أعلنت وزارة الشباب والرياضة عن فتح باب التقدم للنسخة الثانية من برنامج الدبلوماسية الشبابية، وذلك انطلاقاً من الإستراتيجية الوطنية المصرية للشباب والنشء، وتعزيزاً لمفهوم الدبلوماسية الشبابية ودورها في تعظيم تواجد الشباب المصري في الساحة الدولية وتوطيد العلاقات الدولية الشبابية.

الشباب والرياضة والعمل الدولية تختتمان تدريب TOT المنهجية الجديدة الشباب والرياضة تواصل تنفيذ الدورات التدريبية "علمني حرفة" بالغربية

يهدف البرنامج إلى تعظيم التعاون الشبابي المصري الدولي، وتعزيز مفهوم ودور الدبلوماسية الشبابية من خلال استثمار طاقات وخبرات وممارسات وأفكار الشباب المصري ونظائرهم في الدول في مجالات وقطاعات مختلفة، وتمكينهم من رسم خريطة طريق بروح شبابية للتعاون والمساهمة بفعالية في وضع الرؤي والبرامج التنموية المستقبلية، وتشجيعهم على تطوير المبادرات لمواجهة تحديات المستقبل العالمي، والعمل على تعزيز قدراتهم على التعامل مع المستجدات العلمية والتقنية.

كما يتيح البرنامج فرص التمثيل الشبابي في المحافل المحلية والدولية والإقليمية، والمشاركة في عضوية المجالس الشبابية المصرية الثنائية الدولية، وفرص بناء القدرات وتنمية المهارات وبناء الشراكات والتشبيك في المجتمع الشبابي الدولي.

وحددت وزارة الشباب والرياضة شروط التقدم للمشاركة في البرنامج في نسخته الثانية كالتالي:

١. أن يكون مصري الجنسية من المقيمين داخل مصر خلال فترة التدريب.

٢. أن يكون من الفئة العمرية من ١٨ حتى ٣٥ عام.

٣.أن يكون على معرفة واطلاع عام وشغف وإلمام بالقضايا والسياسات الشبابية والمحلية والدولية.

٤.أن يكون فاعلاً في المجتمع أو في المجالات العلمية أو العملية أو الدراسية أو الرياضية أو الكشفية.

٥.إجادة اللغة العربية والإنجليزية بطلاقة بالإضافة للتمكن من لغة ثالثة.

٦.أن يتمتع بمهارات عرض وإلقاء ومهارات شخصية واجتماعية جيدة.

٧.ألا يكون قد سبق فصله، أو إسقاط عضويته من عضوية إحدى الهيئات الشبابية أو الرياضية المصرية أو الإقليمية أو القارية أو الدولية.

٨.اجتياز المقابلات الشخصية والاختبارات التحريرية.

⬇ للتقديم :
‏https://www.emys.app/sport/ydp/

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدبلوماسية الشبابية الشباب المصري الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة الشباب والریاضة أن یکون

إقرأ أيضاً:

حزب العدل: تصريحات ترامب تؤكد نجاح الدبلوماسية المصرية في فرض إرادتها

قالت الدكتورة شيماء الكومي، مساعد رئيس حزب "العدل"، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة بشأن عدم فرض رؤيته على قطاع غزة تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك نجاح القيادة السياسية المصرية في فرض إرادتها وإجهاض مخططات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدة أن هناك تأييدًا كاملًا من كافة أطياف الشعب المصري لقرارات القيادة السياسية.

وأضافت "الكومي"، في بيان اليوم السبت، أن موقف القيادة السياسية المصرية الحاسم منذ بداية العدوان على قطاع غزة تصدى بكل حزم وقوة لمحاولات تغيير التركيبة الديموغرافية للقطاع أو فرض حلول لا تتناسب مع الواقع الفلسطيني، موضحة أنه منذ اندلاع أحداث الـ7 من أكتوبر من العام الماضي، والتي استشهد على أثرها الآلاف من الفلسطينيين الأبرياء وإصابة الآلاف من الشيوخ والنساء والأطفال والمدنيين العزل وكانت الرؤية المصرية واضحة تمامًا في رفضها التام لأي سيناريو من شأنه تهجير الفلسطينيين، الأمر الذي أكد عليه الرئيس السيسي مرارًا وتكرارًا في أكثر من مناسبة، مؤكدة أن أي محاولة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية والاحتلال الإسرائيلي لفرض هذا المُخطط لن يُكتب لها النجاح.

وأوضحت مساعد رئيس حزب "العدل"، أن القيادة السياسية المصرية مارست بدورها ضغوطًا دبلوماسية كبيرة من خلال قنواتها السياسية وعلاقاتها الإقليمية والدولية، ما أفشل جميع التحركات التي تستهدف إخراج الفلسطينيين من أراضيهم وسلب حقوقهم المشروعة، مؤكدة أن مصر لم تكتفِ بإفشال مخطط تهجير الفلسطينيين، بل واصلت بثقلها الدبلوماسي دورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية، وقدمت المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع، فضلًا عن جهودها المُكثفة لضمان وقف إطلاق النار وتهيئة الأجواء لإعادة إعمار غزة.

وأكدت أن الدولة المصرية كانت ولا تزال وستظل الطرف الأكثر قدرة على إدارة ملف القضية الفلسطينية الشائك، وهو ما يدركه الجميع بما في ذلك الإدارة الأمريكية، موضحة أن القيادة السياسية حشدت الرأي العام العالمي لدعم رؤيتها بشأن إعمار غزة، ولعبت دورًا رئيسيًا ومحوريًا في إقناع المجتمع الدولي بضرورة تحمل مسؤولياته تجاه الشعب الفلسطيني، والضغط من أجل تقديم الدعم اللازم لإعادة الإعمار.

ولفتت إلى أن الدبلوماسية المصرية حظت بتأييد واسع لموقفها تجاه القضية الفلسطينية، ما عزز مكانتها كقوة إقليمية لا يمكن تجاوزها في أي ترتيبات مستقبلية تخص القضية الفلسطينية، مؤكدة أن مصر ستظل الداعم الرئيسي للشعب الفلسطيني، ولن تسمح بفرض أي حلول غير عادلة، ويكفي أن الدور المصري القوي والثابت هو ما دفع ترامب وغيره إلى الاعتراف ضمنيًا بعدم قدرتهم على فرض أجندات لا تتماشى مع المصالح الفلسطينية والعربية.

مقالات مشابهة

  • حزب العدل: تصريحات ترامب تؤكد نجاح الدبلوماسية المصرية في فرض إرادتها
  • الصحفيين تعلن فتح باب التقدم لمسابقة جوائز الصحافة المصرية
  • «التضامن» تعلن إضافة أسر لبرنامج الدعم النقدي «تكافل وكرامة» شهريا
  • السعودية تحظى بـأسبوع كبير في الدبلوماسية الدولية.. ما علاقة ترامب؟
  • «الشباب والرياضة» تعلن رابط التسجيل في فريق تنظيم إفطار المطرية 2025
  • هند جاد تعلن عن تقديمها لبرنامج هنا رمضان عبر راديو 9090
  • أمين العربي للكوادر الشبابية: الموقف المصري من قضايا الأمة العربية ثابت وراسخ
  • الشباب المصري يواجه شبح التضخم بالقروض والأقساط
  • رئيس جامعة الملك سلمان الدولية يشهد الحفل الختامي لبرنامج جامعة الطفل بـ شرم الشيخ
  • أستاذ في العلاقات الدولية: نتنياهو لن يكون جزء من المشهد السياسي بعد نهاية حرب غزة