صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد هيكلان عظميان لديناصورين يُطرحان للبيع ضمن مزاد في نيويورك، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أوضحت رئيسة قسم العلوم والثقافة الشعبية في سوذبيز كاساندرا هوتون أنّ الهيكل العظمي المُكتشَف عام 1990 في غلوسيسترشاير .، والان مشاهدة التفاصيل.

هيكلان عظميان لديناصورين يُطرحان للبيع ضمن مزاد في.

..

أوضحت رئيسة قسم العلوم والثقافة الشعبية في "سوذبيز" كاساندرا هوتون أنّ الهيكل العظمي المُكتشَف عام 1990 في غلوسيسترشاير كان "كاملاً بنسبة 75 في المائة تقريباً"، وهي نسبة "استثنائية".

يُطرح في مزاد بمدينة نيويورك هيكلان عظميان لديناصورين أُعيد جمعهما، أحدهما لتيروصور، والثاني لنوع نادر من البليزوصورات، على ما أعلنت دار "سوذبيز".

ويُطرح "نيسي" الذي سُمي تيمناً بوحش بحيرة لوك نيس الاسكتلندية الشهير وهو يشكل نوعاً نادراً من البليزوصورات، بسعر يراوح بين 600 و800 ألف دولار.

وسبق أن بيع لقاء 456 ألف يورو في باريس العام 2010 ضمن مزاد من تنظيم دار "سوذبيز". وكان آنذاك ضمن المجموعة القديمة لمتحف ألماني خاص، بحسب "سوذبيز".

وأوضحت رئيسة قسم العلوم والثقافة الشعبية في "سوذبيز" كاساندرا هوتون أنّ الهيكل العظمي المُكتشَف عام 1990 في غلوسيسترشاير كان "كاملاً بنسبة 75 في المائة تقريباً"، وهي نسبة "استثنائية". ويعود تاريخه إلى العصر الجوراسي السفلي أي قبل نحو 190 مليون سنة.

وجرى ربط البليزوصورات في الثقافة المعاصرة بوحش بحيرة لوك نيس، وهو كائن أسطوري في الفولكلور الاسكتلندي.

وسيُطرح "نيسي" ضمن مزاد بعنوان "التاريخ الطبيعي" مُعتزم تنظيمه في نيويورك بتاريخ 26 تموز/يوليو، بحسب "سوذبيز".

كما سيُطرح هيكل عظمي لتيرانودون، وهو تيروصور يبلغ طول جناحيه ستة أمتار ويراوح سعره التقديري بين أربعة ملايين وستة ملايين دولار.

ويُعرض "هورس" الذي عُثر عليه في كانساس بالولايات المتحدة، مفتوح الجناحين فيما "لم يجر ترميم كل عظامه الأحفورية الأصلية تقريباً"، وفق دار المزادات.

وأشارت "سوذبيز" إلى أنّ الجمجمة أعيد بناؤها من خلال تقنية "الترميم الثلاثي الأبعاد"، لافتةً إلى أنّ "العظام التي لم يُعثر عليها في موقع الحفر استُبدلت بعناصر مطبوعة ثلاثية الأبعاد عالية الدقة".

وباتت تُطرح باستمرار ضمن مزادات متحجرات لحيوانات ما قبل التاريخ.

ويعود الرقم القياسي المُحقق في هذا المجال للتيرانوصور ريكس الذي بيع لقاء 31.8 مليون دولار عام 2020.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

زمرد للبيع.. طالبان تعيد إحياء الاقتصاد الأفغاني من باطن الأرض

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في ولاية بنجشير، المعروفة بثرواتها من الزمرد الأخضر، تقيم حكومة طالبان مزادات أسبوعية لبيع الأحجار الكريمة، في محاولة لإنعاش الاقتصاد الأفغاني الذي يعاني من أزمة خانقة منذ انسحاب القوات الأمريكية في عام 2021 وتوقف المساعدات الدولية.

وفق تقرير نشرته نيويورك تايمز الأمريكية داخل قاعة مظلمة مضاءة بمصابيح ساطعة، اجتمع تجار الأحجار الكريمة لتقييم أكوام من الزمرد المعروض للمزاد. بدأت المزادات بعرض قطعة تزن 256 قيراطًا، وسط تنافس بين التجار للحصول على الأحجار ذات الجودة العالية.

ثروات مدفونة تحت الأرض

منذ سيطرتها على الحكم، تسعى طالبان إلى استثمار الثروات المعدنية الهائلة في أفغانستان، التي تُقدّر قيمتها بأكثر من تريليون دولار وفقًا لتقديرات الحكومة الأمريكية. تشمل هذه الثروات النحاس، والذهب، والزنك، والليثيوم، والأحجار الكريمة مثل الزمرد، والياقوت، والسفير، والعقيق.

وقد وقّعت طالبان اتفاقيات مع مستثمرين من الصين، وروسيا، وإيران، وتركيا، وقطر، بالإضافة إلى دول أخرى، لاستغلال هذه الموارد. كما استحوذت الصين على دور رائد في هذه الاستثمارات من خلال مبادرة "الحزام والطريق".

ضرائب على الأحجار الكريمة

أقرت حكومة طالبان ضرائب بنسبة 10% على مبيعات الزمرد في المزادات. ويُمنع التجار من الحصول على الأحجار إلا بعد دفع الضرائب. كما تُفرض ضرائب على بيع الأحجار الأخرى، مثل الياقوت والسفير.

رحمة الله شريفي، أحد التجار، عبّر عن استعداده لدفع الضرائب قائلاً: "الحكومة تحتاج إلى المال لتنمية البلاد، لكن السؤال هو: هل ستستخدم هذه الأموال لمساعدة الشعب الأفغاني؟"

تحديات التعدين في أفغانستان

رغم الجهود المبذولة، تواجه صناعة التعدين في أفغانستان تحديات كبيرة، مثل نقص البنية التحتية، وضعف الأمن، وغياب الكوادر الفنية المتخصصة. وتعمل حكومة طالبان على إصدار تراخيص جديدة للمستثمرين المحليين والأجانب مع اشتراط تدريب العمالة المحلية.

تجارة الأحجار الكريمة: بين الأمس واليوم

قبل سيطرة طالبان، كانت تجارة الزمرد تخضع لهيمنة أمراء الحرب وتفتقر للشفافية. لكن مع المزادات الجديدة، أصبحت العملية أكثر تنظيماً. ومع ذلك، يواجه التجار صعوبات في إيجاد المشترين، حيث تراجع الطلب من الأسواق الغربية بعد انسحاب القوات الأجنبية.

حاجي غازي، أحد التجار في كابول، أكد أنه يبيع معظم الأحجار الكريمة لمشترين من دول الخليج والهند وتايلاند. وأضاف: "نفتقد المشترين من الولايات المتحدة وأوروبا الذين كانوا يساهمون في انتعاش السوق خلال فترة الاحتلال."

بديل اقتصادي للمخدرات؟

حظر طالبان لزراعة الأفيون، الذي كان يمثل مصدر دخل رئيسي للمزارعين، أدّى إلى خسائر اقتصادية فادحة. ومع ذلك، تأمل الحركة أن يوفر التعدين بديلاً مستدامًا يعوّض هذه الخسائر.

المستقبل الغامض

بينما تبذل طالبان جهودًا حثيثة للاستفادة من ثروات أفغانستان المعدنية، يبقى السؤال الأهم: هل ستتمكن هذه الموارد من إنقاذ الاقتصاد الأفغاني وتحقيق التنمية للشعب، أم أنها ستظل مجرد مصدر دخل محدود في ظل التحديات الراهنة؟

مقالات مشابهة

  • صدمة بعد عرض أطفال للبيع عبر فيسبوك.. وتحرك رسمي في مصر
  • سمكة تونة تُباع بـ 1.25 مليون يورو في مزاد باليابان
  • أمن سيدي بلعباس يحجز طائر مينا عرضه صاحبه للبيع
  • زمرد للبيع.. طالبان تعيد إحياء الاقتصاد الأفغاني من باطن الأرض
  • نيويورك.. أول مدينة أمريكية تفرض رسوم ازدحام
  • منزل «مسلسل» للبيع بسبب تطفل المعجبين
  • الجيل الثاني من Kindle Scribe معروض للبيع لأول مرة
  • سمكة بـ1.3 مليون دولار.. هذا ما حصل في أول مزاد للعام الجديد
  • اليابان.. بيع سمكة تونة بـ1.34 مليون دولار في مزاد
  • سمكة تونة زرقاء الزعنفة بيعَت بمبلغ صادم في مزاد ياباني.. كم بلغ؟