موقع 24:
2024-11-17@11:04:02 GMT

عقوبات فرنسا ضد يحيى السنوار تدخل حيز التنفيذ

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

عقوبات فرنسا ضد يحيى السنوار تدخل حيز التنفيذ

ذكر مرسوم منشور بالجريدة الرسمية في فرنسا، أن باريس جمدت، اليوم الثلاثاء، أصولاً تابعة ليحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.

والسنوار هو أحدث قيادي بحركة حماس وتدرجه فرنسا في قائمتها للعقوبات.

وينص المرسوم الصادر في 30 نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي، والذي يدخل حيز التنفيذ اليوم الثلاثاء، على أن "الأموال والموارد الاقتصادية التي يملكها أو التي يتحكم فيها السنوار تخضع لتجميد أصول".

وسبق أن فرضت فرنسا في 13 نوفمبر (تشرين الثاني) عقوبات على المستوى الوطني على محمد الضيف القيادي في حماس ونائبه مروان عيسى.

وقال دبلوماسيون إن باريس تعمل مع الشركاء لفرض عقوبات على أفراد في حماس وشبكتها المالية على مستوى الاتحاد الأوروبي.

#عاجل| فرنسا تفرض عقوبات على زعيم حركة حماس في غزة #يحيى_السنوار pic.twitter.com/ZMpkQD1sWp

— 24Live (@20fourLive) December 5, 2023

 وكانت سكرتيرة الدولة الفرنسية المكلفة بشؤون أوروبا لورانس بون، دعت إلى فرض عقوبات أوروبية تستهدف كبار مسؤولي حماس، خصوصاً عقوبات مالية قد تأخذ شكل تجميد للأصول.

وتعتبر إسرائيل يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحماس في قطاع غزة منذ 2017، العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر (تشرين الأول)، وهو على رأس قائمتِها للمستهدفين في الحركة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

تضامنا مع غزة.. مظاهرة في باريس خلال مباراة فرنسا و"إسرائيل"

باريس - صفا

نظم ناشطون مؤيدون لفلسطين مظاهرة في ضاحية سان دوني بالعاصمة الفرنسية باريس، احتجاجا على مباراة كرة القدم بين فرنسا و"إسرائيل"، مساء الخميس.

ووفق الأناضول، فإن الناشطين تجمعوا في "ساحة الجبهة الشعبية"، وحملوا الأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها "أوقفوا الإبادة الجماعية"، و"70 بالمئة من القتلى في غزة أطفال ونساء".

وردد المتظاهرون هتافات مثل "عاش نضال الشعب الفلسطيني"، و"فلسطين حرة"، ردا على سماح السلطات الفرنسية بلعب مباراة مع "إسرائيل"، في ظل الإبادة الجماعية التي ترتكبها في غزة منذ أكثر من عام.

وفي كلمته خلال المظاهرة، قال المحامي الفرنسي من أصل فلسطيني صلاح حموري مؤلف كتاب "سجين القدس"، إن "فريق كرة القدم التابع لدولة "إسرائيل" التي تمارس الإبادة الجماعية" جاء مساء اليوم إلى باريس بدعم من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وذكَّر حموري بأن ماكرون ورئيسي فرنسا السابقين فرانسوا هولاند ونيكولا ساركوزي سيحضرون المباراة.

واعتبر أن "وجود (الرؤساء الفرنسيين) في الملعب هذا المساء هو جزء من تواطؤ فرنسا في الإبادة الجماعية المستمرة (في غزة)".

ودعا المحامي الفرنسي إلى مقاطعة "إسرائيل" في المجالات الدبلوماسية والثقافية والعسكرية.

من جانبه، أعرب عضو البرلمان من حزب "فرنسا الأبية" اليساري المتطرف إريك كوكريل عن استيائه من المباراة.

وشكل بعض المتظاهرين موكبا جاب شوارع الضاحية انطلاقا من ساحة الجبهة الشعبية، في حين حاول رجال الشرطة منع الموكب من التقدم.

ومنذ أسابيع طالب مؤيدون لفلسطين في فرنسا بإلغاء المباراة، ودعوا المشجعين الفرنسيين لمقاطعة المباراة، ولاعبي المنتخب الفرنسي لرفض اللعب.

واتخذت السلطات الفرنسية إجراءات أمنية مشددة على خلفية توترات وأعمال شغب بالعاصمة الهولندية أمستردام فجرتها هتافات عنصرية لمشجعي فريق "مكابي تل أبيب" لكرة القدم ضد العرب خلال لقائه أياكس الهولندي في 7 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري.

وفرضت الشرطة الفرنسية منطقة أمنية حول الملعب الذي أقيمت فيه المباراة، وقامت بتفتيش الأشخاص الذين اقتربوا من هذه المنطقة.

كما طلبت من المشجعين عدم الحضور إلى الملعب بالحقائب والزجاجات، وأُغلقت المتاجر المحيطة بالملعب الساعة 15.30 بالتوقيت المحلي.

وتم تخصيص 4 آلاف من رجال الشرطة والدرك، إضافة إلى 1400 موظف في الملعب، ومُنع المشجعون من الجلوس في المدرجات القريبة من ملعب المباراة وإدخال العلم الفلسطيني.

مقالات مشابهة

  • مالك مطعم بضواحي باريس يحتجز 4 رهائن
  • عاجل. وسائل إعلام فرنسية: احتجاز رهائن بمطعم في ضواحي باريس
  • قناة إسرائيلية: السنوار «الصغير» يدير قوات حماس في ميدان القتال على غرار أخيه
  • مباراة فرنسا وإسرائيل.. مظاهرة في باريس وتكثيف أمني وجماهير قليلة بالمدرجات
  • مباراة فرنسا وإسرائيل تنتهي في باريس بعد مخاوف من تكرار عنف أمستردام
  • تضامنا مع غزة.. مظاهرة في باريس خلال مباراة فرنسا و"إسرائيل"
  • تضامنا مع غزة .. مظاهرة في باريس خلال مباراة فرنسا وإسرائيل
  • احتجاجات واشتباكات أثناء مباراة فرنسا وإسرائيل.. ماذا يحدث في باريس؟
  • هيثم يحيى رئيسًا لمجلس الإدارة وعضوًا منتدبًا لشل للزيوت مصر ومديرًا لمنطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى
  • هل فرنسا ضعيفة أمام إسرائيل؟ ميديا بارت: باريس تدين لكن لا تعاقب