وديع الخازن: الانتصار في تموز 2006 شكل تحولا نوعيا بالحروب العربية ضد “إسرائيل”
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن وديع الخازن الانتصار في تموز 2006 شكل تحولا نوعيا بالحروب العربية ضد “إسرائيل”، حيا عميد “المجلس العام الماروني” الوزير السابق وديع الخازن في بيان له بمناسبة حرب تموز 2006 “قائد المقاومة الأمين العام لحزب الله السيد .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وديع الخازن: الانتصار في تموز 2006 شكل تحولا نوعيا بالحروب العربية ضد “إسرائيل”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حيا عميد “المجلس العام الماروني” الوزير السابق وديع الخازن في بيان له بمناسبة حرب تموز 2006 “قائد المقاومة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الذي أوصل هذه المقاومة إلى إسقاط مقولة العجز العربي عن التصدي لإسرائيل في الحروب”.
ولفت الخازن الى ان “إنتصار المقاومة اللبنانية على العدوان الإسرائيلي في تموز 2006 شكّل تحولا نوعياً في الحروب العربية ضد إسرائيل”، واعتبر ان “هذه المناسبة في أبعادها الوطنية، من أهم المآثر اللبنانية في تاريخ الحروب العربية ضد إسرائيل حيث وقف الجيش اللبناني إلى جانب المقاومة والتف الشعب اللبناني حول النازحين من إخوانه في ذروة التعاطف والوحدة الوطنية”.
وأشار الخازن الى أنه “لعل أهمّ ما في ذكرى انتصار تموز، عبرتها لأنها وحّدت اللبنانيين جميعاً في وجه الخطر الإسرائيلي الجاثم دائما، وأسقطت الهدف الخفيّ من عدوانه في تموز 2006 وشبكاته التجسّسية” .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصدر حشدوي:سنضرب حلفاء إسرائيل من الدول العربية إذا تم استهداف مقرات الحشد
آخر تحديث: 25 نونبر 2024 - 5:05 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر حشدوي مسؤول، اليوم الاثنين (25 تشرين الثاني 2024)، عن طبيعة الرد على أي عدوان إسرائيلي يطال الحشد الشعبي.وقال المصدر ، إننا” نجدد تأكيدنا على أن التهديد الصهيوني باستهداف الحشد ليس مفاجئا وهو متوقع منذ اشهر ونحن في جهوزية تامة لأي سيناريو من الآن”.وأضاف، أن” طبيعة الرد على أي عدوان يطال الحشد الشعبي ستحدده تنسيقية فصائل المقاومة ولكن في كل الأحوال سيكون هناك رد مضاعف لكن طبيعة الأهداف التي سيتم توجيه الضربات اليها ستختلف حتما”.وأشار المصدر الى، أن” الرد لن يطال الكيان بل حلفائه وهذه رسالة قلناها من قبل ونكررها لأنه لن يكون بمقدور المحتل ضرب الحشد دون دعم معلوماتي وفني من أمريكا وغيرها ومستعدين لنقل المعركة الى مستويات اكبر”.وبين، أنه” اذا لم تنتهي حرب الإبادة في فلسطين ولبنان ستبقى مسيراتنا تضرب الكيان المحتل ولن نتراجع عن موقفنا المبدئي مهما كانت الضغوط والتضحيات”.