تغييرات جديدة على مسلسل طائر الرفراف.. هل تزيد من نسبة المشاهدات؟
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
يحاول صنّاع المسلسل التركي "طائر الرفراف" الحفاظ على نسبة المشاهدة وزيادتها تجنبًا من الغاء عرضه، وهو ما دفعهم لاجراء العديد من التغييرات في السيناريو ونجومه.
اقرأ ايضاًمسلسل "طائر الرفراف".. انضمام كاتبة جديدة لإنقاذ المشاهداتتغييرات جديدة على مسلسل طائر الرفرافومن أحدث التغييرات التي تم اضافتها مؤخرًا على الععمل وساهمدت في زيادة نسبة المشاهدات بشكل كبير، هو عودة الكاتب محمد باريش جونجور مجدداً الى العمل على السيناريو، وهو كاتب الموسم الأول منه الذي كان سببًا في انتشاره وشهرته.
وأشارت بعض الانباء عن انضمام الفنانة "موجه سو شاهين" الى المسلسل، دون الكشف بعد عن تفاصيل دورها والشخصية التي من المفترض ان تقدمها.
وفي وقت سابق قرر صناع العمل إعادة شخصية بيلين التي قدمتها في الموسم الأول بوتشي بوسي كهرمان، بالرغم من أنه كان من المفترض ان تنتهي الشخصية في الموسم الأول بالوفاة بعد قيامها بالقاء نفسها في النهر.
مسلسل طائر الرفراف يحصد جائزة في حفل الفراشة الذهبيةحصد العمل جائزة افضل مسلسل في حفل الفراشة الذهبية الذي اقيم يوم الأحد الماضي، وتواجد طاقم العمل لاستلام الجائزة فيما غاب النجم مارت رمضان ديمير نجم العمل بسبب تعرضه لوعكة صحية وبقائه في المستشفى.
اقرأ ايضاًمارت رمضان ديمير يهدد بالانسحاب من "طائر الرفراف".. وطفلة تنهار باكيّة بسبب عودة بيلينوالجدير بالذكر ان بداية الموسم الثاني من العمل شهدت العديد من التعديلات التي أدت لانخفاض نسبة المشاهدة مما هدد العمل الذي يعتبر واحد من اكثر الأعمال الشعبية في تركيا والوطن العربي
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل طائر الرفراف أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف طائر الرفراف
إقرأ أيضاً:
من أجل المشاهدات..مراهق يموت على سطح قطار
بحثاً عن مشاهدات مرتفعة على تيك توك، توفي مراهق نمساوي بعد اصطدام رأسه بجسر للسكك الحديدية فيما كان أصدقاؤه يصورونه على سطح القطار.
ونشرت صحيفة ميرور فيديو أربعة مراهقين فوق قطار يسير بسرعة في فيينا في الأسبوع الماضي.وأدى الاصطدام المروع إلى وفاة مراهق في المستشفى بعد ثلاثة أيام من الحادث، بينما أصيب الثاني بجروح خطيرة في الرأس، ولا يزال يقاتل من أجل حياته.
تفاصيل الحادثةفي البداية، تمدد المراهقون فوق عربة القطار العابرة أسفل الجزء العلوي من نفق مظلم يعلو رؤوسهم بسنتيمترات قليلة، فانخفضوا لتجنب الارتطام.
عندما وصل القطار إلى محطة كانت الكارثة، عندما أدار اثنان ظهريهما لمواجهة الكاميرا، فلم يروا جسراً للمشاة يقترب بسرعة.
وحاول أحد أصدقائهما تحذيرهما ولم يتفاعلا معه وبعد جزء من الثانية تناثر الدمار نتيجة اصطدام رأسي المراهقين بالجسر.
رغم الكارثة واصلا التصوير
لكن المثير للصدمة أن الآخرين واصلا التصوير واقتربا من صديقيهما، والتقطا صوراً دموية عن قرب لهما. في حين كانت صرخات الركاب المذعورين الذين كانوا ينتظرون القطار القادم تتعالى.
وتحولت الشرطة إلى مكان الحادث للتحقيق، فيما نُقل الجريحان إلى المستشفى، وأعلن موت أحدهما 17 عاماً، دماغياً على الفور، لكن أسرته وافقت بعد 3 أيام على وقف أجهزة إنعاشه، وأعلنت وفاته رسمياً.
بينما لا يزال الآخر، 18 عاماً، في المستشفى بين الحياة والموت.