، فإن عامل الحماية من أشعة الشمس (SPF) جيد فقط بنفس طريقة تطبيقه. ماذا نعني؟
يرتكب الناس الكثير من الأخطاء فالكثير لا يتبعون عدد المرات الموصى به عند وضع كريم الوقاية من الشمس.
تطبيق كميات قليلة من واقي الشمس يكاد يكون مماثلاً لعدم تطبيق أي شيء على الإطلاق.
تذكري أن عامل الحماية من الشمس (SPF) لا يعمل إلا عند استخدام الكمية المناسبة.
تأكدي من أنك لا تتركي خط ذقنك من دون كريم أثناء وضع واقي الشمس.
استخدام واقي الشمس الخاطئعند التسوق لشراء واقي الشمس، لا تريدين شراء أي شيء على الرفوف. أيضاً، إذا كنت تشتري عبر الإنترنت، فلا ينبغي أن يكون هذا أي واقي من الشمس يظهر أولاً في نتائج البحث. بدلاً من ذلك، يجب أن يكون النوع المناسب متوافقاَ مع نوع بشرتك.
اختاري بحكمة بين واقي الشمس المعدني والكيميائي. هل هناك فرق كبير بين الاثنين؟ ربما تتساءلين.
الواقي من الشمس المعدنية ذو قاعدة معدنية يبقى على سطح الجلد ويعكس أشعة الشمس. تحتوي على معادن طبيعية مثل أكسيد الزنك وأكسيد التيتانيوم.
من ناحية أخرى، تحتوي واقيات الشمس الكيميائية على مرشحات كيميائية مثل الأوكسي بنزون التي تخترق الجلد لامتصاص الأشعة فوق البنفسجية. وفقاً لبعض الدراسات البحثي، يُقال إن المواد الكيميائية المستخدمة في واقيات الشمس هذه تؤثر على الحياة البحرية وتسبب تهيجًا للجلد.
استخدام منظفات الوجه القاسيةقد لا يساعدك استخدام المنظفات القاسية في الحصول على بشرة نقية ولكنه سيجعل بشرتك جافة وخشنة. اختاري المنظفات الخفيفة. الفرق بين المنظفات القاسية والمعتدلة هي المكونات. فيما يلي بعض المكونات التي يجب تجنبها في منظفات الوجه إذا كنت تتطلع إلى بشرة متجددة وخالية من فرط التصبغ.زيوت
بعض أنواع الزيوت مثل البروبيلين جلايكول والبارافين والزيوت المعدنية والبوتيلين جلايكول، على سبيل المثال لا الحصر ، تسد مسام الجلد وتتسبب في ظهور البثور.بارابين
هذه مواد حافظة تستخدم في بعض منظفات الوجه. من المعروف أنها تسبب تهيج الجلد.كبريتات
تؤدي الكبريتات مثل SLS و SLES إلى غسل الحاجز الواقي للبشرة والتسبب في احمرار وجفاف الجلد وحكة.
في هذا السياق يمكنك متابعة أفضل العلاجات الفعالة لتقليل الطفح الحراري
*ملاحظة من "سيدتي.نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الشمس
إقرأ أيضاً:
المؤتمر العلمي السنوي لقسم الأمراض الجلدية"Assiut Derma 2025"بأسيوط
انطلقت في رحاب جامعة أسيوط، اليوم الخميس، فعاليات "المؤتمر العلمي السنوي لقسم الأمراض الجلدية، في نسخته العاشرة بعنوان" Assiut Derma 2025" وذلك تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور علاء عطية عميد كلية الطب، ورئيس مجلس إدارة مستشفيات أسيوط الجامعية، والدكتور خالد عبد العزيز مدير المستشفى الجامعي الرئيس، والدكتورة داليا عبد العزيز رئيس قسم الأمراض الجلدية، ورئيس المؤتمر، والدكتورة سحر عبد المعز الأستاذ بقسم الأمراض الجلدية، وسكرتير عام المؤتمر.
حضر فعاليات المؤتمر؛ الدكتور أحمد عبد المولي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور ضياء الدين عبد الحميد نقيب أطباء أسيوط، وبمشاركة لفيف من وكلاء الكليات المختلفة، وأساتذة وخبراء الأمراض الجلدية من جامعة أسيوط، ومن مختلف الجامعات المصرية.
أشاد الدكتور المنشاوي؛ بأعمال المؤتمر السنوي لقسم الجلدية (ديرما ٢٠٢٥)، والذي يهدف إلى استعراض كل ما هو جديد في مجال الأمراض الجلدية، وتبادل الخبرات العملية في هذا المجال من خلال جلساته العلمية، ومحاضراته المتعددة، فضلاً عن تغطية الجلسات لمجموعة واسعة من المواضيع المتعلقة بالابتكارات في علاجات العناية بالبشرة، وتقنيات ترطيب الجلد، الأمراض الجلدية للأطفال، والتقدم في الطب التجميلي، والتقنيات العلاجية المستجدة، مؤكداً التزام جامعة أسيوط بمواكبة التقدم العالمي في مجال الرعاية الصحية، واتباع أحدث الأساليب والتقنيات في تشخيص وعلاج الأمراض المختلفة.
وتنعقد فعاليات المؤتمر اليوم بجامعة أسيوط، وتمتد أعماله خلال يوميّ ٢٣، و٢٤ بمدينة الغردقة، ويناقش من خلال (٥) جلسات علمية؛ التهابات الأمراض الجلدية، مرض البهاق، الجديد في مرض الهربس، والأمراض الفقاعية، علاج التهاب الجلد التأتبي، الأدوية البيولوجية وأمراض الجلد، وكذلك دور العلاجات الموضعية في مشكلات تساقط الشعر، وتطور استخدام الليزر في الأمراض الجلدية، وعدد من الجلسات التفاعلية في الأمراض الجلدية، وعلاجاتها المختلفة.
وأكد الدكتور أحمد عبدالمولى على دور كلية الطب بكوادرها وأقسامها في تقديم خدمات أكاديمية وعلمية وبحثية، بالإضافة إلى الخدمات الطبية المتميزة، مشيداً بما يشهده القطاع الطبي من طفرة كبيرة فى تطوير الخدمات الطبية و والعلاجية، مُثمناً المشاركة المميزة للأساتذة وأعضاء هيئة التدريس من مختلف الجامعات المصرية، والتي تعكس الأهمية الكبرى لمثل هذه الفعاليات متمنياً لجميع الحضور الاستفادة من هذا المؤتمر المثمر.
وأشار الدكتور محمود عبد العليم إلى الدور المهم لقسم الأمراض الجلدية؛ بوصفه المسؤول عن رعاية أكبر عضو في جسم الإنسان وهو "الجلد"، والذي يمثل خط الدفاع الأول لصحة الإنسان" لافتاً إلى أثره المهم في الكشف المبكر عن كثير من الأمراض العامة، والتي يمكن ملاحظتها مبكراً عن طريق بعض التغيرات الطفيفة في الجلد مؤكداً على ضرورة توعية كافة الأطباء بتلك العلامات المُنذرة بحدوث الأمراض قبل مراحل تطورها، مشيداً في ذلك بجهود القسم الأكاديمية، وريادته على مستوى الجامعات المصرية.
وأشاد الدكتور جمال بدر؛ بأنشطة كلية الطب، وحرصها على عقد العديد من المؤتمرات، وورش العمل الثرية، بجانب ما تضمه من أقسام طبية متميزة، والتي بلغ عددها (35) قسماً؛ لتغطى بذلك كافة التخصصات الطبية، وهو ما يعد إنجازاً تنفرد به الكلية على مستوى الجامعات المصرية، وذلك بفضل ما تقدمه من دبلومات متميزة ومستحدثة، ودرجات الماجستير والدكتوراه فضلاً عن دورها في خدمة المجتمع من خلال علاج الأمراض، والإصابات، والحالات الحرجة.
ومن جانبه، أشار الدكتور علاء عطية، إلى أن المؤتمر يُمثل فرصة؛ للقاء الخبراء، والمتخصصين من مختلف الجامعات؛ لمشاركة المستحدثات، والأفكار المختلفة؛ في تشخيص، وعلاج، وتوعية المجتمع بالأمراض الجلدية المختلفة، خاصةً مع تطور أمراض الجلد خلال الآونة الأخيرة، لافتاً إلى أن القسم يعد أحد نقاط القوة في مستشفيات جامعة أسيوط، بما يقدمه من خدمات متعددة، والتي تخدم بدورها قاعدة عريضة من المرضي في صعيد مصر من مختلف الشرائح العمرية.
وأوضح الدكتور خالد عبد العزيز؛ إن المستشفى الجامعي الرئيس؛ يضم نحو (١٤) قسماً متنوعاً ويعد قسم الأمراض الجلدية من أكفأ وأكثر الأقسام نشاطاً واجتهاداً أكاديميًا، وإدارياً حيث شهد خلال الآونة افتتاح عدد من العيادات الطبية المستحدثة، وهي عيادة البهاق، والصدفية، والأمراض المناعية، والتي ينفرد بهم القسم على مستوي صعيد مصر، موجهاً الشكر، والتقدير لإدارة الجامعة؛ لحرصها على توفير كافة الإمكانات، لدعم القسم، وتطوير الخدمات الصحية التي يقدمها بصفة مستمرة.
وأثنى الدكتور ضياء عبد الحميد على ما يتمتع به قسم الأمراض الجلدية من كوادر أكاديمية وطبية عظيمة، وحرص الأساتذة والباحثين، والطلاب من خلاله على الاشتراك في المؤتمرات العلمية التي تقدم خلاصات العلم والتجربة، والتي تعد ميداناً للتعلم، وتبادل الخبرات مشيداً بما حققه من نجاحات في الارتقاء، وتطوير العملية التعليمية والبحثية والطبية.
ورحّبت الدكتورة داليا عبدالعزيز؛ بكافة الأطباء، والخبراء المشاركين من الجامعات المصرية المختلفة، والمتخصصين في شتى الأمراض الجلدية، مؤكدة أن المؤتمر يمثل منصة غنية لتبادل الخبرات، وخلاصة الجهود والمعارف حول أحدث ما وصلت إليه الأبحاث والتقنيات في مجال الأمراض الجلدية، وهو ما يعد تطويراً للبحث العلمي، ومساهمةً فعالة في اللحاق بركب التكنولوجيا الحديثة، والتي اتخذت الجامعة في سبيلها خطوات ملموسة بفضل قيادتها، وبنيتها المتميزة، وعلمائها النابغين موجهاً جزيل الشكر لكافة أعضاء اللجنة المنظمة علي جهودهم الوفيرة في تنظيم الفعاليات.
وأفادت الدكتورة سحر عبد المعز بإن المؤتمر يناقش عبر (٣٠) محاضرة علمية ممتدة على مدي (٥) جلسات؛ الكثير من الموضوعات المهمة التي تتناول؛ التصبغات، والأمراض المناعية، والصدفية، وتجميل الجلد، حيث يحرص المؤتمر على تقديم التعليم الطبي المستمر، وتعزيز التعاون بين القسم ووزارة الصحة فضلاً عن علاج الكثير من الأمراض الجلدية المستعصية.