الحاسبات والذكاء الإصطناعي بحلوان تعلن أهداف برنامج هندسة البرمجيات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الحاسبات والذكاء الإصطناعي بحلوان تعلن أهداف برنامج هندسة البرمجيات، أعلنت كلية الحاسبات و الذكاء الاصطناعي بجامعة حلوان عن أهداف برنامج هندسة البرمجيات، موضحة بأنه واحد من أهم التخصصات الحديثة التي نشأت لمواكبة .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحاسبات و الذكاء الإصطناعي بحلوان تعلن أهداف برنامج هندسة البرمجيات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة حلوان عن أهداف برنامج هندسة البرمجيات، موضحة بأنه واحد من أهم التخصصات الحديثة التي نشأت لمواكبة التطور السريع في تكنولوجيا المعلومات وتحليل البرمجيات.
وتتضمن اهداف البرنامج فيما يلي، تصميم وتطوير برنامج أكاديمي فى هندسة البرمجيات وفقا لمعايير الجوده بما يدعم تميز وتنافسية الخريج على المستوى المحلى والإقليمى، إضافة إلى إعداد الطلاب لسوق العمل المحلى والإقليمى وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة.
أهداف برنامج هندسة البرمجياتكما تشمل اهداف البرنامج ايضا على عمل نموذج لبرنامج أكاديمي متميز يعتمد على نظام الساعات المعتمده وفقا معايير الجودة، واثراء البحث العلمى من خلال اعضاء هيئة التدريس ورفع مستوى وعى الطلاب نحو البحث العلمى ومواكبة التطور العلمى فى مجال هندسة البرمجيات بالكلية، وكذلك تنمية مهارات اعضاء هيئة التدريس بما يدعم الفاعليه التعليميه فى مجال هندسة البرمجيات، وتطوير النظم الإدارية الداعمة لبرنامج هندسة البرمجيات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مقولة شائعة.. أبرز أسباب فشل خطط العام الجديد!
كشف تقرير جديد أن التراجع عن القرارات السنوية يعود للتوقعات غير الواقعية وقلة التحفيز وغياب الخطة الواضحة، جاء ذلك في تقرير نشرته صحيفة “هندوسيان تايمز”، إذ نبهه إلى ضرورة تحديد أهداف صغيرة قابلة للتحقيق مع خطة واضحة للحفاظ على الحافز والاستمرار.
وكشف الدكتور راجيف ميهتا، نائب رئيس قسم الطب النفسي في مستشفى “سير جانغا رام” في ، أن المقولة الشهيرة “من شب على شيء شاب عليه” هي أحد الأسباب الرئيسة التي تجعل الكثيرين يفشلون في تنفيذ قراراتهم.
وأوضح أن هذا ينطبق على الجميع، سواء كانوا مبتدئين في وضع القرارات أم لديهم تجارب سابقة في هذا المجال.
وأضاف أن المبتدئين غالبًا ما يبالغون في تقدير إمكاناتهم، ويضعون أهدافًا غير واقعية متعددة، بينما يشعر أصحاب الخبرة بالذنب بسبب فشلهم في تحقيق الأهداف السابقة، ما يدفعهم لوضع أهداف صعبة التحقيق.
من جانبه، أكد الدكتور أجيتي دانديكار، رئيس قسم الصحة النفسية في مستشفى “نانافاتي ماكس سوبر سبشاليتي” في مومباي، أن التركيز الزائد على تحقيق الأهداف يمكن أن يؤدي إلى تخلي الشخص عنها بمجرد حدوث أي خطأ صغير.
وقال: “أحد الأخطاء الشائعة هو الانزلاق نحو ما يُعرف بتأثير “الانتهاك الامتناهي”، حيث يُنظر إلى النكسات الصغيرة على أنها فشل كامل.
على سبيل المثال، إذا تخطيت تمرينًا أو تناولت وجبة غير صحية، فهذا لا يعني أن خطتك قد فشلت بالكامل، بحسب ما أوضح الدكتور، قائلًا إن تلك اللحظات يجب أن تُعدَّ فرصًا للتعلم وإعادة ضبط النفس. وأضاف أنه من المهم تبني عقلية التقدم التدريجي بدلًا من السعي وراء تحولات جذرية دفعة واحدة.
وأردف: “لتسهيل تحقيق التقدم، ركز على وضع معالم قابلة للتنفيذ، بدلًا من أن تحدد هدفًا غامضًا مثل أن أكون أكثر ، يمكن تحديد هدف ملموس مثل المشي لمدة 30 دقيقة، 4 مرات في الأسبوع”.
وأضاف أنه من المهم الاحتفال بالانتصارات الصغيرة على الطريق، حيث تساعد هذه اللحظات على تعزيز الالتزام وتشجيع الشخص على مواصلة الجهد.
لذلك فإن التمسك بالقرارات يتطلب مزيجًا من التحضير، والمرونة، والتقييم المستمر. إذا اتبعت هذه الخطوات، فإن فرصك لتحقيق أهدافك في العام الجديد ستكون أكبر بكثير، ما يضمن لك بداية جديدة مليئة بالإنجازات.