لمواجهة الطقس الحار.. 9 مشروبات لترطيب الجسم
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن لمواجهة الطقس الحار 9 مشروبات لترطيب الجسم، صراحة نيوز 8211; مع زيادة درجة الحرارة، يصبح الجسم بحاجة إلى الاهتمام بالعديد من العوامل للبقاء بصحة جيدة، منها حماية البشرة من أشعة الشمس، .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لمواجهة الطقس الحار.
صراحة نيوز – مع زيادة درجة الحرارة، يصبح الجسم بحاجة إلى الاهتمام بالعديد من العوامل للبقاء بصحة جيدة، منها حماية البشرة من أشعة الشمس، واتباع نظام غذائي صحي، والحفاظ على الجسم رطبًا لمحاربة ارتفاع درجة الحرارة خلال فصل الصيف.
نستعرض في السطور التالية مجموعة من المشروبات التي تساعد في الحفاظ على رطوبة الجسم خلال فصل الصيف، وفقا لما نشره موقع “Ndtv”. مشروبات تساعد على رطوبة الجسم 1-عصير بطيخ يعتبر البطيخ مصدرًا جيدًا للترطيب، نظرًا لأنه يحتوي على إلكتروليتات، مثل: البوتاسيوم، والماغنيسيوم، بالإضافة إلى نسبة عالية من الماء، مما يجعله مشروبًا طبيعيًا مثاليًا لتجديد السوائل خلال الأيام الحارة.
2-اللبن يحتوي اللبن على العديد من الفوائد الصحية، ويمكن أن يساعد على محاربة الجفاف، وتعزيز الهضم. 3-ماء جوز الهند ماء جوز الهند مصدر جيد للعناصر الغذائية، كما أنه مرطب جيد للجسم والبشرة، وذلك لأنه مليء بالإلكتروليتات المفيدة، مثل: البوتاسيوم، والصوديوم، والماغنيسيوم، بالإضافة إلى إنه منخفض السعرات الحرارية ويحتوي على السكريات الطبيعية، مما يجعله مشروبًا مثاليًا لبقاء الجسم رطبًا. 4-عصير الليمون يعتبر عصير الليمون مصدرًا جيدًا لفيتامين سي، والذي يمكن أن يساعد على منع الجفاف. 5-عصير الخيار يحتوي الخيار على نسبة عالية من الماء وغني بالمعادن، مثل الماغنيسيوم، والبوتاسيوم التي تحافظ على رطوبة الجسم. 6-عصير الصبار لا يساعد عصير الصبار على الهضم فحسب، بل يعد أيضًا مصدرًا جيدًا للترطيب، فهو يحتوي على إلكتروليتات أساسية، مثل: الماغنيسيوم، والبوتاسيوم، والكالسيوم، والتي تعزز توازن السوائل في الجسم. 7-عصائر الفاكهة الطازجة الفواكه غنية بالسكريات الطبيعية، وتحتوي على المعادن الأساسية التي يمكن أن تعزز مستويات الإلكتروليتات، وهي معادن أساسية تساعد في الحفاظ على توازن السوائل في الجسم. 9-عصير الخضار الأخضر العصائر الخضراء المصنوعة من السبانخ واللفت والكرفس والخيار هي مشروبات غنية بالمعادن الأساسية، وتوفر جرعة مركزة من الماء بسبب محتواها المائي العالي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الطقس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مشروبات شائعة الاستهلاك قد تسبب سرطان الفم القاتل
الجديد برس|
كشف فريق من الباحثين الأمريكيين عن ارتباط بين بعض العادات الغذائية وزيادة خطر الإصابة بسرطان الفم، ما قد يفسّر الارتفاع غير المبرر لحالات الإصابة بالمرض في السنوات الأخيرة.
حلّل الباحثون بيانات أكثر من 160 ألف امرأة على مدار 30 عاما، حيث طُلب من المشاركات الإبلاغ عن عدد المشروبات السكرية التي يستهلكونها شهريا عبر استبيانات دورية أجريت كل 4 سنوات.
وبعد مقارنة هذه البيانات بحالات سرطان الفم المسجلة، والتي بلغت 124 حالة خلال فترة الدراسة، وجد الباحثون أن النساء اللواتي تناولن مشروبا سكريا واحدا على الأقل يوميا، كنّ أكثر عرضة للإصابة بسرطان الفم بمقدار 4.87 مرة مقارنة بمن شربن أقل من مشروب واحد شهريا.
وظل هذا الخطر المتزايد قائما حتى بين النساء اللواتي لا يدخنّ أو يستهلكن الكحول بانتظام، وهما عاملان معروفان بزيادة خطر الإصابة بسرطان الفم.
ورغم أهمية النتائج، أقر الباحثون بأن الدراسة لم تتمكن من قياس محتوى السكر الفعلي في المشروبات المستهلكة، حيث استندت إلى إفادات المشاركات حول عاداتهن الغذائية. كما أن التحليل لم يشمل المشروبات الغازية التي تحتوي على بدائل السكر، مثل المحليات الصناعية.
ويعتقد الباحثون أن بعض المكونات، مثل شراب الذرة عالي الفركتوز المستخدم في تحلية العديد من المشروبات في الولايات المتحدة، قد تلعب دورا في زيادة خطر الإصابة بالمرض. إذ أظهرت أبحاث سابقة أن هذا النوع من السكر قد يساهم في أمراض اللثة ويؤثر على توازن البكتيريا الفموية، ما قد يؤدي إلى التهابات وتغيرات في الخلايا قد تصبح سرطانية.
وأشار الخبراء إلى أن العقود الأخيرة شهدت ارتفاعا عالميا غير مبرر في حالات سرطان الفم بين غير المدخنين. وبينما ترجّح بعض الدراسات أن فيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، الذي ينتقل عبر الجنس الفموي، قد يكون أحد الأسباب، إلا أن العديد من الحالات لا تزال غير مفسرة.
ونظرا لأهمية هذه النتائج، يخطط فريق البحث لإجراء دراسة جديدة تشمل مجموعة أكبر من المشاركين للتحقق من صحة الارتباط بين استهلاك المشروبات السكرية وسرطان الفم. كما أقر الباحثون بأن اقتصار العينة على النساء فقط قد يكون من بين قيود الدراسة، ما يعني أن النتائج قد لا تنطبق بالضرورة على الرجال.
ورغم أن خطر الإصابة بسرطان الفم لا يزال منخفضا نسبيا، إلا أن الباحثين يؤكدون أن الوقاية من خلال التعديلات الغذائية يمكن أن تلعب دورا مهما في الحد من المخاطر.
ويشدد الخبراء على أهمية الفحوصات الدورية للأسنان، حيث تعدّ وسيلة أساسية لاكتشاف سرطان الفم في مراحله المبكرة، ما يحسن فرص العلاج.
حكام الإمارات يعزون خادم الحرمين في وفاة الأميرة نورة بنت بندر بن محمد