اختتمت الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية ممثلة في إدارة الشؤون الصحية المدرسية، دورة الإسعافات الأولية التي نفذتها خلال الفصل الدراسي الأول، والتي استفاد منها 403 متدربين ومتدربات ممثلين للمشرفين الصحيين والمشرفات والموجهين والموجهات الصحيات.

وأوضح المتحدث الرسمي لتعليم الشرقية سعيد الباحص، أن الدورة تضمنت عدة أهداف، منها إكساب المشاركين المهارات الإسعافية اللازمة للتدخل السريع في الحالات الطارئة، ونشر ثقافة الإسعافات الأولية، وصولاً لاستدامة مهارات الإسعافات الأولية في المجتمع المحلي.

أخبار متعلقة رفع 2255 سيارة مهملة وتالفة بالشرقية خلال 11 شهرلتخفيف الاختناقات المرورية بالأحساء.. تنفيذ نفق تقاطع "طريق الملك عبدالله - الرياض" 

وأكد أن التدريب على الإسعافات الأولية يساعد المسعف على تقديم الرعاية التي يحتاجها شخص مصاب أثناء انتظار وصول المتخصصين الطبيين، والمحافظة على حياته واستقرار حالته الصحية قدر الامكان ومنع تدهورها.

جانب من دورة الإسعافات الأولية جانب من دورة الإسعافات الأولية جانب من دورة الإسعافات الأولية جانب من دورة الإسعافات الأولية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });

وأضاف أن الدورة تساعد أيضًا على منح المتدرب أحدث المعلومات والمهارات التي يحتاجها المسعف لمساعدة المصابين خلال حالات الطوارئ، وتبرز أهمية دورة الإسعافات الأولية بأنها تساعد في الحفاظ على حياة المصاب وإنقاذ الأرواح، إضافة إلى ذلك، تعزز معرفة طرق تقديم الإسعافات الأولية من الثقة بالنفس، وكيفية التعامل مع الحالات الطارئة.

وأشاد الباحص بالجهود التي بذلتها إدارة الشؤون الصحية المدرسية في تنفيذ الدورة، وحرصها على تأهيل المشرفين والموجهين الصحيين ليكونوا على أتم الاستعداد للتعامل مع الحالات الطارئة، وتقديم الإسعافات الأولية اللازمة في الوقت المناسب.

وعبر المشاركون في الدورة عن شكرهم وتقديرهم للتعليم الشرقية على تنظيمها لهذه الدورة، وحرصها على تأهيلهم للتعامل مع الحالات الطارئة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الدمام دورة إسعافات اولية تعليم الشرقية تدريب وزارة الصحة السعودية الحالات الطارئة

إقرأ أيضاً:

بالديدان واليرقات والفيروسات.. طرق علاج غريبة أثبتت فاعليتها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

على مر القرون، شهدت مجالات الطب والتكنولوجيا تطورات هائلة، مما أدى إلى تقدم واسع في علاج الأمراض، لكن على الرغم من الصورة النمطية للأبحاث العلمية، إلا أن الابتكارات في مجال الطب غالباً ما تتجاوز التوقعات في مواجهة الأمراض  الشائعة أو المميتة على حد سواء، وهذه الحالات الطبية غير العادية تبرز كيف يمكن للطب التقليدي والمعاصر أن يجمع بين الإبداع والتحدي لمواجهة أكبر التحديات الصحية في العصر الحديث، وفي هذا الإطار تقدم لكم “البوابة نيوز” أغرب الطرق التي يلجأ إليها العلماء والأطباء لمعالجة الأمراض وفقًا لموقع "ليست فيرس" (listverse.com) الطبي.

 

علاج الحساسية بالديدان الطفيلية

على مدى عقود، لاحظ العلماء علاقة غير متوقعة بين الديدان الطفيلية وغياب الحساسية، فعلى سبيل المثال، أبلغ العالم البريطاني جوناثان تورتون عن شفائه من حمى القش بعد ابتلاعه دودة أنكلستوما، وبعد تجارب أخرى، تأكد العلماء من فعالية هذا العلاج غير التقليدي في بعض الحالات.

علاج العمى بإعادة هندسة الفيروسات

نجح فريق بحثي  في جامعة كاليفورنيا،  في استخدام فيروس معدل وحقنه في الشبكية لمعالجة أمراض العمى الوراثية مثل انشقاق الشبكية المرتبط بالصبغي X، وكذلك عمى ليبر، هذا العلاج أظهر نتائج مبشرة بإعادة البصر للقرود المجربة.

علاج العدوى البكتيرية بزرع البراز

 استخدم الأطباء زرع البراز لإعادة تشكيل ميكروبيوم الأمعاء لدى المرضى، لمواجهة الإصابات بالبكتيريا المطثية العسيرة، وأظهرت هذه الطريقة نجاحًا كبيرًا في علاج حالات العدوى المتكررة.

علاج النخر والغرغرينا باليرقات

 بالرغم من تطور المضادات الحيوية، إلا أن استخدام اليرقات في إزالة الأنسجة الميتة بعدما أظهرت الفشل في العلاج بالمضادات الحيوية، عاد ليثبت فعاليته في بعض الحالات وإزالة الأنسجة الميتة، وهذا يعكس تجديدًا للنظر في التقنيات الطبية القديمة التي قد تكون أكثر فعالية في بعض الحالات المعقدة. 

علاج سرطان الجلد بمرض الهربس

 في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، نجح الباحثون في استخدام فيروس الهربس المعدل لعلاج سرطان الجلد المتقدم، ما أدى إلى تحسن واضح في نتائج العلاج بالمقارنة مع الأساليب التقليدية.

اختفاء السارس بسبب ارتفاع عدد الوفيات

 على الرغم من خطورة فيروس السارس، فقد اختفى بسرعة نسبيًا بسبب ارتفاع نسبة الوفيات التي أدت إلى نقص الناقلين وتعافي الكثير من الحالات.

 

مقالات مشابهة

  • محافظ الشرقية: وضع قواعد ثابتة للتعامل مع الأزمات والأحداث الطارئة
  • المعهد القبطي يختتم دورة تدريبية في التدبير الكنسي لكهنة وخدام إيبارشية طما
  • الإيسيسكو تعقد دورة تدريبية في ماليزيا حول توظيف «الأتمتة» لمواجهة التحديات البيئية
  • ارتفاع كبير في حالات حمى الضنك من حول العالم.. ما أبرز أعراضها؟
  • بالديدان واليرقات والفيروسات.. طرق علاج غريبة أثبتت فاعليتها
  • الشرقية تنظم دورة تدريبية عن «ترشيد إستخدام الموارد المائية في الزراعات»
  • تدشين البرنامج التعريفي للمنتدبين لوظيفة مدير ومساعد مدير مدرسة
  • التربية والتعليم تدشن البرنامج التعريفي للمنتدبين لوظيفة مدير ومساعد مدير مدرسة
  • بهدف نشر ثقافة التحكيم وتعزيز الثقة بالاستثمارات… دورة تدريبية في حمص
  • إدارة الجودة في المؤسسات التعليمية.. دورة تدريبية في ثانوية المتفوقين بحمص