أول تعليق من جوليا روبرتس على وفاة حبيبها السابق ماثيو بيري
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
للمرة الأولى منذ وفاته، فتحت الممثلة الأمريكية الشهيرة جوليا روبرتس قلبها، وتحدثت عن مشاعرها تجاه حبيبها السابق ماثيو بيري.
عبرت روبرتس (56 عاماً) عن صدمتها بوفاته المفاجئة في 28 أكتوبر (تشرين الأول)، في مقابلة مع "إنترتايمنت تونايت" على هامش حضورها حفل الترويج لفيلمها الجديد "Leave the world behind"، أمس الإثنين، في نيويورك.
وقالت: "الوفاة المفاجئة لأي شخص صغير أمر مفجع، و أعتقد أن هذا يساعدنا جميعاً على تقدير ما لدينا، والاستمرار في العمل بطريقة إيجابية قدر الإمكان". وتطرقت إلى ذكرياتها الجميلة عن بطل مسلسل "فريندز"، مؤكدة أنها لم ولن تكنّ له إلا كل مشاعر جميلة، وعاطفة طيبة.
اللقاء الأولواستعادت جوليا فترة ظهورها كضيفة شرف في برنامج "فريندز"، وأوضحت روبرتس أن لديها "كل الأفكار والمشاعر الحسنة" حول الوقت الذي قضته مع طاقم العمل في البرنامج، حيث لعبت دور زميلة سابقة لشخصية بيري، "تشاندلر بينغ".
واستعرضت صحيفة ديلي ميل البريطانية في تقريرها تفاصيل علاقتهما العاطفية مشيرة إلى أن "فريندز" ساهم في إشعال فتيل الانجذاب بين جوليا وماثيو، وأشارت الصحيفة إلى أنهما تواعدا لمدة 3 أشهر، وهو ما سبق وذكره الراحل في كتاب مذكراته "الأصدقاء والحب والشيء الكبير الرهيب"، حين تحدث عن أنه كان رومانسياً في التعامل معها، ما أبهر الممثلة الجميلة بمجرد لقائهما الأول.
وفي الأيام التي سبقت الرسائل النصية، ومن ثم وسائل التواصل، استخدم الحبيبان شكلاً مكتوباً آخر من أشكال التواصل لتبادل الرسائل مع بعضهما البعض، حيث ذكر ماثيو أنه كان يجلس 3 أو 4 مرات في اليوم بجوار جهاز الفاكس المنزلي الخاص بها، بانتظار قطعة الورق تكشف ببطء عن رسالتها التالية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ماثيو بيري جوليا روبرتس
إقرأ أيضاً:
رؤساء حوالى 30 حزباً يلتقون المبعوثة الأممية.. رسالة شديدة اللهجة!
اجتمع رؤساء حوالى 30 حزباً مع الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، هانا تيته.
وفي كلمته “تلقى موقع عين ليبيا نسخة منها”، خاطب رئيس تجمع الأحزاب الليبية فتحي الشبلي، الممثلة تيته، قائلا: “لقد مر على ليبيا حتى الآن عشرة مندوبين أضاعوا على ليبيا 14 سنة من الزمن وغداً ستنتهي مهمتك وتذهبين مثلهم ويأتي المندوب الثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر.. إلخ”.
وأضاف: “الأمر واضح بالنسبة للشعب وهو أن المجتمع الدولي ومجلس الأمن لا يريدان حلاً في ليبيا نفس أسلوب إدارة الأزمة واضاعة الوقت الذي يتبعه المبعوثين هو ما تقومين به لقات و اجتماعات شرقاً وغرباً وزيارات لدول الجوار والمحصلة لا شيء”.
وتساءل: “كيف سيتم تشكيل حكومة موحدة أو اجراء انتخابات والسلاح له الكلمة العليا في كل مكان، أمس نجل “المشير صدام” يستقبل في تركيا استقبال الفاتحين واتفاقيات على توريد سلاح وطائرات وتدريب، من يضمن أن هذا التقارب هو بادرة “لعودة حفتر” إلى طرابلس بقوة السلاح”.
وقال الشبابي: “الليبيون ملّو من هذا السيناريو الذي يستمر على حساب اقتصادهم ومستقبل أولادهم، هل تستطيعين أن تلزمي مجلس الامن بتفعيل آلية فض النزاعات وتطبيقها في ليبيا، لا نعتقد ذلك، لذا، إذا لم تقدمي استقالتك قبل نهاية مدتك سنرى مندوب جديد بعد نهاية هذه السنة وتستمر معاناة الشعب إلى أن يدرك الجميع أن الحل يمكن في أن نتفق جميعاً على مصلحة بلادنا لا علي التعويل على البعثة”.