- غداً.. أفريقيا تستكشف خارطة الطريق نحو مونديال 2026
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن غداً أفريقيا تستكشف خارطة الطريق نحو مونديال 2026، تبدأ القارة الأفريقية غدا الخميس رسم خارطة الطريق نحو تأهل منتخباتها إلى بطولة كأس العالم 2026 لكرة القدم بإجراء قرعة التصفيات المؤهلة للبطولة،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غداً.
تبدأ القارة الأفريقية غدا الخميس رسم خارطة الطريق نحو تأهل منتخباتها إلى بطولة كأس العالم 2026 لكرة القدم بإجراء قرعة التصفيات المؤهلة للبطولة. وتجرى القرعة غدا في العاصمة الإيفوارية أبيدجان على هامش اجتماعات الجمعية العمومية العادية (كونجرس) الاتحاد الأفريقي للعبة (كاف). ومع زيادة عدد المنتخبات المشاركة في المونديال من 32 إلى 48 منتخبا بداية من نسخة 2026، المقررة بالولايات المتحدة والمكسيك وكندا، حظيت القارة الأفريقية بطفرة مميزة على مستوى عدد مقاعدها في البطولة العالمية. وبعدما اقتصر عدد مقاعد القارة بالمونديال في النسخ الماضية على 5 مقاعد بكل نسخة، منحت قرارات الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) بشأن توسيع حجم المونديال فرصة ذهبية إلى منتخبات القارة بالمنافسة على 9 مقاعد مباشرة في النهائيات بخلاف مقعد آخر محتمل عن طريق ملحق عالمي. وتشهد القرعة غدا توزيع المنتخبات الـ54 التابعة لجميع الاتحادات الوطنية الأعضاء بالكاف على 9 مجموعات، بواقع 6 منتخبات في كل مجموعة. وتجرى المنافسة في كل مجموعة بنظام دوري من دورين بين جميع فرق المجموعة لتتأهل المنتخبات الـ9 المتصدرة في النهاية إلى المونديال مباشرة. وتخوض أفضل 4 منتخبات حصلت على المركز الثاني في المجموعات الـ9 ملحقا فاصلا لتحديد منتخب آخر من القارة الأفريقية يخوض الملحق العالمي للمنافسة على مقعد آخر محتمل للقارة في مونديال 2026. وقبل إجراء القرعة غدا، وزعت المنتخبات الـ54 المشاركة بالتصفيات على 6 مستويات طبقا للتصنيف الأخير الصادر عن الفيفا، لتضم كل مجموعة في القرعة غدا منتخبا واحدا من كل مستوى. وتأتي منتخبات المغرب والسنغال وتونس والجزائر ومصر ونيجيريا والكاميرون ومالي وكوت ديفوار في المستوى الأول. وأعلن الكاف عن مواعيد الجولات الـ10 للتصفيات الأفريقية المؤهلة للمونديال، وتبدأ بالجولتين الأولى والثانية، بين 13 و21 نوفمبر المقبل، وتختتم بالجولتين التاسعة والعاشرة، المقررتين من 6 إلى 14 أكتوبر 2025، فيما تقام فعاليات الملحق الأفريقي من 10 إلى 18 نوفمبر 2025، وتقام فعاليات الملحق العالمي في مارس 2026.وام
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القارة الأفریقیة
إقرأ أيضاً:
خارطة عمل البعثة الأوروبية في معبر رفح بعد انسحاب إسرائيل.. فيديو
انسحب الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة من معبر رفح الذي يقع بين مصر وقطاع غزة، وسلمته للقوات الدولية.
وبحسب إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي فإن الفلسطينيين العاملين في المعبر ليسوا من حماس، مشيرة إلى أن دور السلطة الفلسطينية في المعبر يقتصر فقط على ختم تصاريح العبور، مضيفة "حصل جميع العاملين الأجانب والفلسطينيين والمصريين على تصريح أمني من (الشاباك)".
وبحسب الخارجية الفرنسية فقد تم نشر 3 مراقبين ضمن البعثة الأوروبية إلى معبر رفح.
"كيف تتعامل مصر مع شرط عدم ر
التضامن بين الشعبين المصري والفلسطيني قويوعن كيفية العمل في معبر رفح، قال السفير ممدوح جبر، مساعد وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق، خلال حواره مع قناة “الحدث” إنه يعتقد أن الوضع سيكون مشابهًا لما كان عليه قبل 2007، حتى عام 2025، إلا إذا كانت هناك ضغوط سلبية من حركة حماس أو غيرها.
ونوه إلى أن هناك أيضًا تدخلات سلبية من الجيش الإسرائيلي تجاه معبر رفح، ما قد يؤثر على الأمور، لافتا إلى أن التنسيق سيكون بين أربع جهات: الاتحاد الأوروبي، والسلطة الفلسطينية، والجهات المعنية في المعبر، فيما سيكون الجانب الفلسطيني هو من سيتولى عمليات التفتيش وختم الجوازات، مما يجعل الأمر سياديًا.
وأكد أن السلطة الفلسطينية موجودة، وقد وقعت إسرائيل مؤخرًا على قائمة تضم 50 شخصًا من الجانب الفلسطيني، لكن لا يمكننا تأكيد عودة السلطة إلى المعبر بشكل كامل، خاصة مع التصريحات المتناقضة من حركة حماس، مردفا: “إذا التزمت حماس، سيكون الوضع آمنًا، لكن إذا لم تلتزم، فقد تحدث مشكلات”.
وشدد على أن الأمور تسير بشكل جيد، لكن التركيز الآن على نقطتين: وقف العدوان والمسار السياسي نحو دولة فلسطينية قابلة للحياة، وأن هناك تخوف من أن نتنياهو لن يتقدم في هذا الاتجاه، خاصة مع حكومته المتزعزعة.
ولفت إلى أن محاولات التهجير فشلت في الماضي، ولن تنجح إلا تحت مسمى دولة فلسطينية مستقلة، مشيرا إلى أن التضامن بين الشعبين المصري والفلسطيني قوي، ولن يكون هناك تهجير إلا في حالة المجازر.
عدم عودة من يخرج من معبر رفحوعن شرط “عدم عودة من يخرج من معبر رفح” الذي تضعه إسرائيل، بين دكتور محمد عز العرب، رئيس وحدة الدراسات العربية والإقليمية بمركز الأهرام، أن إسرائيل تحاول التعامل مع الرفض المصري والأردني، وهذا قد يؤدي إلى خلق حالات من التوتر بين الفلسطينيين وحركة حماس ومصر، وأن هناك حديث عن استقبال بعض الحالات المرضية، لكن مصر تخشى من فكرة التهجير البارد.
ولفت إلى أن مصر لديها القدرة على استضافة الفلسطينيين، لكن هناك قلق من الضغوط التي قد تؤدي إلى تهجيرهم، فالوضع في المنطقة معقد، وهناك تحركات من الجانب الأمريكي والإسرائيلي قد تؤثر على الاستقرار الإقليمي.
وأكد أن نتنياهو ليس لديه رؤية واضحة لدولة فلسطينية، فهو ينظر إلى الأمور من منظور تجاري، وليس إنساني، وأن ما يطرحه قد يكون صفقة خاسرة للجميع، بما في ذلك إسرائيل.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت