شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن طبيب أردني خرّيج الأردنية يتفوّق في أعرق مستشفيات أمريكا، سواليف قصة فخر واعتزاز بالشاب الأردني الطبيب الدكتور محمد_الزميلي، طبيب_القلب في مستشفى_كليفلاند أقوى مستشفيات .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طبيب أردني خرّيج الأردنية يتفوّق في أعرق مستشفيات أمريكا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

طبيب أردني خرّيج الأردنية يتفوّق في أعرق مستشفيات...

#سواليف

قصة فخر واعتزاز بالشاب الأردني الطبيب الدكتور #محمد_الزميلي، #طبيب_القلب في #مستشفى_كليفلاند أقوى مستشفيات العالم.

مريض يتوقف قلبه ويبدأ فريق الإنعاش قصة إنقاذ تحتمل النجاح والخسارة، هنا تختلف حسبة الوقت عن غيرها، الثانية الواحدة ذهبية، القرار لا رجعة عنه، وهنا تختلف الكثير من الحسابات.

بعد محاولة تطبيق إجراءات الجمعية الأمريكية للقلب، فقد فريق #الإنعاش الأمل بحياة المريض، واستطاع الدكتور محمد الزميلي اتخاذ قرار بتجربة آلية جديدة بإنعاش المرضى اسمها (DSED) لينجح قلب المريض بالعودة للحياة بعد أكثر من 90 دقيقة من العمل.

الدكتور محمد الزميلي هو الأول على المملكة عام 2010، والأول على كلية الطب في #الجامعة_الأردنية عام 2016 بمعدل 4.00 / 4.00 ، وفق كتلة أهل الهمة الطلابية في الجامعة الأردنية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

شكلها تغير بالكامل.. طبيب يوضح ما فعله الفضاء برائدة ناسا سونيتا ويليامز

الولايات المتحدة – كشف طبيب عن ملاحظة صادمة تتعلق بمظهر رائدة الفضاء التابعة لوكالة ناسا، سونيتا ويليامز، بعد عودتها من الفضاء قبل أقل من أسبوعين.

وظهرت ويليامز منهكة القوى ونحيلة للغاية عند هبوطها هي وزميلها بوتش ويلمور قبالة ساحل فلوريدا في 18 مارس، بعد قضائهما 288 يوما في الفضاء.

وقد وجد رواد فضاء سابقون أن عكس آثار التعرض الطويل للجاذبية المنخفضة قد يستغرق فترة تصل إلى 1.5 ضعف مدة المهمة، ما يعني أن الاثنين قد يستغرقان عاما كاملا للتعافي التام. لكن فيناي غوبتا، أخصائي أمراض الرئة ومخضرم سلاح الجو، قال لموقع “دايلي ميل” إن ملامح ويليامز بدت أكثر امتلاء وأقل هزالا خلال أول مقابلة تلفزيونية لها مع ويلمور على قناة “فوكس نيوز”.

وأضاف غوبتا: “يبدو أنها حصلت على قسط أفضل من النوم، فهي الآن على أرض الواقع، واستعادت عملية التمثيل الغذائي لديها توازنها الطبيعي في ظل الجاذبية المعتادة”.

كما أشار إلى أن جسدها لم يعد يتعرض للإجهاد الذي كان يمر به على متن محطة الفضاء الدولية (ISS)، التي تبعد أكثر من 230 ميلا عن سطح الأرض.

وتابع الطبيب: “على الأرجح، هي تتناول طعاما صحيا الآن وقادرة على استعادة بعض الوزن. أعتقد أن أسبوعين كانا كافيين لتبدو بصحة أفضل”.

وخلال مؤتمر صحفي لوكالة ناسا، وصفت ويليامز تعافيها بأنه “معجزة”، لكن الصور التي التقطت لها بعد خروجها من كبسولة “سبيس إكس دراغون” أظهرت شعرا رماديا ووجها أكثر نحافة وتجاعيد بارزة.

وبعد ساعات، أثارت حالة ويليامز المزيد من القلق عندما لاحظ خبراء طبيون نحافة معصميها “بشكل واضح”، وهو ما قد يكون مؤشرا على فقدان سريع للوزن وضمور عضلي في ذراعيها وفقدان كثافة العظام.

وقال غوبتا وآخرون إن ويليامز ويلمور سيحتاجان إلى ستة أسابيع من إعادة التأهيل لاستعادة لياقتهما الأساسية بعد العيش في انعدام الجاذبية لفترة طويلة.

ورغم أن جسديهما ما زالا في مرحلة التعافي، إلا أن مظهر ويليامز أصبح قريبا مما كان عليه قبل انطلاق المهمة في 5 يونيو، حيث بدت أكثر امتلاء وصبغت شعرها باللون البني الداكن، ما أعطى وجهها مظهرا أكثر حيوية.

وأعرب غوبتا عن ثقته بأن رواد الفضاء قد تجاوزوا أسوأ مراحل التعافي، قائلا: “بمجرد العودة إلى الأرض، يبدأ الجسد في الشفاء واستعادة توازنه”.

وكان من المقرر أن تقضي ويليامز ويلمور ثمانية أيام فقط على محطة الفضاء الدولية عند انطلاقهما على متن مركبة “بوينغ ستارلاينر” في أول رحلة مأهولة للكبسولة. لكن بعد وصولهما، تعرضت المركبة لمشكلات تقنية خطيرة، بما في ذلك عطل في خمسة من محركاتها الـ28 وتسرب غاز الهيليوم، ما أجبر ناسا على إرجاعها دون طاقم وترك الاثنين عالقين في الفضاء لمدة تسعة أشهر.

وقد بدأت علامات الإجهاد البدني تظهر عليهما قبل العودة إلى الأرض في مارس. وفي نوفمبر، كشف مصدر في ناسا لصحيفة “نيويورك بوست” أن الوكالة كانت تسعى جاهدة لـ”وقف فقدان الوزن لدى ويليامز وعكسه”، حيث لم تتمكن من الحفاظ على النظام الغذائي عالي السعرات المطلوب في الفضاء، ما جعلها “جلدا على عظم”.

وأوضح غوبتا أن النظام الغذائي لرواد الفضاء على الأرض قد يكون له تأثير كبير على تحملهم في الفضاء، مشيرا إلى أن ويليامز ذكرت أنها نباتية مثل والدها، وأن أول وجبة تناولتها بعد العودة كانت ساندويتش جبن مشوي. وأشار إلى أن تجنب البروتينات الحيوانية قد يكون سببا في مشكلاتها الصحية خلال الأشهر التسعة. أما ويلمور، فقد حافظ على وزنه ولون بشرته طوال المدة.

ولم تعلن ناسا أو الرواد عما إذا كانت أنظمتهما الغذائية مختلفة بشكل كبير، لذا لا يعرف إن كان ذلك قد لعب دورا في الفارق بينهما.

وقال غوبتا: “إذا كان هناك اختلاف كبير في نظامهما الغذائي، فلا عجب أن سونيتا بدت أكثر نحافة من زميلها”.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • شكلها تغير بالكامل.. طبيب يوضح ما فعله الفضاء برائدة ناسا سونيتا ويليامز
  • الحملة الأردنية توزع 60 ألف وجبة في غزة خلال رمضان والعيد
  • أبل تطلق ثورة صحية.. طبيب بالذكاء الاصطناعي
  • العراق ودولتين يستحوذون على 62% من الصناعات الانشائية الأردنية
  • شاب أردني يعبر عن دهشته من رؤية هلال العيد.. فيديو
  • المستشفيات الميدانية الأردنية في فلسطين تواصل عملها خلال عيد الفطر
  • العراق يمنح مصرف أردني نصف تريليون ويتلقى الشتائم في الملاعب
  • طبيب يحذر من أطعمة قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان
  • طبيب جلدية: دعوا البشرة تتنفس وكفوا عن إرهاقها بالكريمات!
  • الدكتور منير البرش يتحدث عن خسائر قطاع الصحة بغزة