هل ستغلق ستاربكس وأش إم محلاتها بالمغرب؟.. مجموعة الشايع الكويتية توضح
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أخبارنا المغربية- هدى جميعي
خرجت مجموعة الشايع الكويتية أخيرا عن صمتها، بعد الضجة التي أثارها تناقل خبر مفاده عزمها إغلاق فروع شركتي "ستاربكس" و"أش إم" المالكة لحقوق استغلال علامتيهما التجاريتين بكامل تراب المملكة المغربية، منتصف الشهر الجاري.
الهولدينغ الكويتي، وفي بيان صادر عنه، نفى جملة وتفصيلا الأنباء المتداولة، مؤكدا أن العمل بفروع الشركتين مستمر بشكل عادي ولا توجد أي نية لإغلاقها خلال الفترة الحالية.
وجاء في بيان المجموعة الكويتية: "لدينا إيمان بنجاح العلامة التجارية على المدى الطويل، ففي الوقت الذي نواصل فيه البحث عن فرص لتحقيق أقصى استفادة من إمكانيات اتش آند ام، يندرج إجراء بعض التغييرات على مستوى محلاتنا كجزء من جهودنا لتحقيق ذلك. كما أننا نواصل تشغيل جميع مقاهي ستاربكس في المغرب".
وكانت أخبار غير رسمية قد ادعت عزم المجموعة الكويتية الانسحاب من السوق المغربية، بسبب الركود الذي سببته حملة مقاطعة المنتجات الغربية تضامنا مع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
كأس أمم أفريقيا تحت 17 عامًا تنطلق غدا.. كل ما تريد معرفته عن البطولة
تنطلق غدًا الأحد النسخة الخامسة عشرة من كأس أمم أفريقيا تحت 17 عامًا في المغرب، حيث يستضيف ملعب البشير بمدينة المحمدية المباراة الافتتاحية بين المنتخب المغربي، مستضيف البطولة ووصيف النسخة السابقة، ومنتخب أوغندا، وتستمر البطولة حتى التاسع عشر من أبريل المقبل.
زيادة تاريخية في عدد المنتخبات المشاركةلأول مرة منذ انطلاق البطولة عام 1995 في مالي، تشهد هذه النسخة مشاركة 16 منتخبًا، وذلك بعد قرار الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) بزيادة عدد الفرق، وذلك تماشيًا مع قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم برفع عدد المنتخبات المشاركة في مونديال الناشئين بقطر إلى 48 منتخبًا، مما منح القارة الأفريقية 10 مقاعد بدلاً من 4 في النسخ السابقة.
وأُدرجت البطولة ضمن أجندة الاتحاد الأفريقي بنظام الدورات المجمعة عام 1995، بعدما كانت تُقام بنظام التصفيات المؤهلة لكأس العالم تحت 17 سنة منذ 1985.
وقد استضافتها عدة دول أفريقية، وتُعد غانا ونيجيريا ومالي وجامبيا والكاميرون ومصر وبوركينا فاسو وكوت ديفوار والسنغال من أبرز المنتخبات التي توجت باللقب.
وتُعد هذه البطولة محطة رئيسية لاكتشاف المواهب الصاعدة في القارة الأفريقية، إذ تُوفر فرصة للمنتخبات للمنافسة على اللقب والتأهل لكأس العالم تحت 17 سنة، مما يعزز تطور كرة القدم الأفريقية في الفئات السنية المختلفة.