شاهد: نشطاء غرينبيس يتسلقون مبنى شركة النفط إيني في روما
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
تسلق نشطاء منظمة غرينبيس إلى المقر الرئيسي لشركة الطاقة العملاقة إيني صباح الثلاثاء لزيادة الوعي بالوفيات التي يحتمل أن تكون مرتبطة بتغير المناخ.
وكانت منظمة غرينبيس في هولندا قد أصدرت أصدرت دراسة بحثية خلال مؤتمر كوب28، مؤكدة أن الانبعاثات الصادرة عن تسع شركات نفط وغاز أوروبية كبرى خلال سنة واحدة يمكن أن تتسبب في 360 ألف حالة وفاة مبكرة تتعلق بتغير المناخ ودرجات الحرارة.
وتستند الدراسة إلى الانبعاثات التي تم الإبلاغ عنها ذاتيًا لعام 2022 من شركات شل، وبي بي، وتوتال إنيرجي، وإكوينور، وريبسول، وإيني، وأو إم في، وأورلين، ووينترشال ديا.
وفقًا للتقرير، من المحتمل أن تتسبب شركة إيني في 27000 حالة وفاة مبكرة بسبب موجات الحر الشديدة والبرد الشديد.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: فرحة منقوصة ولكن.. سانتا كلوز الفلسطيني يطوف في أنحاء القدس "أكاذيب هدفُها شيطنة المقاومة".. هكذا ردت حماس على اتهامها بارتكاب جرائم اغتصاب خلال طوفان الأقصى نيويورك تايمز: صواريخ القسام أصابت قاعدة إسرائيلية بداخلها صواريخ نووية في عملية طوفان الأقصى غرينبيس إيطاليا النفط روما تغير المناخالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غرينبيس إيطاليا النفط روما تغير المناخ حركة حماس إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا كوب 28 طوفان الأقصى دبي فلاديمير بوتين حركة حماس إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
إضراب عام في الضفة الغربية احتجاجًا على القصف الإسرائيلي على غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعت القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية، وهي تحالف من الفصائل الفلسطينية بما فيها حماس، إلى إضراب عام في جميع الأراضي الفلسطينية يوم الاثنين، احتجاجا على القصف الإسرائيلي على غزة.
وقالت الجماعة في بيان لها، إن الجهود المحلية والدولية يجب أن تتضافر لإنهاء الحرب، وأن الضربة تهدف إلى زيادة الوعي بمقتل المدنيين.
وقال مسؤولون صحيون محليون، إن الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 19 شخصا على الأقل، بينهم 10 نساء وأطفال، خلال الليل وحتى الأحد، في حين توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة للقاء الرئيس دونالد ترامب لمناقشة الحرب.
أنهت إسرائيل الشهر الماضي وقف إطلاق النار مع حماس، واستأنفت هجومها الجوي والبري، وشنت موجات من الغارات الجوية، واستولت على أراضٍ للضغط على حركة حماس لقبول اتفاق هدنة جديد وإطلاق سراح الرهائن المتبقين.
كما منعت استيراد الغذاء والوقود والمساعدات الإنسانية لأكثر من شهر إلى القطاع الساحلي الذي يعتمد اعتمادًا كبيرًا على المساعدات الخارجية.