ألعاب القوى.. عدائو النخبة في تربص تحضيري بكينيا
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
تنقل أمس الإثنين. عدائي النخبة. رفقة مدربيهم الى كينيا من أجل الدخول في تربص تحضري مغلق يدوم 40 يوم.
وحسب بيان الإتحادية الجزائرية لألعاب القوى، فإنه سيخوض كل من الرياضيين شنيتف هيثم، اسماعيل بن حمودة ،قواند محمد علي ،رمزي عبد النوز هذا التربص.
رفقة المدرب رضا حليم، حفصي، والمدرب المساعد هاني محمدي، والمدلك عبد القادر.
وأوضح ذات البيان، انه في قادم الأيام سيتنقل ايضا عدة عدائي المستوى العالي رفقة مدربيهم، للتحضير في الخارج حسب البرنامج المسطر.
وذلك بالتنسيق مع المديرية الفنية، اي اين يقام التربص (المكان ،تاريخ التنقل،مدة التربص).
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تسريح 11% من مطوري الألعاب في عام 2024
كشف تقرير GDC عن حالة صناعة الألعاب لعام 2025 عن أوقات عصيبة للمطورين في القطاع، حيث أظهرت بيانات الاستطلاع أن 11% من مطوري الألعاب فقدوا وظائفهم خلال عام 2024. وشمل المسح أكثر من 3000 مطور ألعاب ومحترف في الصناعة، وكشف أن 29% من المستجيبين شهدوا تسريح زملائهم في العمل مباشرة، مما يعكس أحد أسوأ الأعوام في فقدان الوظائف بالقطاع. يُقدر أن عمليات الدمج التي شهدتها الصناعة ساهمت في هذه الموجة، مع توقع أن تصل أرقام التسريح إلى حوالي 14,000 موظف عند اكتمال الإحصاءات النهائية.
تزايد العمل على ألعاب الخدمة الحية (GaaS)
رغم التحديات، تستمر ألعاب الخدمة الحية في التوسع، حيث أشار 33% من مطوري ألعاب AAA إلى أنهم يعملون على مشاريع تعتمد على نموذج GaaS. ومع ذلك، فإن هذا الاتجاه لا يحظى بشعبية واسعة بين المطورين؛ إذ أبدى 41% من المشاركين في الاستطلاع عدم اهتمامهم بالعمل على هذه الألعاب. يأتي ذلك في ظل انتقادات متزايدة من اللاعبين وموجة من الإلغاءات، بما في ذلك انهيار مشروع "Concord" وبعض مشاريع Sony.
شهدت ألعاب الكمبيوتر زيادة ملحوظة في التركيز، حيث أكد 80% من المطورين أنهم يعملون على منصات الكمبيوتر، مقارنة بـ 66% فقط في العام السابق. يُعزى هذا النمو جزئيًا إلى منصة Steam التابعة لشركة Valve، حيث أبدى 44% من المطورين اهتمامًا خاصًا بها، كما تشهد ألعاب المتصفح عودة تدريجية، إذ يعمل 16% من المطورين على هذا النوع من الإصدارات.
من ناحية أخرى، يتزايد الانقسام حول تأثير الذكاء الاصطناعي على الصناعة، رغم تفاؤل المسؤولين التنفيذيين بشأن إمكاناته، يرى 30% من المطورين أن له تأثيرًا سلبيًا على القطاع، بزيادة قدرها 12% عن العام السابق.
في ضوء هذه النتائج، يبدو أن صناعة الألعاب تواجه تحديات هيكلية مع تغييرات في نماذج الأعمال وتوجهات السوق، ومع استمرار التأثيرات الاقتصادية والابتكارات التكنولوجية، تبقى الآفاق مفتوحة لإعادة تشكيل مستقبل القطاع.