شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن إحباط محاولات إدخال أزيد من 8 قناطير من الكيف المعالج عبر الحدود مع المغرب خلال أسبوع، الجزائر أحبطت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي, بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن، خلال الفترة الممتدة من 5 الى 11 يوليو الجاري, محاولات .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الجزائرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إحباط محاولات إدخال أزيد من 8 قناطير من الكيف المعالج عبر الحدود مع المغرب خلال أسبوع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إحباط محاولات إدخال أزيد من 8 قناطير من الكيف...

الجزائر- أحبطت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي, بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن، خلال الفترة الممتدة من 5 الى 11 يوليو الجاري, محاولات إدخال أزيد من 8 قناطير من الكيف المعالج عبر الحدود مع المغرب, مع توقيف 56 تاجر مخدرات، حسب حصيلة عملياتية أوردتها اليوم الأربعاء وزارة الدفاع الوطني.

وجاء في الحصيلة أنه "في سياق الجهود المتواصلة المبذولة في مكافحة الإرهاب ومحاربة الجريمة المنظمة بكل أشكالها, نفذت وحدات ومفارز للجيش الوطني الشعبي، خلال الفترة الممتدة من 5 إلى 11 جويلية 2023, عديد العمليات التي أسفرت عن نتائج نوعية تعكس مدى الاحترافية العالية واليقظة والاستعداد الدائمين لقواتنا المسلحة في كامل التراب الوطني".

وتابعت الحصيلة أنه "في إطار مكافحة الإرهاب وبفضل استغلال المعلومات, تمكنت المصالح الأمنية لوزارة الدفاع الوطني بتمنراست بالناحية العسكرية السادسة, من إلقاء القبض على الإرهابي المسمى لنصاري سليمان الذي كان ينشط ضمن الجماعات الإرهابية بمنطقة الساحل منذ سنة 2014".

وفي ذات السياق, ضبطت مفرزة للجيش الوطني الشعبي "بندقية (1) رشاشة FMPK ومسدس (1) رشاش من نوع  كلاشنيكوف وكمية من الذخيرة خلال دورية استطلاعية بأدرار, فيما تم توقيف عنصري (2) دعم للجماعات الإرهابية خلال عمليتين منفصلتين".

وفي إطار "محاربة الجريمة المنظمة، ومواصلة للجهود الحثيثة الهادفة إلى التصدي لآفة الاتجار بالمخدرات ببلادنا, أوقفت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي, بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن، خلال عمليات عبر النواحي العسكرية, 56 تاجر مخدرات وأحبطت محاولات إدخال 8 قناطير و49 كيلوغرام من الكيف المعالج عبر الحدود مع المغرب, فيما تم ضبط 159935 قرص مهلوس".

وبكل من تمنراست وبرج باجي مختار وإن أميناس, "أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي 142 شخصا وضبطت 17 مركبة و138 مولدا كهربائيا و67 مطرقة ضغط وجهازي (2) كشف عن المعادن", بالإضافة إلى "كميات من المتفجرات ومعدات تفجير  تجهيزات

تستعمل في عمليات التنقيب غير المشروع عن الذهب", في حين تم "توقيف 34 شخصا آخر وضبط 5 بنادق صيد وكميات من المواد الغذائية الموجهة للتهريب والمضاربة تقدر بـ68 طن وكذا 38597 وحدة من مختلف المشروبات و85 قنطارا من مادة التبغ، وهذا خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني".

كما أحبط حراس الحدود، بالتنسيق مع مصالح الدرك الوطني والجمارك، "محاولات تهريب كميات من الوقود تقدر ر بـ 16258 لتر بكل من تمنراست وبرج باجي مختار وتبسة وسوق أهراس والطارف".

من جهة أخرى، أحبط حراس السواحل "محاولات هجرة غير شرعية بسواحلنا الوطنية وأنقذوا 221 شخصا كانوا على متن قوارب تقليدية الصنع"، فيما تم "توقيف 376 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة عبر التراب الوطني".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالتنسیق مع

إقرأ أيضاً:

الشعب على الحدود .. حشود المصريين فى رفح تؤيد الرئيس وترفض التهجير

القبائل: نقف صفاً واحداً خلف الدولة المصرية والقيادة السياسية
"بكر" يشارك فى وقفة القوى السياسية 

 

فى مشهد يعكس وحدة الشعب المصرى وعمق تضامنه مع القضايا الوطنية والقومية، شهد معبر رفح، تجمعًا حاشدًا لإقامة صلاة الجمعة، تأكيدًا على دعم مصر القوى لأمنها القومى ورفضًا لمحاولات التهجير القسرى التى تستهدف الشعب الفلسطينى.
تأتى هذه الفعالية فى وقت حرج، حيث يعبر المشاركون عن موقفهم الثابت فى رفض المخططات الظالمة التى تمثل تهديدًا مباشرًا لاستقرار المنطقة، مؤكدين أن مصر لن تقبل بأى مساس بحقوق الفلسطينيين أو تهديد للأمن الإقليمى.
وفى إطار هذه الفعالية، شدد المشاركون على أن مصر ستظل حصنًا للأمة العربية، حامية للحقوق الفلسطينية، ولن تسمح بتغيير الحقائق على الأرض بأى شكل من الأشكال. وأكدوا أن هذا التجمع يعكس إرادة الشعب المصرى الرافضة لأى محاولات للتلاعب بقضية فلسطين أو تقويض الأمن الإقليمى، مشددين على ضرورة تكاتف الجهود الدولية لإحلال السلام العادل والشامل فى المنطقة، والذى يضمن حقوق الفلسطينيين ويحفظ استقرار المنطقة بأسرها.
وشهد معبر رفح، تجمعًا شعبيًا لإقامة صلاة الجمعة، فى فعالية تعكس دعم أمن مصر القومى وتأييد قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسى، إضافة إلى التضامن الكامل مع الشعب الفلسطينى ورفض محاولات التهجير القسرى.
وأكد المشاركون أن هذه الفعالية تأتى احتجاجًا على المخططات الظالمة التى تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولى وتهديدًا مباشرًا لاستقرار المنطقة، مشددين على موقف مصر الثابت فى دعم القضية الفلسطينية ورفض أى محاولات للمساس بحقوق الفلسطينيين.
وشدد المشاركون فى الفعالية على أن الشعب المصرى يقف صفًا واحدًا خلف قيادته السياسية فى الدفاع عن الأمن القومى، ورفض أى محاولات لفرض واقع جديد على الأرض يتنافى مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى. كما أكدوا أن مصر لن تقبل بأى إجراءات من شأنها تهديد استقرار المنطقة، داعين المجتمع الدولى إلى تحمل مسؤولياته لوقف الانتهاكات المستمرة، والعمل على تحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
ورفع المشاركون أعلام مصر وفلسطين، ورددوا هتافات داعمة للقضية الفلسطينية، منها: «بالطول بالعرض مش حنسيب الأرض»، و«لا للتهجير». ورفعوا لافتات «حق الشعب الفلسطينى فى دولة مستقلة»، و«مصر ليست دولة للجوء الفلسطينى».
وردد المواطنون النشيد الوطنى المصرى، وسط أجواء تعبّر عن وحدة الشعب المصرى تجاه القضية الفلسطينية، مشيرين إلى أن هذه المسيرات الشعبية تعبير حقيقى عن وجدان الشعب المصرى، الذى يرفض أى محاولات للمساس بحقوق الفلسطينيين، للتأكيد على موقفه الراسخ فى دعم قضيتهم العادلة.
ورفع طلبة الجامعات المصرية، من القاهرة والإسماعيلية والسويس وبورسعيد وبنها وطنطا، المشاركون، أعلام مصر وفلسطين، مرددين هتافات تعبّر عن دعمهم للقضية، أبرزها: «لا للتهجير وغزة العزة وعاش السيسى عاش وإحنا وراك معاك ياريس».
وردد طلبة جامعة الإسماعيلية وخط القناة: مصر مصر تعيشى يامصر، وسط أجواء تعبّر عن وحدة الموقف المصرى تجاه القضية الفلسطينية.
أكد النائب أحمد رسلان، نائب رئيس اتحاد القبائل والعائلات المصرية، دعمه الكامل للرئيس عبدالفتاح السيسى والقيادة السياسية، مشددًا على رفض أى محاولات للمساس بأمن واستقرار الوطن.
وقال رسلان، فى تصريحات خاصة لـ«لوفد» إن اتحاد القبائل والعائلات المصرية يقف صفًا واحدًا خلف الدولة المصرية فى مواجهة التحديات، مشيرًا إلى أن مصر تشهد إنجازات غير مسبوقة على كافة الأصعدة بفضل القيادة الحكيمة للرئيس السيسى.
وأكد أن القبائل والعائلات المصرية لها تاريخ وطنى مشرف، وستظل داعمًا قويًا للدولة فى مسيرتها نحو التنمية والتقدم.
وأكد النائب إبراهيم رفيع، المتحدث الرسمى باسم اتحاد القبائل والعائلات المصرية، دعم القبائل العربية الكامل لقرارات الرئيس عبدالفتاح السيسى فى مختلف القضايا الوطنية، مشددًا على رفضها لأى محاولات للتهجير القسرى.
وأضاف رفيع لـ«الوفد» أن القبائل والعائلات المصرية تقف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية، انطلاقًا من إيمانها الراسخ بأهمية الحفاظ على استقرار وأمن الوطن. وأوضح أن الدولة المصرية تبذل جهودًا كبيرة لتحقيق التنمية الشاملة، وهو ما يستدعى تكاتف جميع أبناء الوطن لمواجهة المؤامرات.
وأشار المتحدث الرسمى إلى أن القبائل العربية كانت وستظل جزءًا أصيلًا من النسيج الوطنى، وأنها ترفض أى محاولات للمساس بحقوق الفلسطينيين أو تهجيرهم من أراضيهم.
وأضاف أن القبائل العربية كانت دائمًا داعمًا رئيسيًا للوطن فى مختلف المواقف، وستظل سندًا للدولة فى مواجهة أى تحديات تهدد استقرارها وأمنها.
وأشار إلى أن القبائل العربية كانوا دائمًا فى طليعة المدافعين عن الوطن، وسيظلون داعمين لكل الخطوات التى تحقق مصلحة البلاد وتحفظ أمنها واستقرارها.
وأكد العقيد رامى الشماخ الأمين العام للاتحاد الوطنى لمكافحة الفساد والإرهاب أن الرئيس يوحد شعب مصر تحت قيادته ويؤكد أن أمن مصر القومى خط أحمر، وكما ساند القائد عبدالفتاح السيسى الشعب فى ٣٠ يونيو، يقف اليوم الشعب ليؤكد وقوفه خلف الرئيس، وأن مصر فوق الجميع وأن تلاحم الشعب المصرى بتوافد مئات الآلاف لدعم قيادته فى الحفاظ على الأمن القومى المصرى وأن مصر ستظل الدرع الواقى للوطن العربى وكما ذكر الرئيس فى خطابه الأخير: «لا للتهجير ولن نشارك فى ظلم القضية الفلسطينية».
وأكد ممثلو القوى السياسية والقبائل العربية والمصرية وأبناء شبه جزيرة سيناء، أن حدود مصر خط أحمر والمساس بسيادتها سيمثل إعلاناً بالحرب، وهو ما لا يقبله المصريون.
وشددوا على أن التهجير يعد تصفية للقضية الفلسطينية، وانتهاكاً لحق الشعب الفلسطينى فى تقرير مصيره والدفع به نحو مغادرة أراضيه وعدم العودة إليها مجدداً.
كما أشار المشاركون إلى أن التهجير ليس حلاً للقضية الفلسطينية، مؤكدين أن الحل الوحيد هو حل الدولتين والعودة إلى حدود الرابع من يونيو 1967 وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.
وذكر ممثلو الأحزاب السياسية المشاركة والقبائل أن أى محاولة لا تلبى تطلعات الشعب الفلسطينى فى أن يعيش فى دولة مستقلة سيكون مصيرها الرفض، بل ستؤدى إلى مزيد من التوتر فى المنطقة، وتوسيع رقعة الصراع وهذا يعتبر مؤشر خطورة على المنطقة العربية وأن مصر لا تفرط فى شبر من اراضيها.
وأكد محمد الهيبر التربانى، من قبيلة الترابين، أن موقف مصر ثابت ولن يتغير وينبع من ثوابت وطنية والتزام وطنى وأخلاقى تجاه القضية الفلسطينية والقضايا العربية الأخرى.
وأشار «التربانى» إلى أن تواجد الآلاف من المصريين عند معبر رفح هو تأكيد أن الدولة المصرية وقواتها المسلحة وراءها شعب يعى ويفهم ويدعم قيادته فى هذا التوقيت، وهذا الحشد الشعبى بمثابة تجديد للتفويض الشعبى للقيادة السياسية تجاه ما تتخذه للحفاظ على السيادة الوطنية.
يُذكر أن مصر تواصل جهودها الدبلوماسية والسياسية لدعم الشعب الفلسطينى، وتأكيد موقفها الرافض لأى حلول لا تحقق العدالة والاستقرار فى المنطقة.

مقالات مشابهة

  • الشراكة بين المغرب والاتحاد الأوربي تحقق منافع متبادلة (نائبة رئيس الحزب الشعبي الأوربي)
  • “المنافذ الجمركية” تسجل أكثر من 1300 حالة ضبط خلال أسبوع”
  • خلال أسبوع .. ضبط 21 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
  • ضبط 21 ألف مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
  • ضبط أكثر من 21.5 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
  • الحملات الميدانية المشتركة تضبط 21564 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع
  • ضبط (21564) مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع
  • الشعب على الحدود .. حشود المصريين فى رفح تؤيد الرئيس وترفض التهجير
  • القبض على المخالفين.. إحباط عمليتين لتهريب مواد مخدرة في تبوك ونجران
  • نجران.. إحباط تهريب 41 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر