ظافر العابدين يعلّق على مشاركته بفيلمين في مهرجان البحر الأحمر
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: عبّر الفنان التونسي ظافر العابدين عن سعادته لمشاركته في “مهرجان البحر الأحمر السينمائي”، بعرض فيلمين جديدين له، الأول سعودي بعنوان “إلى ابني”، والثاني مصري عنوانه “أنف وثلاث عيون” مع المخرج أمير رمسيس.
وقال ظافر العابدين في تصريحات صحفية إن تجربته في المهرجان هذا العام مشوّقة للغاية، لكونها المرة الثانية التي يخوض فيها تجربة الإخراج والتمثيل في فيلم “إلى ابني”، والذي يُعد الأهم في مسيرته الفنية.
وكشف الفنان التونسي أن التحضير للفيلم استغرق حوالى عام ونصف العام قائلاً: “التحضير الأولي استمر ما يقرب من سبعة أشهر، أما التصوير فقد استغرق قرابة ستة أشهر أخرى”.
وقدّم ظافر الشكر الى القائمين على مدينة أبها في السعودية لتوفيرهم كل الإمكانات التي ساعدت في خروج الفيلم بأفضل صورة.
والفيلم من إنتاج “إم بي سي استوديوز”، ويُعدّ الثاني من إخراج ظافر العابدين، وتدور قصته حول عودة أب سعودي وابنه إلى المملكة بعد فترة طويلة من العيش خارج البلاد، انتهت بحادث أليم.
يُذكر أنّ فيلم ظافر العابدين الأول “غدوة”، عُرض سابقاً في “مهرجان القاهرة السينمائي” بدورته الـ43، وفاز بجائزة الاتحاد الدولي للصحافة السينمائية (الفيبريسي).
View this post on InstagramA post shared by Dhafer L'Abidine ظافر العابدين (@dhaferlabidine)
main 2023-12-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ظافر العابدین
إقرأ أيضاً:
انسحاب البحرية الإيرانية من البحر الأحمر وخليج عدن
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تشير التقارير إلى أن البحرية الإيرانية قد انسحبت مؤقتًا من منطقة البحر الأحمر وخليج عدن، بعد أكثر من 80 انتشارًا متتاليًا. السفينة “نداجا” التي كانت تتمركز في المنطقة منذ عام 2008 لم تُشاهد هناك منذ عدة أشهر، مما يثير تساؤلات حول مستقبل وجودها.
عادةً ما كانت عمليات الانتشار تشمل فرقاطة من طراز “موج” أو “باياندور”، بالإضافة إلى سفن لوجستية، حيث كانت تنفذ مهامها لدعم العمليات البحرية. ومع ذلك، يبدو أن الأسطول 100، الذي زار خليج عدن مؤخرًا، قد ركز على نقل طلاب من جامعة الإمام الخميني البحرية.
تدعم الأرقام الأخيرة حول الفرقاطات وسفن الدعم في بندر عباس فرضية انسحاب “نداجا”، حيث تم رصد زيادة في الأسطول البحري الإيراني.
كما أظهرت صور الأقمار الصناعية وجود غواصتين في حوض جاف، مما يشير إلى أن العمليات البحرية قد تكون قد تم تقليصها.
هذا الانسحاب يأتي في وقت حساس بالنسبة للحوثيين، الذين كانوا يعتمدون على الدعم الإيراني في حملتهم ضد السفن. ومع تصاعد الغارات الجوية من قبل القوات الأمريكية، يثير هذا الوضع القلق بشأن تأثيره على توازن القوى في المنطقة.