أميرة خالد

علق الفنان علي المدفع، على إعلان رئيس الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ بتنظيم حفل تكريم له في موسم الرياض خلال هذا العام.

وصرح علي المدفع خلال لقاء له بقناة “العربية”: “شعوري لا يوصف وأكاد أطير من الفرحة والسعادة والبهجة، جاءني شيء ما توقعته، وأشكر أبو ناصر”.

وأضاف: “زملائي رفضوا اعتزالي التمثيل رغم فقداني للبصر قبل سنتين وما حسسوني إني ما أشوف”.

ومن جانبه، علق تركي آل الشيخ: “واجبنا ومولاي الله يحفظه وسمو سيدي الله يعزه حاطينا لخدمتكم وللعمل لكم وهذا حقكم علينا … لم اعلم عن ظرفك الصحي الا يوم امس وكنت لا اعلم والله خصوصاً انك تشارك معنا في كل موسم من المواسم السابقه … انا اللي فخور ومتشرف ب تكريمك والعمل معك … والله يشفيك ويمد في عمرك”.

بعد الإعلان عن تكريمه من قبل رئيس هيئة الترفيه @Turki_alalshikh..
الفنان #علي_المدفع لـ #العربية: أكاد أن أطير من الفرحة وزملائي رفضوا اعتزالي التمثيل رغم فقداني للبصر قبل سنتين
عبر:@oozlion777 pic.twitter.com/87GXqqKTQl

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) December 4, 2023

واجبنا ومولاي الله يحفظه وسمو سيدي الله يعزه حاطينا لخدمتكم وللعمل لكم وهذا حقكم علينا … لم اعلم عن ظرفك الصحي الا يوم امس وكنت لا اعلم والله خصوصاً انك تشارك معنا في كل موسم من المواسم السابقه … انا اللي فخور ومتشرف ب تكريمك والعمل معك … والله يشفيك ويمد في عمرك ????????❤️

— TURKI ALALSHIKH (@Turki_alalshikh) December 5, 2023

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

المفتي: العلم بلا دين حوّل شعوبا كاملة لحقول تجارب فى دول متقدمة (فيديو)

أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، أن التقدم والمدنية التي نعيشها اليوم لا تلغي الحاجة إلى الدين، بل إن العلاقة بين العلم والدين علاقة تكاملية لا تعارض فيها، مشيرًا إلى أن الإسلام جعل العلم أساسًا للخلافة في الأرض، مستدلًا بقوله تعالى: "وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ"، حيث كان العلم هو الفارق بين الإنسان والملائكة.

وأوضح مفتي الديار المصرية، خلال حوار مع الدكتور عاصم عبد القادر، ببرنامج «مع المفتي»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة: «البعض قد يسوّل له خياله بأن هناك تعارض بين العلم والدين، الواقع أنه لا يوجد تعارض بين العلم والدين، بل إن من بين ما يتميز به هذا الدين أنه في أولى دعواته قال: (اقرأ باسم ربك الذي خلق) بل الأعجب من ذلك أن هذا الدين، منذ أن أراده الله تبارك وتعالى ودعا الناس إليه، كان العلم هو النقطة أو الركيزة التي اعتمد عليها، بدليل أنك عندما تتحدث عن قضية الخلق الأول لأبينا آدم، تجد أن الذي فرّق بينه وبين الملائكة هو قضية العلم، حيث قال تعالى: (وعلّم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة).

وتابع: فكان الله تبارك وتعالى في هذه الجزئية يؤكد على دور العلم، بدليل أنه علّم آدم، حتى إن الملائكة عندما احتجّت وقالت: (أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك)، قال لهم: (إني أعلم ما لا تعلمون)".

وتابع: "ثم قال تعالى: (وعلّم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين، قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم، قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم، فلما أنبأهم بأسمائهم...) إلى آخر الآيات، هنا تدرك أن الله تبارك وتعالى أراد أن يخبر آدم، والخطاب لابنائه من بعده، بأن العمدة في تحقيق الخلافة لا تتحقق إلا بالعلم، ثم هذا الربط المحكم بين هذه القضية في بدء الخليقة يشير إلى أن العلم لا يتحقق إلا من خلال قواعد ثابتة وأخلاق راسخة، والدين يمثل الشق الأكبر فيها.

وفي ذات الوقت، يشير هذا الحوار إلى أن الدين لا يتحقق إلا من خلال العلم، ثم تأكّد ذلك في دعوة الرسالة التي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم، حيث لم تكن الدعوة فيها إلى التوحيد فقط، وإنما الدعوة إلى العلم أيضًا، وكأن الله تعالى يريد أن يقول للناس إن التوحيد، الذي هو القطب الرئيس في الدين والمقصد العظيم فيه، لا يمكن للإنسان أن يصل إليه بصورة تتجلى معها الكمال المطلق للذات الإلهية إلا من خلال هذا العلم، لذلك، بدأ الله هذه الرسالة بالدعوة إلى العلم: (اقرأ باسم ربك الذي خلق)".

وتساءل: «لكن، هل يمكن أن نقول إن التمدن والتحضر يحققان كل شيء دون الحاجة إلى الدين؟، الواقع أن العلم في حاجة إلى الدين؛ فالعلم بلا دين استبداد، وتستطيع أن تقف على كثير من النظريات والاكتشافات العلمية الحديثة، وكيف أن العلم، حينما انطلق بعيدًا عن القانون الديني الأخلاقي، ظلم الإنسانية، فقد حقق الرفاهية لمجموعة من الناس، لكنه قضى على أجناس أخرى، العلم بعيدًا عن الدين أوجد هذا التنوع القائم على شيء من العنصرية، العلم بعيدًا عن الدين دفع أصحاب الحضارة ودعاة التمدن إلى جعل شعوب كاملة أشبه بحقول للتجارب، دون مراعاة للكرامة الإنسانية أو الطبيعة البشرية».

وأردف: «لكن الإشكالية أن الدين يُلزم العالم بالالتزام بأخلاق المهنة، فمثلًا الطبيب لابد أن يلتزم بأخلاق المهنة، فيتعامل مع المريض وفق حالته، فلا يكشف له أمرًا، ولا يهتك له سرًا، ولا يصف له دواءً لا يؤدي إلى الشفاء، فضلاً عن الأمانة في القول، والبشاشة في الوجه، وهذا هو المعنى الحضاري الحقيقي».

 

مقالات مشابهة

  • تفسير حلم الإفطار في شهر رمضان
  • الملك يرسل برقية الى ولي عهد المملكة العربية السعودية
  • اخصائي تغذية يكشف عن فوائد مذهلة للقهوة العربية.. فيديو
  • محمد بن راشد يهنئ المملكة العربية السعودية بيوم التأسيس
  • المفتي: العلم بلا دين حوّل شعوبا كاملة لحقول تجارب فى دول متقدمة (فيديو)
  • مدفع رمضان.. تقليد تاريخي يعكس روحانية الشهر الفضيل
  • «خبير سياسي»: تأجيل موعد القمة الطارئة لمزيد من التشاور بين الدول العربية «فيديو»
  • منة شلبي تتغزل بجمال يوسف الشريف: «والله احلوينا»
  • أحدث ظهور لـ منة شلبي ويوسف الشريف: «والله احلوينا» (صورة)
  • تفسير حلم الثلج في المنام لابن سيرين